حمدان بن محمد: فخورون ببنت الإمارات ودورها الكبير من أجل رفعة الوطن
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
أعرب الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، عن فخره ببنت الإمارات، وبدورها الكبير في مختلف مجالات العطاء من أجل رفعة الوطن.
وقال الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، عبر إكس اليوم الست: "في يوم المرأة العالمي، نحتفي بإنجازات المرأة ودورها الملهم في المجتمعات والدول في الماضي والحاضر والمستقبل.. فخورون ببنت الإمارات، وبدورها الكبير في مختلف مجالات العطاء من أجل رفعة الوطن .. كل عام وأنتن بخير".
#حمدان_بن_محمد: في يوم المرأة العالمي، نحتفي بإنجازات المرأة ودورها الملهم في المجتمعات والدول في الماضي والحاضر والمستقبل.. فخورون ببنت الإمارات، وبدورها الكبير في مختلف مجالات العطاء من أجل رفعة الوطن .. كل عام وأنتن بخير#اليوم_العالمي_للمرأة #اليوم_الدولي_للمرأة pic.twitter.com/EFrynATzTe
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) March 8, 2025
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية يوم المرأة العالمي اليوم العالمي للمرأة من أجل رفعة الوطن حمدان بن محمد
إقرأ أيضاً:
بعد زيارة اليوم.. تاريخ العلاقات بين مصر وأنغولا
تُعد العلاقات بين جمهورية مصر العربية وجمهورية أنغولا من العلاقات المتميزة التي تعود جذورها إلى مرحلة النضال ضد الاستعمار. وقد تطورت هذه العلاقات على مر العقود، لتشمل التعاون في مجالات متعددة مثل السياسة، الاقتصاد، التعليم، والصحة.
بدأت العلاقات بين مصر وأنغولا منذ فترة ما قبل استقلال أنغولا عن الاستعمار البرتغالي في عام 1975. كانت مصر آنذاك من أبرز الدول الداعمة لحركات التحرر الوطني في إفريقيا، وقدمت دعمًا سياسيًا وماديًا لحركة "الاتحاد الوطني لتحرير أنغولا (MPLA)" التي لعبت دورًا رئيسيًا في نيل البلاد استقلالها.
العلاقات السياسية والدبلوماسية
بعد استقلال أنغولا، اعترفت مصر بالحكومة الأنغولية وأقامت علاقات دبلوماسية معها. وقد شهدت العلاقات بين البلدين تطورًا ملحوظًا من خلال الزيارات المتبادلة على مستوى القادة والوزراء، وتنسيق المواقف في المحافل الدولية، خاصة في إطار الاتحاد الأفريقي وحركة عدم الانحياز.
تسعى الدولتان إلى تعزيز التعاون الاقتصادي، حيث تملك مصر خبرات كبيرة في مجالات الزراعة والصناعة والبنية التحتية يمكن أن تستفيد منها أنغولا. كما تهتم الشركات المصرية بالتوسع في السوق الأنغولية، خاصة في مجالات المقاولات والطاقة والدواء.
التعاون في المجالات الأخرى
تعاونت مصر مع أنغولا في مجالات التعليم من خلال المنح الدراسية التي تقدمها الجامعات المصرية للطلاب الأنغوليين، وكذلك في المجال الصحي عبر إرسال بعثات طبية مصرية إلى أنغولا. كما تدعم مصر جهود التنمية في أنغولا من خلال تقديم المساعدات الفنية والخبرات.
في النهاية تُعد العلاقات المصرية - الأنغولية نموذجًا للتعاون الأفريقي – الأفريقي القائم على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة. ومع استمرار التنسيق بين البلدين، يُتوقع أن تشهد هذه العلاقات مزيدًا من التقدم في السنوات المقبلة.