اتهامات بالتنمر.. هشام ماجد يخرج عن صمته ويرد على الانتقادات
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
قرر الفنان هشام ماجد، الخروج عن صمته ليرد على كافة الانتقادات التى تعرض لها مسلسل “أشغال شقة جدا” الذى يعرض حاليا فى رمضان.
وقال هشام ماجد ، خلال لقاء تلفزيوني: "أنا مش حابب أرد على الانتقادات لأني شايف إنها مش في محلها، الكوميديا مبنية على فرضيات كتيرة، على شخص عنده مشكلة ينشأ منه الكوميديا مش معقول كل ما نتكلم عن حاجة يطلع ناس في السوشيال ميديا تقول دا تنمر، تنمر في إيه الطبيب الشرعي "حمدي" دا مهمل وفاشل بس في 10 تانيين في المسلسل كويسين، في أي شغلانة في ناس كويسة وناس فشله والضحك هيطلع منين؟".
أما عن التنمر على إسلام مبارك ، أضاف هشام ماجد : إسلام مبارك التنمر عليها كان في إيه؟ هي ممثلة سودانية من بلد شقيقة وتؤدي دور أن عندها مشكلة أنها قوية وبتاكل كتير ، متريقناش على تخنها ولا على أي حاجة عنصرية، وكله كان في إطار الضحك وهي مكنش عندها مشكلة، والجمهور 99% منه معندوش مشكلة، دايما نلاقي حد يطلع كده اعتقد أنه عايز ينتقد لمجرد الانتقادات ، طالما العمل مفيهوش مشكلة يلا نعمل أي حاجة.
وتابع: أنا بحترم النقد لما يكون في محله أو يكون بناء والموضوع نرفزني، إحنا منقصدش، كله في إطار الضحك، يعني لو عملنا فيلم عن مهندس فاشل يبقى بنتريق على المهندسين، دكتور عنده مشكلة يبقى بنتريق على الدكاتره، شغاله بتعمل حاجة فئة الشغالات يزعلوا هنضحك منين؟ الكوميديا من ساعة ما اخترعوها مبنية على كده".
مسلسل أشغال شقةمسلسل أشغال شقة بطولة هشام ماجد فى دور الزوج، وأسماء جلال فى دور الزوجة، وشيرين فى دور والدة الزوج ، وسلوي محمد علي فى دور والدة الزوجة، ومصطفى غريب ، ومحمد محمود ، محمد عبد العظيم.
ومن المقرر أن تظهر عدد من الفنانات هذا الموسم فى أدوار العاملات بمنزل البطل هشام ماجد.
ومن الفنانات اللاتي سوف يظهرن كضيفات هذا الموسم ، ناهد السباعي ونسرين أمين وآية سماحة ودنيا ماهر وفدوي عابد بالإضافة الي الفنانة إنتصار التى سبق وان ظهرت فى الموسم الأول.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هشام ماجد الفنان هشام ماجد أعمال هشام ماجد مسلسل أشغال شقة إسلام مبارك المزيد هشام ماجد فى دور
إقرأ أيضاً:
“تونس ليست ضعيفة ولا بستانا”.. قيس سعيد يرد على الانتقادات الخارجية
تونس – ندد الرئيس التونسي قيس سعيد بالانتقادات الدولية الموجهة إلى الأحكام القضائية الصادرة بحق معارضين، معتبرا هذه الانتقادات “تدخلا سافرا في الشؤون الداخلية للبلاد”.
جاء ذلك في بيان صادر عن الرئاسة التونسية، حيث أعلن سعيد رفضه القاطع للتصريحات الصادرة عن جهات أجنبية، قائلا: “تونس ليست ضيعة ولا بستانا، وإذا كان البعض يعبر عن أسفه لاستبعاد المراقبين الدوليين، فإن تونس يمكنها أيضا أن ترسل مراقبين إلى تلك الدول التي تعبر عن قلقها المزعوم وتطالبها بتغيير تشريعاتها”.
وكانت كل من فرنسا وألمانيا والأمم المتحدة قد أعربت عن مخاوفها بشأن مدى احترام معايير المحاكمة العادلة في القضايا الأخيرة، التي شملت شخصيات من المعارضة ومحامين ورجال أعمال، إلا أن الرئيس التونسي أصر على أن القضاء في بلاده مستقل، وأن أحكامه لا تخضع لأي تأثير خارجي، مؤكدا أن تونس لن تقبل أي مساس بسيادتها أو محاولات فرض إملاءات أجنبية.
وكانت المحكمة الابتدائية بالعاصمة التونسية أصدرت يوم السبت الماضي، أحكاما سجنية ثقيلة بحق نحو 40 شخصا بينهم شخصيات سياسية معارضة بارزة ومحامون ومدافعون عن حقوق الإنسان، تراوحت بين 13 عاما و66 عاما.
يأتي هذا التصعيد في وقت تشهد فيه تونس توترا سياسيا متزايدا، حيث تواجه انتقادات دولية حول مسارها الديمقراطي وحقوق الإنسان، فيما يؤكد الرئيس سعيد أن قرارات بلاده سيادية ولا تقبل النقاش الخارجي.
المصدر: الشروق التونسية