قالت تقارير محلية أن طفلاً تعرض للطعن في مدرسة في ألمانيا، بعد أن دخل شاب يحمل سكيناً إلى المبنى وشن هجوماً، قبل أن يحاول إضرام النار في نفسه، وفقاً لوسائل إعلام ألمانية.

ويعتقد أن التلميذ الجريح في الصف الثالث الإبتدائي، مما يجعله بين السابعة والثامنة من عمره، ويعتقد أن الجاني في الصف السابع، أى في العاشرة أو الحادية عشرة من عمره.

ووقع الحادث في حوالي الساعة 9.40 صباحًا اليوم في منطقة بيشوفسفويردا في ولاية ساكسونيا بالقرب من دريسدن. وتم نقل الضحية إلى المستشفى من قبل المسعفين.

وبعد الطعن، ورد أن الجاني حاول إشعال النار في نفسه لكن التقارير المحلية تشير إلى أنه لم يتمكن من القيام بذلك، بعد أن اعتقلته الشرطة .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المانيا طعن مدرسة طفل ساكسونيا

إقرأ أيضاً:

رحيل صلاح مجاناً سيكون أحد أكبر الأخطاء

ماجد محمد

يقترب محمد صلاح من تحطيم العديد من الأرقام القياسية خلال الموسم الحالي، لكن مع تبقي 8 مباريات محتملة في مسيرته مع ليفربول، فإن الغموض المحيط بمستقبله يلقي بظلاله على الإنجازات التي يحققها هذا الموسم.

ولا يحتاج اللاعب المصري البالغ من العمر 32 عاماً إلا لهدف واحد فقط لكي يتخطى مهاجم مانشستر سيتي السابق، الأرجنتيني سيرخيو أغويرو، كأفضل هداف أجنبي في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز، حيث يتعادل الثنائي برصيد 184 هدفاً لكل منهما. ويمكن لصلاح أن ينفرد بالرقم القياسي حينما يحل ضيفاً على فولهام (الأحد المقبل ).

وأفادت مصادر في ليفربول بأن أكبر مشكلة يجب التغلب عليها في المفاوضات مع صلاح وفان دايك هي مدة العقد الجديد، حيث يحرص ليفربول على توخي الحذر مع اللاعبين الذين يقتربون من منتصف الثلاثينيات من العمر، على الرغم من أن كلاً من صلاح وفان دايك يقدمان أفضل أداء لهما مع النادي هذا الموسم ، لكن في كل مرة يتألق فيها صلاح ويواصل إحراز الأهداف، يبدو فشل ليفربول في توقيع عقد جديد معه أكثر تهوراً وغرابة!

وإذا أنهى صلاح هذا الموسم بمعادلة الرقم القياسي المسجل باسم هالاند، فسيعزز ذلك موقفه التفاوضي بشكل أكبر. فهل يمكن لليفربول حقاً السماح لمثل هذا اللاعب غزير الإنتاج بالرحيل لأن النادي غير قادر على الاتفاق على صفقة ترضي الطرفين؟ سيفقد صلاح بريقه وقوته في مرحلة ما، فالزمن لا يرحم أحداً، لكن اللاعب المصري لا يزال يسجل الأهداف بالمعدل نفسه الذي كان عليه عندما وصل إلى ليفربول وهو في الخامسة والعشرين من عمره.

وكان هالاند في الـ22 من عمره عندما حقق رقمه القياسي البالغ 36 هدفاً في موسم واحد قبل عامين. وكان كول أيضاً في الـ22 من عمره عندما سجل 34 هدفاً، بينما كان شيرار في الـ24 من عمره عندما عادل هذا الرقم القياسي بعد عام، عندما كان الدوري الإنجليزي الممتاز لا يزال يضم 22 فريقاً، يلعب كل منها 42 مباراة في الموسم.

وبالتالي، فمن الرائع أن صلاح، وهو في الـ32 من عمره، لا تزال لديه فرصة لتحطيم هذا الرقم القياسي، فهذا دليل آخر على أنه لا يزال قادراً على العطاء بالقوة نفسها ويعمل باحترافية شديدة. وعندما رفض ليفربول عرضاً بقيمة 150 مليون جنيه إسترليني لبيع صلاح للاتحاد الوطني في أغسطس 2023، فعل ذلك لأنه يعتقد أن موسمين آخرين للنجم المصري بقميص ليفربول يستحقان أكثر من الأموال التي عرضها النادي السعودي.

لقد كان الأمر محسوباً بعناية، وقد كوفئ ليفربول على ذلك، لكنه ربما أخطأ بالفعل في تقدير القرار التالي المتعلق بصلاح! وإذا رحل صلاح في صفقة انتقال حر في نهاية هذا الموسم، حاملاً ميدالية الدوري الإنجليزي الممتاز ومحطماً الرقم القياسي لهالاند، فقد يكون ذلك أحد أكبر الأخطاء التي ارتكبها ليفربول على الإطلاق!.

مقالات مشابهة

  • محافظ المنيا يجرى جولة تفقدية بمدرسة بني مزار الرسمية المتميزة للغات
  • إزمير: جريمة مروعة تنتهي بانتحار الجاني بعد قتل خطيبته السابقة ووالدتها
  • دماء على الأسفلت.. التصريح بدفن جثة شخصين توفيا بحادث تصادم مروع بالجيزة
  • ٦ دقائق وأربعون ثانية من الرعب.. نشطاء عن فيديو مجزرة المسعفين: جثمان أحد الضحايا رد على رواية الاحتلال 
  • رحيل صلاح مجاناً سيكون أحد أكبر الأخطاء
  • مصرع شخصين وإصابة 23 آخرين في حوادث طرق بـ3 محافظات
  • تحـ رش بزميلته .. إحالة معلم بمدرسة بأسيوط للمحاكمة التأديبية
  • بينهم طفل 4 سنوات.. إصابة 12 في حادث انقلاب سيارة ميكروباص بصحراوي المنيا
  • تشريح جثة حيوان عمره 130 ألف سنة
  • في غضون ساعتين.. شرطة نينوى تكشف جريمة قتل وتلقي القبض على الجاني