تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

نعت النجمة سميرة سعيد، المطربة المغربية، الراحلة نعيمة سميح، التي وافتها المنية اليوم السبت عن عمر ناهز الـ 72 عاما بعد صراع مع مرض السرطان.
 وكتبت سميرة عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "اليوم فقدت صديقة الطفولة، جزء كبير من ذكرياتي، ووجهاً كان دائماً مشرقاً بالحياة والتلقائية، نعيمة لم تكن فقط صوتاً استثنائياً، بل كانت إنسانة دافئة، كريمة في مشاعرها، تملأ الدنيا بضحكتها وروحها الطيبة".

وتابعت سميرة: "منذ طفولتنا، كنت أنا الطفلة المشاغبة وهي الفطرية التي تتصرف بعفوية نادرة، قربها من العائلة جعلها جزءاً من حياتي، وحبها سيظل محفوراً في قلبي، رحلتِ، لكن حضورك لن يغيب أبدا، رحمك الله يا نعيمة".
 انطلقت مسيرة نعيمة سميح الغنائية منذ عامها السادس عشر في سبعينات القرن الماضي عام 1970 إلى أن تجاوزت الستين من عمرها، وبعدها اختفت عن الساحة الفنية بشكل مفاجئ عام 2007، لكن من دون أن تعلن اعتزالها الغناء.

وكان آخر ظهور للراحلة سنة 2016 خلال تكريمها ضمن مهرجان "أصوات نسائية" في مدينة تطوان شمال المغرب.
 من أبرز أعمال نعيمة الفنية أغنية "ياك أجرحي" التي لاقت شهرة واسعة وأعاد غنائها كثير من المطربين المغاربة والعرب.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: سميرة سعيد تنعى نعيمة سميح اليوم فقدت صديقة

إقرأ أيضاً:

التعرض لبكتيريا أمعاء في الطفولة قد يفسر الإصابة المبكرة بسرطان القولون

وبعد أن كان سرطان القولون والمستقيم يعد مرضا يصيب كبار السن، ارتفعت حالات الإصابة به بين الشبان في 27 دولة على الأقل.

وتضاعف معدل الإصابة به لدى البالغين دون سن الـ50 تقريبا كل عقد على مدى الـ20 عاما الماضية.

وسعيا لاكتشاف السبب، حلل الباحثون جينات 981 ورما سرطانيا في القولون والمستقيم لدى مرضى أصيبوا بالمرض مبكرا أو متأخرا في 11 دولة وتتفاوت مستويات خطر المرض لديهم.

وكانت طفرات الحمض النووي في خلايا القولون المعروفة بأنها ناجمة عن سم تنتجه بكتيريا الإشريكية القولونية، ويسمى كوليباكتين، أكثر شيوعا بما يصل إلى 3.3 مرات لدى البالغين الذين أصيبوا بسرطان القولون قبل سن الـ40 مقارنة بمن جرى تشخيصهم بالمرض بعد سن الـ70.

وذكر باحثون في مجلة نيتشر أن أنماط الطفرات يعتقد أنها تنشأ عندما يتعرض الأطفال للكوليباكتين قبل سن العاشرة.

وكانت أنماط الطفرات شائعة بشكل خاص في الدول التي تشهد ارتفاعا في حالات الإصابة المبكرة.

وقال لودميل ألكساندروف الباحث الرئيسي في الدراسة من جامعة كاليفورنيا في سان دييجو في بيان: "إذا أصيب شخص بإحدى هذه الطفرات قبل بلوغه العاشرة من عمره، فقد يتسارع بعقود العمر المحتمل للإصابة بسرطان القولون والمستقيم، إذ يصاب به في سن الـ40 بدلا من الـ60".

وأضاف: "لا يترك كل عامل أو سلوك بيئي ندرسه أثرا على تكويننا الجيني.

لكننا وجدنا أن الكوليبكتين هو أحد تلك العوامل التي يمكنها ذلك.

في هذه الحالة، يبدو أن بصمته الجينية مرتبطة ارتباطا وثيقا بسرطان القولون والمستقيم لدى الشبان".

ووجد الباحثون بصمات أخرى في سرطانات القولون والمستقيم من دول بعينها وخاصة الأرجنتين والبرازيل وكولومبيا وروسيا وتايلند.

ويقولون إن هذا يشير إلى أن التعرض لعوامل بيئية خاصة بالمكان قد تسهم أيضا في خطر الإصابة بالسرطان.

وقال ماركوس دياز-جاي المؤلف المشارك في الدراسة من المركز الوطني الإسباني لأبحاث السرطان في مدريد في بيان: "من المحتمل أن يكون لكل دولة مسببات مجهولة مختلفة.. يمكن أن يفتح ذلك الباب أمام إستراتيجيات وقائية محددة وموجهة لكل منطقة

مقالات مشابهة

  • ما هي الشبكة الكهربائية الأوروبية المشتركة التي شهدت تعطلاً اليوم؟
  • عاجل. المتحدث باسم الحكومة الفرنسية: باريس تدعو تل أبيب إلى وقف "المذبحة" التي تجري اليوم في غزة
  • التعرض لبكتيريا أمعاء في الطفولة قد يفسر الإصابة المبكرة بسرطان القولون
  • مصرع 3 من أقارب محافظ مأرب بـ”نيران صديقة”
  • بكتيريا أمعاء الطفولة قد تسبب الإصابة بسرطان القولون
  • أجواء أسرية.. سميرة سعيد تحتفل بعيد ميلاد ابنها شادي
  • سميرة سعيد تحتفل بعيد ميلاد نجلها الوحيد
  • ماذا يحدث إذا فُقدت أوراق القضية بقانون الإجراءات الجنائية الجديد؟
  • حين تصبح حماية الطفولة معركة وجودية
  • نجم مانشستر يونايتد يواعد صديقة مبابي