تمبكتي يحل أزمة البليهي أمام باختاكور
تاريخ النشر: 7th, March 2025 GMT
ماجد محمد
كشفت مصادر ، أن لاعب الهلال حسان تمبكتي سيشارك في التدريبات الجماعية للفريق بدءًا من الأحد، استعدادًا للمشاركة أمام باختاكور الأوزبكي، ضمن إياب دور الـ 16 من دوري أبطال آسيا، الثلاثاء المقبل، على ملعب المملكة أرينا في الرياض.
وأفادت المصادر بأن الجهاز الطبي في الفريق منح تمبكتي الضوء الأخضر للعودة إلى التدريبات الجماعية بعد تعافيه من إصابة في الركبة تعرض لها في 24 فبراير الماضي.
وأشارت المصادر إلى أن تمبكتي ينتظر قرار البرتغالي جورجي جيسوس للاستعانة بخدماته أمام باختاكور لاعبًا أساسيًا بديلًا لعلي البليهي،الذي تعرض لأصابه في العضلة الخلفية، ستبعده 6 أسابيع.
ويشهد الهلال خمس إصابات، بينها الصربي سيرجي سافيتيش، والبرازيلي رينان لودي، والبرتغالي جواو كانسيلو، وياسر الشهراني، وعلي البليهي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال حسان تمبكتي
إقرأ أيضاً:
رفضا للإبادة الجماعية في غزة.. مظاهرات حاشدة أمام البيت الأبيض
شارك آلاف النشطاء الأمريكيين وأبناء الجاليات الفلسطينية والعربية والإسلامية من معظم الولايات، أمس السبت في تظاهرة أمام البيت الأبيض في العاصمة الأمريكية واشنطن. رفضا للحرب الإجرامية التي يشنها الاحتلال الصهيوني على الفلسطينيين بقطاع غزة واعتقال المتضامنين مع القضية الفلسطينية.
وأفاد نشطاء أمريكيون في تصريحات إعلامية، بأن التظاهرة تأتي من أجل الضغط على إدارة الرئيس الامريكي دونالد ترامب. للجم الكيان الصهيوني المستمر في إجرامه.
وعبر النشطاء خلال التظاهرة، التي تعتبر من الأضخم منذ أكتوبر 2023. عن رفضهم لاعتقال وملاحقة الطلبة الذين يدعمون الحقوق الفلسطينية في الجامعات الأمريكية. كما طالبوا بضرورة إنهاء الدعم الأمريكي العسكري والمادي للاحتلال. الذي يساهم في مواصلة الإبادة الجماعية في قطاع غزة.
وكصورة تعبيرية عن الجرائم التي ارتكبت في القطاع. وضع النشطاء أحذية أطفال في الشوارع المؤدية إلى البيت الأبيض تمثل جزءا من قصص آلاف الأطفال الذين استشهدوا في غزة. خلال هذا العدوان، ورفعوا لافتة ضخمة تحمل أسماء الشهداء.
وشهدت مدن أمريكية أخرى مسيرات مناهضة للعدوان الصهيوني المتصاعد على قطاع
غزة, ضمن فعاليات “يوم التحرك العالمي” للمطالبة بإنهاء حرب الإبادة بشكل فوري.
ويرتكب الاحتلال الصهيوني منذ الـ7 من أكتوبر 2023 إبادة جماعية في القطاع الفلسطيني المحاصر. خلفت أكثر من 165 ألف شهيدا وجريحا من الفلسطينيين. معظمهم أطفال ونساء, وما يزيد على 11 ألف مفقودا.