صحيفة عاجل:
2025-03-04@06:18:31 GMT

8 نصائح لنوم عميق للأطفال والكبار

تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT

8 نصائح لنوم عميق للأطفال والكبار

يحتاج الجسم إلى النوم العميق للقدرة على إنجاز المهام والتركيز فيها، بدون الشعور بالتعب والإرهاق الذي يصيب الجسم فجأة ولتجنب الشعور بالدوار والغثيان ، لذا يجب اتباع عدة نصائح للتمتع بنوم عميق بدون آرق.

 

 

نصائح لنوم عميق للأطفال والكبار

قدمت منصة عش بصحة التابعة لوزارة الصحة، عدة نصائح للتمتع بنوم عميق:

1-     تجنب الكافيين بساعات قبل النوم.

2-     تجنب الوجبات الثقيلة في وقت متأخر من الليل.

3-     الالتزام بمواعيد النوم والاستيقاظ.

4-     استخدام الستائر السميكة أو العائمة أو قناع العين لتجنب الاستيقاظ بسبب بالضوء.

5-     استخدام سدادات الأذن لمنع الضوضاء.

6-     أخذ حمام دافئ قبل النوم بساعة.

7-     قراءة كتاب.

8-     تجنب مشاهدة التلفاز أو استخدام الأجهزة المحمولة في غرفة النوم.

أهمية النوم الجيد للطلبة

وقال تجمع الرياض الصحي الثاني في انفوجراف توضيحي نشره عبر حسابه الرسمي على موقع "تويتر" أن النوم الجيد للطلبة يساعد على:

- يقلل نسبة الغياب عن المدرسة.

- يقلل من احتمالية التعرض للمزاج السيء.

- يساعد في الحصول على درجات عالية.

- يقلل من الاضطرابات الهضمية الغذائية المرتبطة بقلة النوم مثل السمنة.

خطوات تعديل النوم قبل بداية الدراسة

- الاستيقاظ مبكراً قبل الساعة الثامنة مثلاً.

- تجنب مشروبات الطاقة والكافيين.

- الخروج في الصباح والتعرض لأشعة الشمس خلال النهار.

- عدم ممارسة الرياضة بعد الساعة الخامسة عصراً.

- تجنب الشاشات والتلفزيون والأجهزة الذكية قبل النوم بساعتين على الأقل.

المصدر: صحيفة عاجل

إقرأ أيضاً:

دواء قد يقلل نوبات الشقيقة لدى الأطفال والمراهقين

كشفت نتائج أولية لدراسة حديثة أن هناك إمكانية لاستخدام دواء جديد للحد من نوبات الشقيقة (الصداع النصفي) لدى الأطفال والمراهقين.

وأجرى الدراسة باحثون من مستشفى آن وروبرت إتش لوري للأطفال في شيكاغو وكلية فاينبرج للطب بجامعة نورث وسترن في الولايات المتحدة، وستُعرض نتائجها في الاجتماع السنوي 77 للأكاديمية الأميركية لعلم الأعصاب المقرر عقده في أبريل/نيسان القادم في سان دييغو وعبر الإنترنت، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.

وكشفت الدراسة أن دواء زونيساميد (Zonisamide) المستخدم لعلاج التشنجات العصبية قد يساعد في تقليل عدد أيام الصداع لدى الأطفال والمراهقين المصابين بالشقيقة. ورغم أن الدراسة لا تثبت بشكل قاطع فاعلية الدواء في تقليل عدد أيام الصداع، فإنها تشير إلى وجود ارتباط بين استخدامه وانخفاض معدل نوبات الشقيقة.

ما الشقيقة؟

تُعرف الشقيقة على أنها صداع حاد قد يستمر ساعات أو أياما، وتصيب النساء أكثر من الرجال، ويعتقد أن عوامل مثل الوراثة والنشاط الكهربائي بالدماغ والناقل العصبي سيروتونين تلعب دورا فيها.

وتعرف الشقيقة أيضا باسم "الصداع النصفي"، ويبدأ الصداع عادة في الجبهة أو في جانب الرأس أو حول العينين، ويكون حادا أو نابضا "ينبض كالخفقان"، وعادة ما يزداد الصداع سوءا بشكل تدريجي، كما قد يزيده سوءا أيضا أدنى حركة أو الضوء الساطع أو الصوت المرتفع، كما قد يشعر المصاب بالغثيان وربما يتقيأ.

