قال ناريندرا مودي، رئيس الوزراء الهندي، إن قمة بريكس المنعقدة في الوقت الراهن بجنوب إفريقيا، تبحث إنشاء شبكات اقتصادية آمنة، وإحداث تغيير إيجابي في حياة مواطني الدول الأعضاء.

وأكد "مودي" خلال كلمته في ثاني أيام القمة بجوهانسبرج، عبر فضائية  "القاهرة الإخبارية"، أن المجموعة اقترحت منح عضوية دائمة للاتحاد الإفريقي بمجموعة العشرين.

ولفت رئيس الوزراء الهندي، إلى مساعي المجموعة لتوسيع الأعمال الشبابية، كما شدد على أهمية التعاون بشأن منتدى استكشاف الفضاء والأبحاث العلمية.

واستعرض أبرز إسهامات بلاده على الساحة الدولية، أبرزها تقديم بلاده شبكة للقاحات الطبية العالمية، وسعيها لتعزيز التعاون بين دول بريكس في مجالات التعليم، وإنشاء منظمة لتبادل المعرفة بين تلاميذ المدارس.

وأوضح رئيس الوزراء الهندي، أن قمة بريكس تسعى إلى تأمين وحماية الدول الأعضاء، كما تسعى لتحسين مصالحها والعمل على كسر الحواجز وإعادة إحياء الاقتصادات.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الهندي اقتصاد التعليم الساحة الدولية بريكس رئیس الوزراء الهندی

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تحتفظ بمجموعة مسامير جحا.. كيف ولماذا؟

كتب جورج شاهين في "الجمهورية":     بحسب مراجع عسكرية وأمنية مطلعة في مثل الأيام الحالية التي يمكن الاستغناء عن حاسة النظر والاتكال على ما توفره المناطيد والطائرات المسيرة وشبكات التنصت على الهواتف الأرضية منها والخلوية، وتقصي أثر حامليها أينما وجدوا، عدا عن القدرة على ملاحقة البصمة الصوتية ورصدها والقدرة على تتبع الوجوه إن استخدمت هذه المعطيات في برامج الذكاء الاصطناعي المتطور. وعليه، فقد أجمعت المراجع العسكرية اللبنانية والأممية على "سخافة" و"هزال" التبرير الذي قدمته إسرائيل لاحتفاظها بالتلال اللبنانية المحتلة.   وبناءً على ما تقدّم، فقد لفتت مراجع ديبلوماسية وسياسية إلى أنّ للمخالفات الإسرائيلية أبعاداً أخرى لا قيمة عسكرية أو استراتيجية لها على الإطلاق، بمقدار ما أرادت منها التلاعب بالساحة اللبنانية في ظل اعتبارها أنّ"حزب الله" هُزِم، وصولاً إلى السقوط المدوّي للنظام السوري الذي كان يُمثل معبراً إلى ساحات أخرى في اتجاه العراق وصولاً إلى طهران.     وفي المختصر المفيد، تضيف المراجع عينها، أن ما قامت به إسرائيل أخيراً من عمليات قنص جوية استهدفت قيادياً في "حزب الله" في أعالي قضاء جزين بعد رصده أثناء التظاهر على طريق المطار قبل ليلة واحدة وصولاً إلى أحد مطاعم جزين صباح اليوم التالي قبل ساعات قليلة على اغتياله على طريق جرجوع وقيادياً آخر من حركة "حماس" على طريق الجنوب وصولاً إلى قصف قوافل نقل السلاح المتنقل بين الأراضي السورية واللبنانية على الحدود الشمالية للبنان لم يكن لبقائه في التلال الجنوبية أي أهمية تسهل ما أقدمت عليه بطريقة مضمونة فقالت، ومعها الولايات المتحدة الأميركية، إن على لبنان القيام بمهمة ضبط حدودة ومرافقه البرية والبحرية والجوية وجمع الأسلحة وتفكيك مصانعها على الأراضي اللبنانية كافة، ولم تعطه الوقت الكافي لمثل هذه الخطوات الكبرى التي تحتاج إلى توفير الأجواء التي تتيح التوافق اللبناني على مثل هذه الخطوة الكبيرة لمجرد التفاهم على اللجوء إلى الوسائل الديبلوماسية لتأمين تحرير بقية الأراضي وقد وضعت اللبنة الأولى لهذا الخيار قبل أيام في اللقاء الرئاسي الثلاثي الأخير في قصر بعبدا وترجمه بيان مشترك لقيادتي حركة "أمل" و"حزب الله" في الجنوب بعده بيومين.   وأكدت هذه المراجع، أن على الأميركيين وحلفائهم من رعاة التفاهم الأخير الذي أنهى الحرب، إعطاء لبنان الرسمي الوقت الكافي لترتيب الأمور الداخلية بدلاً من اللجوء إلى كل ما ينعش الساعين وراء الاحتفاظ بسلاحهم ولو لعقدين أو ثلاثة من الزمن لإعادة خوض المواجهة العسكرية مع العدو الإسرائيلي، وخصوصاً أن الحالمين بمثل هذه المواجهة لم يحتسبوا بعد المتغيرات التي قلبت وجه المنطقة رأساً على عقب، وقد آن أوان استيعاب هذه المتغيرات والنفاذ بحياد لبنان وإخراجه من دائرة الزلازل التي لم تنته بعد، والسعي إلى بناء الدولة بالحد الأدنى الذي يضمن بقاءه على خريطة المنطقة.

مقالات مشابهة

  • وزيرا الشباب والتعليم العالي يعقدان اجتماعًا مع رئيس الاتحاد الدولي للرياضة الجامعية
  • إسرائيل تحتفظ بمجموعة مسامير جحا.. كيف ولماذا؟
  • الإمارات تشارك في اجتماع وزراء خارجية مجموعة العشرين
  • الإمارات تشارك في الاجتماع الأول لوزراء خارجية مجموعة العشرين
  • مصر تؤكد دعمها لأجندة التنمية الأفريقية خلال اجتماع مجموعة العشرين في جوهانسبرج
  • وزير الشباب يشهد أولى اجتماعات اللجنة التنفيذية للاتحاد الإفريقي للرياضة الجامعية
  • رئيس مدينة بورفؤاد : معًا نصنع مجتمعًا قويًا قادرًا على مواجهة التحديات
  • البحث العلمي ومركز تكنولوجيا دول عدم الانحياز ينظمان ورشة عمل دولية
  • الرياضة تستقبل وفود الدول المشاركة للاتحاد الإفريقي للرياضة الجامعية
  • سجن رئيس الاتحاد التونسي السابق 4 سنوات بتهم فساد وتدليس