جهاز الحرس البلدي يوضح موقفه من الشائعات حول ضبط منتجات غذائية معينة
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
ليبيا – ???? الحرس البلدي ينفي إصدار أي تعميم رسمي بشأن ضبط أنواع معينة من الشوكولاتة
أكد الناطق الرسمي باسم جهاز الحرس البلدي، امحمد الناعم، عدم وجود أي تعميم رسمي يقضي بضبط أنواع معينة من الشوكولاتة في المحلات التجارية.
???? التواصل المستمر مع مركز الرقابة على الأغذية والأدويةفي تصريحات خاصة لمنصة “فواصل”، أوضح الناعم أن جهاز الحرس البلدي يتواصل بشكل دائم مع مركز الرقابة على الأغذية والأدوية، مشددًا على أنه سيتخذ الإجراءات اللازمة في حال ورود معلومات أو بلاغات رسمية بشأن منتجات غذائية غير مطابقة للمواصفات.
كما نفى الناعم وجود أي حملات مستقلة من قبل الحرس البلدي تستهدف أنواعًا محددة من الشوكولاتة، مؤكدًا أن أي إجراءات رقابية تتم بالتنسيق مع الجهات المختصة وبناءً على تقارير رسمية.
Previous لأول مرة.. حسين فهمي يتحدث عن طلاقه من ميرفت أمين وتعدد زيجاته Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all resultsالمصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: جهاز الحرس البلدی
إقرأ أيضاً:
منصات مشفرة وإخفاء هوية وراء انتشار الشائعات عبر وسائل التواصل
الجمعة, 7 مارس 2025 2:14 م
بغداد/المركز الخبري الوطني
في عصر التكنولوجيا الرقمية، أصبحت الشائعات أداة خطيرة تُستخدم لتشكيل الوعي الزائف، خاصة في القضايا الوطنية.
وتنتشر هذه الشائعات بسرعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ما يجعل من الصعب السيطرة عليها أو تصحيح المعلومات المغلوطة الناجمة عنها، لذلك يبرز التساؤل: ما تأثير هذا النوع من الشائعات؟ وكيف يمكن التصدي لها؟يقول الدكتور محمد محسن رمضان، مستشار الأمن السيبراني ومكافحة الجرائم الإلكترونية “إن الشائعات الرقمية تلعب دوراً رئيسياً في تشويه الحقائق والتأثير على الرأي العام عبر عدة آليات، أبرزها تشويه الحقائق من خلال تقديم معلومات مضللة بأسلوب يبدو واقعياً، وإثارة الخوف عبر استغلال الأزمات الاقتصادية والأمنية لنشر الذعر والفوضى”، مضيفا أن “الشائعات الرقمية تهدف كذلك إلى إضعاف الثقة في المؤسسات عبر الترويج لأخبار عن فساد أو فشل المسؤولين، ما يضعف الترابط بين المواطنين والدولة”.