تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الدكتور إحسان الخطيب، أستاذ العلوم السياسية، إن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو يحاول التهرب من الالتزامات، ولولا الضغط الأمريكي قبل دخول ترامب البيت الأبيض لما كان هناك وقف لإطلاق النار، ونتنياهو يتهرب ويحاول تغيير الاتفاق ويقول إن هذه هي فكرة ويتكوف المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، والمفاوضات التي تجري في الوقت الحالي جميعها لن تؤول لعودة الحرب.

وأضاف الخطيب، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي في برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي» على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن المحادثات المباشرة بين حركة حماس وواشنطن خلال الأيام الماضية بشأن المحتجزين بقطاع غزة تطور استثنائي، ولولا شجاعة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لما فعل ذلك، لأن الإدارات الأمريكية تخاف من اليهود.

وتابع: «إسرائيل تتدعي أنها كانت في الصورة ولكن الإعلام كتب أن إسرائيل لم يكن لها دور في هذه المحادثات، وجاء هذا ردًا على كذب نتنياهو بشأن أن الخروج عن الاتفاق هو من اقتراح ويتكوف، ولكن هذا ليس صحيحًا حيث عملت الأطراف الأمريكية القطرية المصرية لمدة أشهر على هذا الاتفاق».

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: البيت الأبيض العلوم السياسية المحادثات المباشرة المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط بنيامين نتنياهو حركة حماس رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو قطاع غزة وقف اطلاق النار

إقرأ أيضاً:

أستاذ علوم سياسية: انتشار الفرقة 62 مدرعة من الجيش الإسرائيلي بغزة للسيطرة على أكبر قدر من الأراضي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الدكتور رامي عاشور، أستاذ العلوم السياسية، إن هناك متغيرات طرأت متمثلة في استعادة الفرص التي تعطلت بسبب الهدنة التي تمت، لأنها كانت بمثابة تعطيل الأهداف الإسرائيليـة، موضحًا أن الأهداف الإستراتيجية هي ضم ماتبقى من الأراضي الفلسطينية تحت السيادة الإسرائيلية.

وأضاف «عاشور» خلال استضافته، مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي» المذاع عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن استغلال حماس في السلطة يتم اتخاذها كحجة يتم استغلالها من جانب اسرائيل، وأن الهدنة حين عطلت إسرائيل عن تحقيق الأهداف جائت خرق الهدنة وبالتالي كان مصاحب لانتشار وتكثيف للعمليات العكسرية في قطاع غزة .

وأوضح أستاذ العلوم السياسية أن انتشار الفرقة 62 مدرعة من الجيش الإسرائيلي في غزة بهدف السيطرة على أكبر قدر من الأراضي وإقامة منقطة عازلة لما تبقى من المواطنين الفلسطينيين وكان الهدف الأساسي من ذلك مايسمى بسياسية الأرض المحروقة، والتدمير الممنهج للأرض وإجبار الفلسطينيين إما التهجير أو الموت أسفل القصف.

مقالات مشابهة

  • أستاذ علوم سياسية: مصر تتمتع باستقرار أمني وسياسي رغم ما يحيط بها من تحديات
  • أستاذ علوم سياسية عن مباحثات ترامب ونتنياهو: الرسوم الجمركية تفرض نفسها على اللقاء
  • أستاذ علوم سياسية: فرنسا داعمة للموقف المصري الأردني وترفض التهجير
  • أستاذ علوم سياسية: غزة تشهد كارثة إنسانية بسبب انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي
  • روبرت باتيلو: إسرائيل لا تنوي الالتزام بوقف إطلاق النار في لبنان أو غزة
  • أستاذ علوم سياسية: مأساة غزة لا تُختصر بالعدو فقط بل تشمل الانقسام والضعف العربي
  • «أستاذ علوم سياسية»: زيارة ماكرون إلى القاهرة قد تفتح باباً لخطة تهدئة ثلاثية «فيديو»
  • أستاذ علوم سياسية: المشاورات الفرنسية الأمريكية غير فعّالة والضغط على إسرائيل ما زال محدودًا
  • أستاذ علوم سياسية: الفرقة 62 مدرعة من جيش الاحتلال بغزة تهدف للسيطرة على أكبر قدر من الأراضي
  • أستاذ علوم سياسية: انتشار الفرقة 62 مدرعة من الجيش الإسرائيلي بغزة للسيطرة على أكبر قدر من الأراضي