علاقة ابنتهما.. سر عدم تعاون حسين فهمي وميرفت أمين خلال 39 سنة طلاق
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
تصدر الفنان حسين فهمي، مؤشرات البحث (تريند) على محرك البحث جوجل، بعد حلقته في مع الإعلامية بسمة وهبة، في برنامج "العرافة"، عبر قناتي النهار والمحور، التي أذيعت أمس الجمعة.
سر انفصاله عن ميرفت أمينوخلال الحلقة كشف حسين فهمي، سر انفصاله عن الفنانة ميرفت أمين، قائلا: «اختلاف في وجهات النظر، هذا ما حدث على أرض الواقع، مثل كيف نربي ابنتنا منة».
وأضاف حسين فهمي: «اختلاف وجهات النظر قد يؤدي إلى الطلاق.. أومال الطلاق هيحصل ليه؟»، مضيفا: «اتفقنا سويا على الانفصال، ووصلنا إلى طريق لم يكن مسدودا بشكل تام، ولكن، لم يكن يمكننا أن نتفق، وكان من الطبيعي إن كل واحد يشوف حاله وحياته، لأننا نعيش مرة واحدة فقط، وبالتالي، كان يجب أن يعيش كل منا حياته مثلما يريدها».
سر عدم تعاونهماوحول عدم تعاونهما الفني خلال 39 سنة انفصال، قال حسين فهمي: «مجتش ظروف وأعمال طوال 39 سنة، ولم يرفض أي منا التعامل مع الآخر، ولدينا ابنتنا منة، ولا خلاف بيننا».
وتابع حسين فهمي: «لم يحاول مخرج أو منتج الجمع بيننا في عمل فني، ولكننا نشارك سويا في إعلان خلال شهر رمضان الجاري، اتعمل كويس، وهو عمل لطيف، وطول الفترة الماضية علاقتنا جيدة، وعلاقتي كويسة بالناس كلها ومفيش خلافات بيني وبين حد إلا استثناءات مش كتير».
إعلان حسين فهمي وميرفت أمينويشارك الفنان حسين فهمي وطليقته الفنانة ميرفت أمين في موسم رمضان 2025 بإعلان لإحدى الشركات العقارية، والذي جاء بصوت المطرب حسين الجسمي، وويتضمن الإعلان أغنية بعنوان «الفرق كبير»، التي تعتمد على فكرة الثنائيات، حيث يشارك فيه أيضا الفنان عمرو يوسف وزوجته كندة علوش، بالإضافة إلى الفنان هشام جمال وخطيبته الفنانة ليلى أحمد زاهر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بسمة وهبة ميرفت أمين حسين فهمي الفنان حسين فهمي المزيد حسین فهمی
إقرأ أيضاً:
زوجة تطلب الطلاق: ضربني وأهان والدي
في قاعة محكمة الأسرة، وقفت الزوجة تحمل طفلتها الرضيعة بين ذراعيها، بعد أن تقدمت بدعوى طلاق للضرر ضد زوجها، مؤكدة أن العنف أصبح أسلوبا معتادا في حياتها الزوجية، حيث تحملت الإهانات على أمل أن تتغير الأمور، حتى وصل إلى الضرب المبرح والإهانة العلنية لوالدها أمامها.
وأوضحت المدعية أنه على أثر خلاف نشب بينهما قبيل شهر رمضان وجه الزوج لها ولأسرتها ألفاظا نابية، وعندما ردت عليه، فقد السيطرة على نفسه واعتدى عليها بالضرب.
وبدلا من سعى الزوج لطلب الإصلاح اتهامها اتهامات باطلة، مما دفعها للجوء إلى القضاء لرفع دعوى طلاق للضرر، ولا تزال الدعوى تنظر في المحكمة.