نسبة غير متوقّعة من المغاربة لم يسبق لهم السفر للخارج.. وهذه طبيعة السكن المفضل لدى مستجوبين
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
أخبارنا المغربية ــ ياسين أوشن
كشفت نتائج استطلاع للرأي نسبة غير متوقعة من المغاربة الذين لم يسبق لهم أن زاروا الخارج، وطبيعة السكن المفضل لدى هذه الفئة من المستجوبين خلال سفرهم للاستجمام وتزجية للوقت.
وجاء في الاستطلاع ذاته، الذي أجرته مجموعة "سنيرجيا"؛ أن غالبية المغاربة لم يسبق لهم السفر إلى الخارج؛ بل تكتفي نسبة منهم بالسفر الداخلي.
وبلغة الأرقام؛ أفاد الاستطلاع المعنون بـ"المغاربة.. السفر والسياحة الداخلية"، أن 88% من المغاربة المستجوبين لم يسبق لهم أن سافروا خارج المملكة.
وفي سياق متصل؛ أوضح الاستطلاع أن 49% من المستجوبين صرحوا، كذلك، أنهم يسافرون داخل المغرب مرة على الأقل في السنة.
وبخصوص صيف السنة الحالية 2023؛ صرّح 9% أنهم سافروا حقا؛ في حين أبدى 20% من المستجوبين أن لهم رغبة في السفر.
وفيما يتعلق بنوعية السكن المفضل لديهم، توصل الاستطلاع نفسه إلى أن 66% من المستجوبين يفضلون الإقامة في منازل مخصصة للكراء، في حين يختار 29% الفنادق.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: من المستجوبین
إقرأ أيضاً:
وقفات تضامنية بعدد من المدن المغربية تطالب بوقف التطبيع
شارك آلاف المغاربة في وقفات تضامنية مع قطاع غزة الذي يعاني ويلات حرب الإبادة الإسرائيلية، طالبوا خلالها بوقف التطبيع.
الوقفات التضامنية نظمت عقب صلاة الجمعة، وذلك للأسبوع الـ63 على التوالي، بعدة مدن بالمملكة مثل واد زم، تطوان، طنجة، مراكش، الدار البيضاء والمحمدية.
إلى جانب وجدة وبركان وتازة، وتاوريرت وإنزكان، استجابة لدعوة الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة، تحت شعار: « التطبيع خيانة ».
المحتجون نددوا بالإبادة الإسرائيلية المستمرة للعام الثاني على التوالي، مطالبين بحماية المدنيين الفلسطينيين.
ورددوا شعارات داعمة للقضية الفلسطينية، وأخرى تندد باستهداف المدنيين.
ومن بين الشعارات المرددة « فلسطين أرضي حرة، والصهيوني يطلع برة »، و »الشهيد خلى وصية، لا تنازل عن القضية »، و »غزة أمانة، باعوها الخونة ».
كما رفعوا لافتات مكتوبا على بعضها « دعم المقاومة ورفض التطبيع »، و »من مراكش المرابطين إلى حارة المغاربة بفلسطين، دعم أبدي للمقاومين ورفض جذري للمتصهينين ».
وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023، إبادة جماعية بغزة خلّفت أكثر من 152 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
وتواصل إسرائيل مجازرها متجاهلة مذكرتي اعتقال أصدرتهما المحكمة الجنائية الدولية في 21 نوفمبر الماضي، بحق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت، لارتكابهما جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في غزة.