من “إحسان” إلى المحتاجين.. 70 مليون ريال هدية القيادة السعودية في رمضان
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
السعودية – قدم العاهل السعودي سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده محمد بن سلمان، تبرعين سخيين للحملة الوطنية للعمل الخيري عبر منصة “إحسان” في نسختها الخامسة.
وقدم الملك سلمان مبلغ قدره 40 مليون ريال، بينما قدم محمد بن سلمان 30 مليون ريال، في إطار الدعم المستمر للعمل الخيري في المملكة، وتعزيزا لقيم التكافل المجتمعي، خاصة في شهر رمضان.
وتعد منصة “إحسان”، التي انطلقت عام 2021، منصة موثوقة وشفافة تسهم في تسهيل عمليات التبرع وإيصالها إلى مستحقيها بطرق تقنية عالية الدقة.
وتواصل المنصة استقبال التبرعات من الأفراد والجهات الحكومية والخاصة وغير الربحية طيلة شهر رمضان، عبر تطبيق المنصة وموقعها الإلكتروني، بالإضافة إلى الرقم الموحد والحسابات البنكية المخصصة.
يذكر أن “إحسان” تحظى بدعم الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، وتعمل تحت إشراف 13 جهة حكومية، بالإضافة إلى لجنة شرعية تتأكد من امتثال أعمال المنصة لأحكام الشريعة الإسلامية، مما يضمن شفافية وسهولة وصول التبرعات إلى مستحقيها بأمان وسرعة.
المصدر: واس
Previous في يوم المرأة العالمي.. أرقام وإحصائيات عن مآسي النساء في قطاع غزة Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all resultsالمصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: ملیون ریال
إقرأ أيضاً:
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يُطلق المرحلة التاسعة من “دورات تنمية المهارات اللغوية”
بالتعاون مع معهد الإدارة العامة، أطلق مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية المرحلة التاسعة من برنامج “دورات تنمية المهارات اللغوية” الموجَّه إلى منسوبي الجهات الحكومية، والقطاع الخاص، والقطاع غير الربحي، استمرارًا للجهود المشتركة في تطوير المهارات اللغوية، ودعم تطوير مخرجات الكتابة الإدارية في الجهات الرسمية.
وأوضح الأمين العام للمجمع الدكتور عبدالله بن صالح الوشمي أن الدورات تأتي ضمن رؤية المجمع في دعم استخدام اللغة العربية السليمة في البيئات المهنية عبر برامج تدريبية متخصصة، تلبي احتياجات الجهات، مؤكدًا أن استمرار البرنامج حتى مرحلته التاسعة يعكس نجاحه، واتساع أثره في دعم الممارسات اللغوية الصحيحة داخل المؤسسات.
ويهدف البرنامج إلى تمكين الموظفين من امتلاك أدوات لغوية دقيقة، وتوظيفها في السياقات المهنية المختلفة على نحو يُسهم في رفع كفاية التواصل الكتابي، وضبط الأداء المؤسسي، وتعزيز جودة الخطاب الإداري.
اقرأ أيضاًالمنوعاتارتفاع طفيف في أسعار النفط خلال المعاملات المبكرة اليوم
وتشمل هذه المرحلة تقديم “160” دورةً تدريبيةً، تستهدف “4000” موظفٍ من شتى القطاعات، وتتوزع على عددٍ من الحقائب التدريبية في المهارات الكتابية، وإدارة حسابات وسائل التواصل الرسمية، والترجمة العربية، ومهارات التخاطب، ومهارات البحث العلمي.
وتُنفَّذ هذه الدورات حضوريًّا وعن بُعد وفق جدول تنظيمي يُنسَّق مع الجهات المستفيدة. وتستمر كل دورة ثلاثة أيام، بمعدل “12” ساعةً تدريبيةً، وتركِّز على التطبيقات العملية والتطبيق المهاري على نحو يضمن تطوير أداء المتدرب، وتمكينه من المهارات اللغوية وإجادتها في جميع الوثائق والوسائل الاتصالية.
وتُعَدُّ هذه الدورات جزءًا من مبادرات المجمع الرامية إلى رفع كفاية الأداء اللغوي، وتحسين المخرجات التعليمية والمهنية، وتعزيز الكفاءة الاتصالية باللغة العربية، ضمن مستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية.