طلاب إعلام القاهرة يطلقون حملة طفول تك للتوازن بين التكنولوجيا وحياة الأطفال
تاريخ النشر: 7th, March 2025 GMT
أطلق طلاب كلية الإعلام بجامعة القاهرة، قسم العلاقات العامة والإعلان، حملة مبتكرة تحت عنوان "طفول تك" (Tefooltech) كمشروع تخرج يهدف دعم الآباء في تحقيق توازن صحي بين استخدام التكنولوجيا والأنشطة التي تعزز تنمية الأطفال.
تسلط الحملة الضوء على التحديات التي يواجهها الآباء في عالم اليوم، حيث يتزايد اعتماد الأطفال على التكنولوجيا و الأجهزة الرقمية.
تقدم "طفول تك" نصائح عملية وإرشادات للآباء حول كيفية إدارة وقت الشاشة، بالإضافة إلى تشجيع الأطفال على الانخراط في أنشطة بديلة مثل القراءة والرسم والألعاب الخارجية و غيره. من خلال هذه الحملة، نسعي إلى خلق بيئة صحية تضمن تنمية شاملة و آمنه للأطفال في عصر التكنولوجيا.
المشروع تحت إشراف الدكتورة تغريد مجدي والدكتورة أسماء عبدالرؤوف وعمل الطلاب (سلمي سامي، مريم ناصر، إنجي رضا، جينا جوزيف، بيري ماجد، ماريا يوسف، كلارا أيمن، جوانا ايمن، آية عمر، لينا بدر، هايدي محمد، أروى احمد، ياسمين على، إسراء حسن، فيرونيا شحات، سلمى شريف، محمد أشرف، محمد سامح، حبيبة طارق).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة القاهرة التكنولوجيا قسم العلاقات العامة والإعلان كلية الإعلام بجامعة القاهرة
إقرأ أيضاً:
نيويورك تايمز: الإمارات تشارك في الحملة الأمريكية ضد الحوثيين
يمن مونيتور/ نيويورك/ خاص:
نقلت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، يوم الجمعة، عن مسؤول أمريكي قوله إن دولة الإمارات العربية تدعم حملة الولايات المتحدة في هجومها الجديد ضد جماعة الحوثيين في اليمن.
وهو أول كشف من نوعه لمشاركة دولة عربية الولايات المتحدة في الهجمات ضد الحوثيين.
نقل البنتاغون منظومتي الدفاع الجوي باتريوت وثاد إلى بعض الدول العربية التي تشعر بالقلق إزاء تصعيد الحوثيين في المنطقة.
وصرح مسؤول أمريكي بأن الإمارات العربية المتحدة تقدم دعمًا لوجستيًا واستشاريًا للجيش الأمريكي في حملته باليمن.
ولم تؤيد دول مجلس التعاون الخليجي أو أي دولة عربية أو تندد بالعمليات العسكرية الأمريكية ضد الحوثيين، وبقت على الحياد باستثناء الرفض من سلطنة عمان. وبقت على الحياد. وكانت البحرين ضمن تحالف “حارس الازدهار” الذي أعلنت عنه إدارة بايدن في ديسمبر/كانون الأول 2023 ضد الحوثيين حيث يتخذ الأسطول الخامس من المنامة مقراً له.
وفي 15 مارس/آذار بدأت الولايات المتحدة حملة قصف لا هوادة فيها على أجزاء من شمال اليمن الخاضعة لسيطرة الحوثيين. وصرح مسؤولون أمريكيون ويمنيون بأن طائرات هجومية تابعة للبحرية من حاملة الطائرات ترومان وطائرات مقاتلة تابعة لسلاح الجو الأمريكي، تنطلق من قواعد في الشرق الأوسط، تنفذ ضربات ضد أهداف حوثية يوميًا منذ ذلك الحين.
وكانت الضربات الأولية بمثابة البداية لما وصفه كبار المسؤولين الأميركيين بأنه هجوم جديد ضد المسلحين ورسالة إلى إيران في الوقت الذي يسعى فيه ترامب إلى التوصل إلى اتفاق نووي مع حكومتها.
قادت المملكة العربية السعودية الإمارات ودولًا أخرى في حملة غارات جوية ضد الحوثيين لأكثر من ست سنوات، لكنها توقفت بعد فشلها في تحقيق أي أهداف.
وعلى النقيض من الرئيس جوزيف بايدن جونيور، فوض ترامب سلطة ضرب الأهداف إلى قادة إقليميين ومحليين، مما يسمح لهم بمهاجمة مواقع الحوثيين بسرعة وكفاءة أكبر، بحسب القادة.