إعلان

وفي بعض الحالات، قد تسبق نوبة الصداع مرحلة تُعرف بالأورة (Aura)، وهي مجموعة من الأعراض العصبية المؤقتة التي قد تشمل اضطرابات بصرية مثل رؤية وميض أو بقع عمياء، أو حدوث خدر أو وخز في الوجه أو الأطراف، وأحيانا صعوبة في الكلام.

وتعتمد علاجات الشقيقة على تخفيف حدة الأعراض وتقليل عدد النوبات، وتشمل الأدوية المسكنة لعلاج النوبة أثناء حدوثها، والعلاجات الوقائية التي تساعد في تقليل تكرارها، مثل بعض أدوية الصرع، ومضادات الاكتئاب، وأدوية ضغط الدم، وحقن البوتوكس. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تسهم التغييرات في نمط الحياة في السيطرة على الشقيقة بشكل أفضل، مثل تحسين جودة النوم، وتجنب المحفزات، وتقليل التوتر.

وقالت الدكتورة أنيسا كيلي، المؤلفة الرئيسية لهذه الدراسة والأستاذة بكلية الطب في جامعة نورث وسترن الأميركية في شيكاغو، إن "الشقيقة مرض مرهِق للأطفال والمراهقين، إذ قد يؤدي إلى التغيب عن المدرسة والتأثير على الأنشطة اليومية. وحاليا، هناك دواء واحد فقط معتمد من إدارة الغذاء والدواء الأميركية للوقاية من الشقيقة لدى هذه الفئة العمرية". وأضافت "نتائج دراستنا مشجعة، فهي تُظهر أن زونيساميد قد يكون خيارا إضافيا للمساعدة في تقليل نوبات الشقيقة".

قام الباحثون بمراجعة السجلات الصحية لـ256 طفلا ومراهقا تم تشخيصهم بالشقيقة ووُصف لهم دواء زونيساميد كعلاج وقائي. ومن بين هؤلاء، كان 28% (72 مشاركا تقريبا) يعانون من شقيقة مقاومة للعلاج، أي إنهم لم يستجيبوا بشكل فعال لدواءين أو أكثر من الأدوية السابقة.

ووثق الباحثون عدد أيام الصداع في الشهر لكل مشارك قبل بدء تناول الزونيساميد وبعده. ثم قسموا المشاركين إلى 3 مجموعات فرعية بناء على المدة التي تناولوا فيها الدواء قبل زيارة المتابعة مع الطبيب. تابعت المجموعة الأولى في الشهر الأول، والمجموعة الثانية في غضون 2-6 أشهر، والمجموعة الثالثة بعد 6 أشهر.

إعلان

وأشارت الدراسة إلى أن الدواء كان أكثر فاعلية بعد شهرين على الأقل من الاستخدام، كما لوحظ أن الدواء كان فعالا سواء للمرضى الذين يعانون من الشقيقة المقاومة للعلاج أو الذين لديهم أشكال أقل شدة من المرض.

ورغم النتائج الواعدة، أشارت الدكتورة كيلي إلى وجود بعض القيود في الدراسة، إذ لم تتم مقارنة المرضى الذين تناولوا الدواء مع مجموعة أخرى لم تتناوله، وذلك يستدعي الحاجة إلى دراسات مستقبلية ذات مجموعات ضابطة لتأكيد هذه النتائج.

مقالات مشابهة

  • دواء قد يقلل نوبات الشقيقة لدى الأطفال والمراهقين
  • نصائح طبية لمرضى القلب لصيام آمن في رمضان
  • أخصائي تغذية يكشف 10 نصائح للوقاية من الصداع أثناء الصيام.. فيديو
  • فوائد تناول صفار البيض في السحور: نصائح وتحذيرات
  • 6 نصائح للوقاية من جفاف العين .. فيديو
  • "تعليم القاهرة" توجه بالاستعداد الجيد لامتحانات شهر مارس
  • هل شرب اللبن الرائب على السحور يقلل من الشعور بالعطش في رمضان؟
  • نصائح لتفادي الجوع في رمضان
  • افطر فورا في تلك الحالة.. الصحة توجه نصائح لمرضي السكر في الصيام
  • رمضان 2025 ... نصائح لسنة أولى صيام للأطفال