سام برس:
2025-03-25@23:25:35 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 7th, March 2025 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ظپظٹ ظ…ظˆظ‚ظپ ط§ظ†ط³ط§ظ†ظٹ ظˆظ‚ط§ظ†ظˆظ†ظٹ ظ…طھظ‚ط¯ظ… طŒ ط£ظƒط¯ ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ظٹط© ط§ظ„طµظٹظ†ظٹ ظˆط§ظ†ط؛ ظٹظٹ طŒ ظٹظˆظ… ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط© طŒ ط¯ط¹ظ… ط¨ظ„ط§ط¯ظ‡ ظ„ط®ط·ط© ط¥ط¹ط§ط¯ط© ط¥ط¹ظ…ط§ط± ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط© ط§ظ„طھظٹ ظ‚ط¯ظ…طھظ‡ط§ ط§ظ„ط¯ظˆظ„ ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© طŒ ظƒظ…ط§ ط·ط§ظ„ط¨ ط¨ظˆظ‚ظپ ط§ط·ظ„ط§ظ‚ ط§ظ„ظ†ط§ط± ظپظٹ ط؛ط²ط© ظˆطھط¯ظپظ‚ ط§ظ„ظ…ط³ط§ط¹ط¯ط§طھ ط§ظ„ط§ظ†ط³ط§ظ†ظٹط© .



ظˆط¯ط¹طھ ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ظٹط© ط§ظ„طµظٹظ†ظٹط© ط§ظ„ظ…ط¬طھظ…ط¹ ط§ظ„ط¯ظˆظ„ظٹ ط¥ظ„ظ‰ ط­ظ„ ط§ظ„ط¯ظˆظ„طھظٹظ† ظˆظ‚ظٹط§ظ… ط§ظ„ط¯ظˆظ„ط© ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹط© ط§ظ„ظ…ط³طھظ‚ظ„ط© طŒ ط¨ط£ط¹طھط¨ط§ط± ط§ظ† ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط© ظ…ظ„ظƒ ظ„ظ„ط´ط¹ط¨ ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹ ظˆظ‡ظˆ ط¬ط²ط، ظ„ط§ظٹطھط¬ط²ط£ ظ…ظ† ط§ظ„ط§ط±ط§ط¶ظٹ ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹط©.

ط¬ط§ط، ط°ظ„ظƒ ط®ظ„ط§ظ„ ظ…ط¤طھظ…ط± طµط­ظپظٹ ط¹ظ‚ط¯ظ‡ ط§ظ„ظˆط²ظٹط± ط§ظ„طµظٹظ†ظٹ ط¹ظ„ظ‰ ظ‡ط§ظ…ط´ ط§ظ„ط¯ظˆط±ط© ط§ظ„ط³ظ†ظˆظٹط© ط§ظ„ط¬ط§ط±ظٹط© ظ„ظ„ظ‡ظٹط¦ط© ط§ظ„طھط´ط±ظٹط¹ظٹط© ط§ظ„ظˆط·ظ†ظٹط© طŒ ظˆظپظ‚ط§ظڈ ظ„ظˆظƒط§ظ„ط© ط¨طھط±ط§.

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ط ط ظٹ ط ط ظٹط

إقرأ أيضاً:

شريف مدكور لـ«كلم ربنا»: رحلتي مع السرطان كانت إشارة من الله.. ومحبة الناس أكبر دعم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الإعلامي شريف مدكور، إنني «أتحدث مع الله، وهو يستجيب لي كما أستجيب له، في إحدى المرات أثناء أدائي للعمرة وصليت داخل حجر إسماعيل، حيث كان الدخول صعبًا جدًا، دعوت الله قائلًا: (يا رب الناس يتنمرون عليّ ويطلقون الشائعات ويغتابونني، وأنا أتأذى.. أرجوك أنصفني)، وما إن خطوت خطوتين حتى جاء رجل مصري من خلفي أمسك بذراعي بقوة، وقال: (شريف، أرجوك سامحني، لقد اغتبتك كثيرًا، ثم قبّلني ومضى، شعرت بدهشة كبيرة وتساءلت: هل كان يسمعني وأنا أدعو؟ وأين كان يقف؟ أحسست في تلك اللحظة أن الرسالة قد وصلت)».

وأضاف «مدكور»، خلال حواره لبرنامج «كلم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب على الراديو «9090»: «في موقف آخر، أثناء أداء العمرة، قلت لله: (يا رب، أنا أحبك وأعلم أنك تحبني، ولكنني أريد إشارة)،  وبعد شهرين، اكتشفت إصابتي بمرض السرطان، ورغم صعوبة المرض، شعرت بمحبة الناس وتعاطفهم معي، سواء من يحبونني أو حتى ممن كانوا لا يحبونني، تذكرت حينها دعائي، وفهمت أن هذه كانت الإشارة التي طلبتها، فالله دائمًا ما يعطيني إشارات، سواء عبر مواقف أو حتى من خلال آيات القرآن التي تتجلى معانيها لي تدريجيًا».

وأشار الإعلامي إلى أنه يرى أن الدين لا يتطلب دراسة متخصصة، بل يمكن لأي شخص أن يتدبره بنفسه وفقًا لما يراه صوابًا من دون أن يفرض أفكاره على الآخرين، وأنه يقرأ ويتفكر ويستفتي قلبه ليقرر ما يناسبه، قائلا: «أنا شيخ نفسي».

أما عن التنمر الذي يتعرض له، فقد ذكر «مدكور»، أنه لا يشعر بالغضب منه، ولكن أسرته تتأذى بسبب ذلك. "يتنمرون على أسلوبي في المشي وصوتي، لكن ما يزعجني حقًا هو الشائعات، في إحدى المرات، كنت أصلي في المسجد فسمعت مجموعة من الشباب يقولون عني كلامًا غير لائق، برغم ذلك، رددت عليهم بكل أدب».

وفيما يتعلق بالزواج، لفت إلى أنه يرى أن 90% من الرجال والنساء غير مناسبين للزواج بسبب تعقيدات العلاقة الزوجية، مشيرًا إلى أن التربية مسئولية كبيرة وليست للجميع، وبين أنه يفضل البقاء عازبًا، حيث لم يجد شريكًا مناسبًا، نظرًا لطبيعته الدقيقة والمنظمة.

وعن المجتمع، عبر عن انزعاجه من العشوائية في مجالات مثل الفن والدين والأغاني، داعيًا إلى صحوة فكرية وتفكير مستقل، معربا عن أمله في القضاء على التنمر وتعزيز التسامح.

واختتم حديثه قائلًا: «رسالتي لله هي أن يحفظ الدين الإسلامي من المتأسلمين وتجار الدين، وتصرفاتي مع الآخرين تعكس القيم الحقيقية للإسلام، وقد قال لي الكثير  من الناس فى أوروبا، إنهم يتمنون أن يكونوا مسلمين عندما يرون تصرفاتي».

مقالات مشابهة