مكتب «فخر الوطن» يحتفي بيوم المرأة العالمي 2025
تاريخ النشر: 7th, March 2025 GMT
أبوظبي (وام)
يحتفي مكتب «فخر الوطن»، بيوم المرأة العالمي 2025، الذي يُقام هذا العام، تحت شعار «الحقوق والمساواة والتمكين لكافة النساء والفتيات»، مُجدّداً التزامه العميق بتمكين النساء ودعمهن في مختلف المجالات.
تعتبر المرأة في الإمارات، ركيزة أساسية في خط الدفاع الأول، حيث أثبتت دورها الريادي في مختلف المجالات، لاسيما في الصفوف الأمامية لمواجهة التحديات، حيث كانت ولا تزال جزءاً لا يتجزأ من خط الدفاع الأول في دولة الإمارات العربية المتحدة.
فمنذ بداية جائحة «كوفيد-19»، قدمت المرأة نموذجاً ملهماً في العطاء والتفاني، حيث تصدرت المشهد في القطاع الصحي، والفرق الطبية، والدفاع المدني، والبحوث العلمية، والعمل الإنساني، إضافة إلى دورها الفاعل في المؤسسات الأمنية والخدمية لضمان استمرارية الحياة بأمان.
في هذا اليوم الاستثنائي، يحتفي المكتب بتضحيات جميع النساء اللواتي أسهمن في حماية المجتمع وضمان سلامة أفراده، سواء كنّ ضمن الخطوط الأمامية، أو في مختلف القطاعات الحيوية الأخرى. كما يشيد بجهودهن، ويستلهم من إنجازاتهن المستمرة دافعاً لإلهام الأجيال القادمة لمواصلة المسيرة بثقة وإصرار.
بهذه المناسبة، جدد مكتب «فخر الوطن»، التزامه بتعزيز مكانة المرأة، ودعم تطلعاتها، وترسيخ ثقافة التمكين والتميّز، ليبقى صوت المرأة مسموعاً، ودورها محورياً في صياغة مستقبل أكثر إشراقاً للجميع.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مكتب فخر الوطن يوم المرأة العالمي
إقرأ أيضاً:
الأمير سعود بن جلوي يستقبل مدير مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بجدة
المناطق_واس
استقبل صاحب السمو الأمير سعود بن عبدالله بن جلوي محافظ جدة اليوم، مدير مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بجدة المهندس أحمد بن عبدالله القرني، وعددًا من منسوبي المكتب.
واطّلع سموه، خلال الاستقبال على عرض عن أعمال وإحصائيات مكتب البيئة بمحافظة جدة للعام 2024، أبرزها الأسواق والمسالخ البالغ عددها 3 أسواق نفع عام، ومسلخين نموذجية.
أخبار قد تهمك وزارة الثقافة توقع مذكرة تفاهم مع شركة سرك لتعزيز الاستدامة البيئية في منطقة جدة التاريخية 25 أبريل 2025 - 2:02 صباحًا برنامج التطوع والشراكة المجتمعية بمحافظة جدة يشارك في فعاليات معرض “أسبوع البيئة 2025” 25 أبريل 2025 - 1:04 صباحًاكما اطّلع سموه، على جهود المكتب في الحفاظ على البيئة والاهتمام بالثروة النباتية والحيوانية والسمكية، إضافة للجولات التفتيشية التي شملت المزارع والأسواق، والمسالخ، ومصادر المياه؛ لضمان الامتثال بالاشتراطات البيئية والصحية.