متابعات ـ تاق برست وفى صباح اليوم الجمعة بمدينة بورتسودان وزير الاتصالات والتحول الرقمي عادل حسن محمد الحسين.
وتندرج الحسين في إدارات الوزارة منذ انتدابه اليها من وكالة السودان للانباء.
و تم تعيينه وزيرا للاتصالات في يناير 2022.
ونعى مجلس السيادة الانتقالي السوداني الوزير، ووصفه بانه أحد وأبرز الخبراء في مجال قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، حيث ساهم بشكل كبير في تطوير القطاع في السودان، تاركاً وراءه سيرة عطرة في العمل المخلص والدؤوب من أجل النهوض وتحسين قطاع الاتصالات والتحول الرقمي.
المصدر: تاق برس
إقرأ أيضاً:
قطاع الاتصالات في الحديدة يُحيي الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين
الثورة نت / يحيى كرد
أحيت المؤسسة العامة للاتصالات، وهيئة بريد منطقة الحديدة، وشركة “تيليمن”، اليوم الاثنين، فعالية خطابية وثقافية بمناسبة الذكرى السنوية للصرخة في وجه قوى الاستكبار العالمي،
وخلال الفعالية بحضور وكيل المحافظة محمد سليمان، ومدير مؤسسة الاتصالات علي هبة مكي، ومدير بريد الحديدة حسين حبيب، ومدير شركة تيليمن وليد الغيلي، أكد وكيل المحافظة لشؤون الثقافة والإعلام، علي قشر، أهمية هذه المناسبة في ترسيخ المشروع القرآني كمشروع تحرري يعزز وعي الأمة بمسؤولياتها تجاه الطغيان العالمي.
وأوضح قشر أن الشعار يعيد التصويب نحو الأعداء الحقيقيين للأمة، وفي مقدمتهم “أمريكا وإسرائيل”،
مشيرًا إلى دوره في توحيد الموقف الإسلامي وتعزيز الوعي الجمعي.
ولفت إلى أن “الصرخة” تحولت إلى موقف عملي يعبر عن رفض شعبي واسع للهيمنة، يستند إلى الثقافة القرآنية والوعي بهوية العدو.
من جانبه، أكد أمجد العذري، في كلمة الجهات المنظمة، أن إحياء هذه المناسبة التي تعد محطة توعوية لتجديد التمسك بالنهج القرآني، وتعزيز الثبات في مواجهة الحرب الناعمة وأساليب التضليل التي تستهدف الأمة.
وشدد على أهمية المشروع القرآني الذي أسسه الشهيد القائد حسين بدرالدين الحوثي، ودوره في ترسيخ الهوية الإيمانية والثقافة القرآنية في المجتمع.
بدوره، أشار الشيخ علي صومل، في كلمة العلماء، إلى أن شعار الصرخة يمثل أداة فعالة لمواجهة أعداء الأمة، وبث الرعب في نفوسهم، مستعرضا المراحل الأولى لإطلاق الشعار، ومعاني مفرداته، وأهميته كسلاح وموقف في وجه الهيمنة الأمريكية والإسرائيلية.