قائد الفرقة 18 يحدد موعد نهاية التمرد في النيل الأبيض
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
متابعات ــ تاق برس أكد قائد الفرقة 18 كوستي، اللواء جمال جمعة في تصريحات من مدينة التبون الحدودية التي استعادها الجيش مؤخرا قدرة قواته على تطهير كامل ولاية النيل الأبيض من ما أسماها “المليشيات المتمردة” بنهاية شهر رمضان المعظم. وكشف جمعة تفاصيل العملية العسكرية الكبيرة التي نفذها الجيش السوداني في المدن المتاخمة لجنوب السودان والتي مكنت الفرقة 18 من السيطرة على محلية الجبلين بالكامل ولفت إلى أن التحرك المتزامن في النيل الأزرق وسنار والنيل الأبيض قطع الطريق أمام أي فزع للدعم السريع وسهل مهمة الجيش في دحره وتحقيق الأهداف الكاملة للعملية العسكرية.
المصدر: تاق برس
كلمات دلالية: التمرد النيل الأبيض الفرقة 18
إقرأ أيضاً:
قائد الجيش الأوكراني يقر بتورط الولايات المتحدة في الحرب ضد روسيا
أقر القائد العام السابق للجيش الأوكراني، وسفير اقر القائد العام السابق للجيش الأوكراني، وسفير أوكرانيا لدى لندن فاليري زالوجني بمشاركة الولايات المتحدة وبريطانيا في التخطيط للعمليات لدى لندن فاليري زالوجني بمشاركة الولايات المتحدة وبريطانيا في التخطيط للعمليات الأوكرانية ضد روسيا منذ بداية النزاع.
ووفق لما نقلته صحيفة "سترانا" الأوكرانية، فقد صرح كذلك الأوكراني بأن المقر الخاص بموقع القيادة الأوروبية الأمريكية في شتوتجارت بألمانيا، شهد التخطيط للعمليات وإجراء المناورات الحربية وتحديد احتياجات القوات المسلحة الأوكرانية ونقلها إلى واشنطن والعواصم الأوروبية".
وكانت "نيويورك تايمز" قد نشرت تحقيقا حول مدى عمق تورط الولايات المتحدة في النزاع، وخلصت إلى أن الشراكة أصبحت الآن في أزمة بسبب الاختلافات في نوايا الأطراف.
علاوة على ذلك، فقد اتخذت كييف عددا من الخطوات الجادة دون تنسيقها مع واشنطن، وعلى وجه الخصوص الهجوم الذي شنته القوات المسلحة الأوكرانية، أغسطس الماضي، في مقاطعة كورسك.
وبحسب الصحيفة، فقد قاد الجيش الأمريكي جميع الضربات تقريبا من راجمات الصواريخ "هيمارس"، وأشرف على عملية تدمير جسر القرم.
ووفقا للتقرير، حددت الاستخبارات الأمريكية الاستراتيجية العامة للعمليات العسكرية وزودت القوات العسكرية على خطوط المواجهة ببيانات دقيقة عن الأهداف.
كما وافقت إدارة الرئيس السابق جو بايدن على عمليات سرية كانت قد حظرتها سابقا، وتم إرسال مستشارين عسكريين أمريكيين إلى كييف ثم إلى منطقة الحرب.