بعد 13 عاما.. سوريا تستعيد عضويتها في منظمة التعاون الإسلامي
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
المناطق_متابعات
استعادت سوريا عضويتها في منظمة التعاون الإسلامي بعد تعليقها لمدة 13 عاما، وذلك خلال اجتماع للمنظمة المكونة من 57 عضوا في جدة، الجمعة.
وفي وقت لاحق، رحبت سوريا باستعادة عضويتها في المنظمة وفقا لـ”العربية”.
أخبار قد تهمك مصر تعرب عن قلقها إزاء التطورات في سوريا 8 مارس 2025 - 3:23 صباحًا الأردن تؤكد وقوفها مع سوريا وأمنها واستقرارها 7 مارس 2025 - 8:45 مساءًكانت المعارضة السورية المسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام أطاحت في ديسمبر، بالرئيس بشار الأسد بعد حرب أهلية استمرت 11 عاما.
وقال مصدر تركي إن المبادرة التي طرحها وزير الخارجية التركي هاكان فيدان في اجتماع وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي لاستعادة سوريا لعضويتها لاقت القبول، بعد أن قررت المنظمة في أغسطس 2012 تجميد مشاركتها بسبب الحرب الأهلية.
وأضاف المصدر أن وزير الخارجية السوري أسعد حسن الشيباني دُعي إلى الاجتماع لتولي مقعد سوريا بعد التصويت. وأظهر مقطع مصور نشرته وزارة الخارجية التركية أعضاء المجلس، وهم يصفقون عندما دخل الوزير القاعة.
وفي الشهر الماضي، تلقى الرئيس السوري أحمد الشرع دعوة من نظيره المصري عبد الفتاح السيسي للمشاركة في القمة العربية الطارئة في القاهرة، وهي خطوة كبيرة في إعادة بناء العلاقات مع العالم العربي بعد سقوط نظام الأسد.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: سوريا
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يشيد بالعلاقات المصرية - القبرصية المتميزة
أشاد وزير الخارجية والهجرة الدكتور بدر عبد العاطي، خلال اتصال هاتفي مع "كونستانتينوس كومبوس" وزير خارجية قبرص، بالعلاقات "المصرية - القبرصية" المتميزة والتعاون المشترك على مختلف المستويات.
ويأتي الاتصال الهاتفي في إطار التنسيق والتشاور الدوري لدعم العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين.
وأعرب الوزير عبدالعاطي، خلال الاتصال، عن التطلع لتطوير العلاقات في شتى المجالات خاصة الاقتصادية والتجارية والاستثمارية بين البلدين، وكذا تطوير التعاون في مجال توظيف العمالة المصرية في قبرص.
وأكد وزير الخارجية تقدير مصر لموقف قبرص الداعم لها داخل مؤسسات الاتحاد الأوروبى بما في ذلك دعم الشريحة الثانية من الحزمة المالية الأوروبية إلى مصر بقيمة ٤ مليار يورو.
كما أكد الوزيران أهمية مواصلة التنسيق وتبادل الرؤى بشأن الموضوعات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، والحرص على تكثيف الجهود المشتركة لدعم الأمن والاستقرار بالمنطقة.