«ليلى علوي»: لا أمانع من كشف عمري.. وأول أجر كان 75 قرش
تاريخ النشر: 7th, March 2025 GMT
قالت الفنانة ليلى علوي أن تجارب الحياة والروح والصحة أهم من رقم العمر و أن النضج يزيد مع تقدم العمر، وكشفت في حديثها مع إيناس سلامة الشواف في برنامجها أرقام على راديو إنرجي إنها لا تمانع من كشف عمرها والأهم هو ما يفعله الشخص في حياته.
وتابعت:"متابعة الميديا لأسعار ملابس الفنانين حاجة موجودة في العالم كله وبقينا نقلدها لكن هي مش من اهتماماتي ".
وعن أول أجر لها، قالت ليلى علوي:" أول عمل قدمته كنت 7 سنين في إذاعة الشرق الأوسط ومكنش في الأول في أجر بعدها بقى 75 قرش".
وعن أرقام الإيرادات قالت ليلى علوي:"أرقام الإيرادات والمشاهدات بعتبرهم نفس الحاجة.. فالإيرادات تخص السينما والمشاهدات تخص اللي بيتعرض على المنصات ولما بتحقق مستوى معين تتحول لرقم ترند وميزة الإيرادات إن مبيتلعبش فيها "، وعن مقولة الأعلى أجرا قالت: "احنا جيل بنراعي مين الأعلى فنيًا والأعلى مقاما ومش شرط أحسن ممثل يبقى هو الأعلى أجر عشان كده رقم الأجور مش مهم أوي".
وأكملت: "رقم الترتيب على الأفيش بعتبره من حق الفنان لأنه بيتحسب بمقداره وتاريخه، رقم الناس اللي بتنقد العمل أو تشيد بيه بيهمني متابعته لأن شغلتنا زي ما بنستمتع بيها لكن لازم يكون العمل بيطرح قضية مهمة أو بيقدم شيء لايت لذيذ يعجب الجمهور".
وعن السوشيال ميديا قالت: "عدد متابعين السوشيال ميديا مش بيتحسب أرقام قد ما يتحسب استقبال وتفاعل، ودور الفنان بينتهي مع التصوير وعلى المنتج والموزع تسويقه ودعايته واختيار دور العرض واختيار التوقيت الصح لأنه مهم جدًا فى النجاح.. وكان ليا تجربة فيلم "سمع هس" اللي نزل وقت امتحانات فاتأثر بسوء التوقيت".
وعن تجارب الإنتاج قالت: "ليا تجارب إنتاجية.. شاركت في إنتاج المسلسل اللي بحبه جدا "حكايات وبنعيشها".. وزي فيلم "يا مهلبية يا" اللي اخترت نزوله في توقيت مظبوط وحققلي أرباح كبيرة ".
وعن أرقام الحظ في حياتها قالت:"بحب رقم سبعة ورقم واحد وثلاثة والأرقام الفردية عمومًا.. بحب رقم 13 ومش بنزعج منه.. بحب رقم 33.. وفي - الأرقام الزوجية بحب رقم 4 وبحمد ربنا إن في قائمة أفضل 100 فيلم في الفترة اللي فاتت كان ليا فيهم كثير ".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ليلى علوى برامج رمضان 2025 لیلى علوی
إقرأ أيضاً:
أكبر أزمة أيتام في التاريخ الحديث.. أرقام صادمة لضحايا العدوان على غزة من الأطفال
فلسطين– سلط الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني الضوء على الأرقام الصادمة لضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة، وخاصة من الأطفال، كاشفا عن وجود أكثر من 39 ألف طفل يتيم، واستشهاد قرابة 17 ألف طفل، من بينهم رُضّع.
وفي هذا السياق، استعرضت رئيسة الجهاز، علا عوض، يوم الخميس، سلسلة من الانتهاكات التي تعرض لها أطفال فلسطين في الضفة الغربية وقطاع غزة خلال عام 2024، مشيرة إلى أعداد الشهداء والأيتام والمعتقلين، في ظل تصاعد الجرائم والانتهاكات بحق الطفولة الفلسطينية.
وكشف التقرير عن أن عدد الأطفال الأيتام في غزة بلغ 39 ألفا و384 طفلا فقدوا أحد والديهم أو كليهما منذ بدء العدوان الإسرائيلي، من بينهم نحو 17 ألف طفل حرموا من كلا الوالدين، ليكون هذا الرقم "أكبر أزمة يُتم في التاريخ الحديث".
وتطرق البيان إلى أن عدد الشهداء من الأطفال في غزة وصل إلى 17 ألفا و954 طفلا، بينهم 274 رضيعا و876 طفلا دون عام واحد، كما فقد 17 طفلا حياتهم بسبب البرد في الخيام و52 طفلا بسبب المجاعة وسوء التغذية، وفي الضفة الغربية، استشهد 188 طفلا.
بعد حوالي 18 شهرًا من الحرب، يتعرض ما يقرب من مليون طفل في غزة للتهجير المتكرر والحرمان من حقهم في الحصول على الخدمات الأساسية.
يجب ألا يقف العالم متفرجًا ويسمح باستمرار قتل ومعاناة الأطفال في غزة. pic.twitter.com/jDPbBvCYdF
— منظمة اليونيسف (@UNICEFinArabic) April 3, 2025
إعلان
كما أشار التقرير إلى اعتقال نحو 1055 طفلا في الضفة الغربية، وعودة مرض شلل الأطفال إلى غزة جراء غياب اللقاحات. وحذر الإحصاء الفلسطيني من تعرض نحو 60 ألف طفل لخطر المجاعة وسوء التغذية الحاد في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية.
من جهتها، كشفت منظمة "يونيسيف" للطفولة في بيان الخميس عن أن نحو مليون طفل في غزة يتعرضون للتهجير المتكرر والحرمان من الحصول على الخدمات الأساسية بعد حوالي 18 شهرا من الحرب الإسرائيلية.
وأضافت المنظمة أن التقارير تشير إلى أن انهيار وقف إطلاق النار والعمليات البرية في غزة أسفر عن استشهاد ما لا يقل عن 322 طفلا وإصابة 609 أطفال آخرين، مع العلم أن معظمهم من المهجّرين ويقيمون في خيام مؤقتة أو بيوت مهدّمة.
قد وُضع الأطفال مجددًا في قلب دوامة الحرمان والعنف المميت.
على العالم ألا يقف مكتوف اليدين متفرّجًا إذ يُقتل الأطفال ويعانون دون انقطاع.https://t.co/onBIWqEuDg pic.twitter.com/Drm0jv6ecn
— منظمة اليونيسف (@UNICEFinArabic) April 1, 2025
وكان المكتب الإعلامي الحكومي قد أعلن -في بيان نشره في الأول من أبريل/نيسان الجاري- عن استشهاد أكثر من 50 ألف شخص في غزة منذ بداية العدوان، من بينهم أكثر من 30 ألف طفل وامرأة، مع إبادة الاحتلال لنحو 7.200 أسرة بالكامل.
وتحيي منظمات حقوق الطفل الدولية في الخامس من أبريل/نيسان من كل سنة ذكرى "يوم الطفل الفلسطيني"، حيث تتزامن الفعالية هذا العام مع استمرار الحرب على قطاع غزة والانتهاكات الإسرائيلية في الضفة الغربية.