النواب الولائيون يعلنون مقاطعة جلسات المجلس حتى تمرير قانون تقاعد ميليشيا حشد خامئني
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
آخر تحديث: 8 مارس 2025 - 10:46 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلنت كتلتا ائتلاف دولة القانون والصادقون النيابية، اليوم السبت، مقاطعتهما لجلسات البرلمان لعدم إدراج قانون الحشد الشعبي،وقال الناطق الرسمي باسم ائتلاف دولة القانون النائب عقيل الفتلاوي، في تدوينة على منصة (أكس) : “لازلنا على عهدنا لأبناء حشد الإمام خامئني، الأبطال في احقاق حقوقهم من خلال إقرار قانونهم”.
وأضاف، “لازال موقف كتلة دولة القانون ثابت بعدم حضور جلسات مجلس النواب الغير متضمنة فقرة هذا القانون”.الى ذلك، أكد النائب عن كتلة الصادقون النيابية أحمد الموسوي في تدوينة على منصة (أكس) :”قلنا سابقاً ونؤكد اليوم ان موقف الصادقون ثابت ولا نقاش فيه “لا حضور لأي جلسة إذا لم يدرج قانون الخدمة والتقاعد لمجاهدي حشد الإمام خامئني”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
مصدر إطاري:زعماء الإطار سيدخلون الانتخابات المقبلة بعدة قوائم وبعدها الرجوع تحت الإطار
آخر تحديث: 29 أبريل 2025 - 2:40 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أفاد مصدر إطاري، الثلاثاء، إن “انسحاب حزب الدعوة فرع (حركة صقور العراق) بزعامة قاسم الدراجي عن ائتلاف دولة القانون، كان بسبب التمويل الخارجي “، مبيناًُ أن “تمويل الحركة كان من المفترض أن يكون من قبل زعيم ائتلاف دولة القانون، نوري المالكي”.وأضاف أن “الحراك الانتخابي مستمر داخل البيت الشيعي لتحديد القوائم الانتخابية التي ستشارك في الانتخابات القادمة”، لافتاً إلى أن “الإطار التنسيقي سيشارك في الانتخابات القادمة باكثر من قائمة من بينها قائمة (تيار الفراتين) بزعامة السوداني، وتضم كتلة السند بزعامة وزير العمل والشؤون الاجتماعية أحمد الأسدي، وحركة عطاء بزعامة رئيس هيئة الحشد الشعبي فالح الفياض”.وبين المصدر، أن “قائمة ائتلاف دولة القانون بزعامة نوري المالكي، تضم حزب الدعوة بزعامة الأخير، وحركة البشائر بزعامة صهره ياسر المالكي، والنهج الوطني”، لافتاً إلى أن “تحالف النصر سيضم تيار الحكمة بزعامة عمار الحكيم، ائتلاف النصر بزعامة حيدر العبادي، إلى جانب بعض القوى الصغيرة المستقلة، بينما تشارك عصائب اهل الحق بقائمة منفردة قد تلتحق بها بعض القوى الأخرى”.وأشار إلى أن “مشاركة قوى الإطار التنسيقي بقوائم منفردة يهدف إلى تحقيق أكبر عدد من المقاعد الى جانب معرفة كل حركة أو حزب حجمه الانتخابي ووزنه السياسي”، مؤكداً أن “التحالفات ما تزال قيد التفاهمات وقد تتغير خارطتها وفقا للمصالح الانتخابية”.