الراشيدي يسعى لإنجاح التجربة النموذجية لإصدار بطاقة شخص في وضعية إعاقة
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
يسعى عبد الجبار الراشيدي، كاتب الدولة المكلف بالإدماج الاجتماعي، إلى إنجاح ورش إصدار بطاقة شخص في وضعية إعاقة، وخاصة في مرحلة التجربة النموذجية التي ستنطلق بعمالة الرباط.
وترأس المسؤول الحكومي، وفق منشور لكتابة الدولة في صفحتها بـ »فايسبوك »، اجتماعا للجنة قيادة مشروع إصدار بطاقة شخص في وضعية إعاقة، وتم الاتفاق على تعبئة جهود جميع القطاعات المعنية من أجل التسريع بإخراج بطاقة شخص في وضعية إعاقة مع تضمينها سلة الخدمات الكفيلة بالنهوض بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية للأشخاص في وضعية إعاقة.
وتم في الاجتماع، استحضار الاهتمام الكبير والرعاية الموصولة التي يوليها الملك محمد السادس، للنهوض بحقوق الأشخاص في وضعية إعاقة، إلى جانب انخراط الحكومة في هذا الورش الاجتماعي الهام.
وتدارس الاجتماع الآليات التنظيمية، وتوفير جميع الشروط الإدارية وتأهيل الموارد البشرية اللازمة للتنزيل الأمثل للمرسوم رقم 2.22.1075 المتعلق بمنح بطاقة شخص في وضعية إعاقة، والذي صدر في الجريدة الرسمية بتاريخ 6 فبراير 2025.
ويقول المصدر، إن الاجتماع، « وقف على جاهزية المنصة الإلكترونية التي أشرفت عليها الوزارة بتعاون مع وكالة التنمية الرقمية، وذلك من أجل التدبير الإلكتروني لملفات طلب بطاقة شخص في وضعية إعاقة ».
كلمات دلالية الإعاقة الحكومة الراشدي بطاقة الإعاقةالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الإعاقة الحكومة الراشدي بطاقة الإعاقة بطاقة شخص فی وضعیة إعاقة
إقرأ أيضاً:
رمضان فرصة ذهبية لغرس قيم الصبر والتحمل في نفوس الأبناء.. تفاصيل
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان «صيام الأطفال في رمضان.. بين فرحة التجربة وحكمة التدرج»، إذ يقابل حماس الأطفال للصيام تساؤل مهم "متى يكون الطفل مستعدا لهذه الخطوة"، فالصيام ليس مجرد امتناع عن الطعام والشراب، بل تجربة تحتاج إلى تهيئة نفسية وجسدية حتى تظل ذكرى جميلة عندهم، لا مشقة مرهقة.
يرى كثير من الآباء أن رمضان فرصة ذهبية لغرس قيم الصبر والتحمل في نفوس أبنائهم، فيبدأون تدريبهم على الصيام التدريجي ساعات قليلة في البداية، ثم تزداد شيئا فشيئا، حتى يصبحوا قادرين على إتمامه كاملا.
ويبقى الأهم في هذه الرحلة هو الاستماع إلى الطفل ومراقبة ردود أفعاله والتأكد من أن التجربة تظل ممتعة لا عبئا يثقل كاهله، فبعض الأطفال يمتلكون قدرة طبيعية على التحمل بينما يحتاج أخرون إلى وقت أطول، وهو تفاوت طبيعي.