يزيد الراجحي: لو كنت أعطيت ما أنفقته على الراليات لشخص لصار مليونير .. فيديو
تاريخ النشر: 7th, March 2025 GMT
الرياض
أشار بطل الراليات ورجل الأعمال السعودي، يزيد الراجحي، إلى أنه لو خصص المبالغ التي أنفقها على سباقات الراليات لشخص آخر، لكان قد أصبح مليونيرًا.
وهذا التصريح أثار ردود فعل واسعة، حيث تساءل الإعلامي عبدالله المديفر خلال استضافة الراجحي في برنامج “الليوان”: “هل أنفقت 300 مليون؟”
يُذكر أن يزيد الراجحي، الذي وُلد في 30 سبتمبر 1981، هو أحد أبرز رجال الأعمال في المملكة، بالإضافة إلى كونه متسابق راليات متميز.
وبدأ مسيرته في عالم الراليات عام 2008، وحقق العديد من الإنجازات، منها الفوز برالي طريق الحرير في 2018، ورالي كازاخستان في 2019، والمركز الأول في رالي المغرب عام 2021، مما جعله السائق السعودي الأول الذي يتوج بهذا اللقب.
بالإضافة إلى ذلك، يُعتبر الراجحي من الأسماء اللامعة في رالي حائل، حيث أحرز اللقب في عدة نسخ، بدءًا من عام 2009 وحتى 2016.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/ssstwitter.com_1741355272142.mp4إقرأ أيضًا:
يزيد الراجحي: هناك شركات تدفع لمشاهير لنشر حملات تشويه لسمعة ماتش .. فيديوالمصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الراليات بطل مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي مواقع التواصل الاجتماعي يزيد الراجحي یزید الراجحی
إقرأ أيضاً:
شريحة” لـ”حسني بي”: استبدال الدعم لن يحل الأزمة الاقتصادية بل يزيد الأعباء على الليبيين
علّق الخبير النفطي مسعود شريحة في تصريح لصحيفة صدى الاقتصادية على تصريحات رجل الأعمال الليبي حسني بي بشأن مقترح استبدال الدعم، مؤكداً أن هذا الإجراء “لن يغير شيئاً من الوضع الاقتصادي، بل سيزيد الأعباء على الليبيين في الوقت الراهن”.
وأوضح شريحة أن تقرير مصرف ليبيا المركزي أشار إلى أن الإيرادات المستلمة من بيع المحروقات خلال عام 2024 بلغت فقط 154 مليون دينار ليبي، في حين أن المفترض أن تصل الإيرادات إلى 2.8 مليار دينار، ما يعني أن المركزي استلم نحو 5% فقط من إجمالي إيرادات المحروقات، متسائلاً عن مصير الـ95% المتبقية.
وأكد أن استبدال الدعم لن يكون حلاً مجدياً، “فما دامت الإيرادات لا تصل إلى المركزي، فإن أي عملية استبدال للدعم ستزيد الأعباء على المواطنين وعلى المركزي ذاته”.
وأشار شريحة إلى أن رئيس المؤسسة الوطنية للنفط “عاجز تماماً عن إدارة ملف التسويق النفطي”، وهو أمر “يتضح من خلال التصريحات الرسمية التي لم تعد محل خلاف بين الليبيين”، مضيفاً أن تقارير أوبك، المركزي، والتقارير المحلية والدولية “غير قابلة للتشكيك من قبل مؤسسات تفتقر للشفافية وتعتمد على الجهوية والقبلية في ممارساتها، ما يقوض مبدأ تكافؤ الفرص”.