ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط¨ط¯ط£طھ طط±ظƒط© ط¹ط¨ظˆط± ط§ظ„ط³ظٹط§ط±ط§طھ ظˆط§ظ„ظ…ط±ظƒط¨ط§طھ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط¯ظ‰ 24 ط³ط§ط¹ط© ط¨ط·ط±ظٹظ‚ ط¬ظˆظ„ط© ط§ظ„ظ‚طµط± - ط§ظ„ظƒظ…ط¨ - طظˆط¶ ط§ظ„ط£ط´ط±ط§ظپ ط¨ظ…طط§ظپط¸ط© طھط¹ط² طŒ ط§ط¹طھط¨ط§ط±ظ‹ط§ ظ…ظ† ظ…ط³ط§ط، ط£ظ…ط³ ط§ظ„ط®ظ…ظٹط³ طŒ ط¨ط¹ط¯ ظ‚ط¨ظˆظ„ ط§ظ„ط·ط±ظپ ط§ظ„ط¢ط®ط± ظ„ظ…ط¨ط§ط¯ط±ط© ط§ظ„ط³ظ„ط·ط© ط§ظ„ظ…طظ„ظٹط© ظپظٹ ط§ظ„ظ…طط§ظپط¸ط© ط¨ظپطھط ط§ظ„ط·ط±ظٹظ‚ ط¨طµظˆط±ط© ط¯ط§ط¦ظ…ط©.
ظˆط£ظƒط¯ ط§ظ„ظ‚ط§ط¦ظ… ط¨ط£ط¹ظ…ط§ظ„ ظ…طط§ظپط¸ طھط¹ط² ط£طظ…ط¯ ط§ظ„ظ…ط³ط§ظˆظ‰ ظپظٹ طھطµط±ظٹط ظ„ظˆظƒط§ظ„ط© (ط³ط¨ط£) ط£ظ† ط§ظپطھطھط§ط ط·ط±ظٹظ‚ ط¬ظˆظ„ط© ط§ظ„ظ‚طµط± - ط§ظ„ظƒظ…ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط¯ط§ط± ط§ظ„ط³ط§ط¹ط© طھط£طھظٹ ط¶ظ…ظ† ط§ظ„ط¬ظ‡ظˆط¯ ط§ظ„ظ…ط¨ط°ظˆظ„ط© ظ„طھط®ظپظٹظپ ظ…ط¹ط§ظ†ط§ط© ط§ظ„ظ…ظˆط§ط·ظ†ظٹظ† طھط±ط¬ظ…ط© ظ„ظ„ظ‚ظٹط§ط¯ط© ط§ظ„ط³ظٹط§ط³ظٹط© ظˆط§ظ„ط«ظˆط±ظٹط©.
ظˆظ‚ط§ظ„ :"ظ†ظڈطظٹظٹ ظƒظ„ ظ…ظ† ط£ط³ظ‡ظ… ظپظٹ طھظ†ظپظٹط° طھظ„ظƒ ط§ظ„طھظˆط¬ظٹظ‡ط§طھ ظˆظپطھط ط·ط±ظٹظ‚ ط¬ظˆظ„ط© ط§ظ„ظ‚طµط± - ط§ظ„ظƒظ…ط¨ - طظˆط¶ ط§ظ„ط£ط´ط±ط§ظپ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط¯ظ‰ 24 ط³ط§ط¹ط© ظ„ط®ط¯ظ…ط© ط§ظ„ظ…ظˆط§ط·ظ†ظٹظ†طŒ ظˆظ†طھط·ظ„ط¹ ط¥ظ„ظ‰ ط£ظ† ظٹط¸ظ„ ط§ظ„ط·ط±ظٹظ‚ ظ…ظپطھظˆطظ‹ط§ ظˆط¢ظ…ظ†ظ‹ط§ ط¨ط´ظƒظ„ ط¯ط§ط¦ظ…طŒ ظ„ظ…ط§ ظ„ط°ظ„ظƒ ظ…ظ† ط£ط«ط± ظ…ط¨ط§ط´ط± ط¹ظ„ظ‰ طظٹط§ط© ط§ظ„ط³ظƒط§ظ† ظˆطھظ†ظ‚ظ„ط§طھظ‡ظ…".
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ط ظٹظ
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تهدد جامعة هارفارد بمنع قبول الطلاب الأجانب وتجميد تمويلها بسبب رفضها الإشراف الحكومي
في تصعيد جديد ضمن حملة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضد الجامعات التي تشهد حراكا طلابيا مناهضا لإسرائيل، هددت إدارة ترامب جامعة هارفارد بحرمانها من قبول الطلاب الأجانب، وتجميد تمويلها الفيدرالي وإلغاء إعفائها الضريبي، في حال عدم امتثالها للإشراف الحكومي على سياساتها الداخلية.
تهديد مباشر للطلاب الأجانبأعلنت وزارة الأمن الداخلي الأميركية أنه إذا لم تتمكن جامعة هارفارد من إثبات امتثالها الكامل لمتطلبات الإبلاغ والإشراف، فإنها "ستفقد امتياز قبول طلاب أجانب"، وهو ما يهدد مستقبل أكثر من 27% من طلاب هارفارد، الذين يحملون جنسيات أجنبية حسب بيانات الجامعة للعام الدراسي الحالي.
هل ينخفض الدولار الأمريكي بعد قرارات ترامب ؟ خبير مصرفي يوضح الأمم المتحدة: إسرائيل تعرقل المساعدات وتدفع نصف مليون فلسطيني للنزوح من غزةوأوضحت الوزيرة كريستي نويم أن وزارتها ألغت منحتين مخصصتين لهارفارد بقيمة 2.7 مليون دولار، كخطوة أولى ضمن سلسلة إجراءات عقابية، مشيرة إلى أن "القرار يأتي في سياق توجيهات الرئيس ترامب، الذي جمد في وقت سابق تمويلًا اتحاديًا بقيمة 2.2 مليار دولار للجامعة".
هجوم ترامب على هارفاردمن جانبه، واصل ترامب هجومه الحاد على الجامعة العريقة، وقال في منشور على منصته "تروث سوشيال":
"لم يعد من الممكن اعتبار هارفارد مكانًا لائقًا للتعليم... إنها مهزلة تعلّم الكراهية والغباء، ولا تستحق أي تمويل فيدرالي".
ووصف ترامب الجامعة بأنها "باتت مأوى لأيديولوجيات متطرفة ومعاداة للسامية"، في إشارة إلى الحراك الطلابي الواسع داخل الحرم الجامعي رفضًا لحرب الإبادة التي تشنها إسرائيل على غزة، ودعوات الطلاب لمقاطعة الاحتلال الإسرائيلي.
الجامعة ترفض الخضوعرغم الضغوط المتزايدة، رفضت إدارة هارفارد الانصياع لمطالب البيت الأبيض، وأكد رئيس الجامعة آلن غاربر أن المؤسسة "لن تتخلى عن استقلالها، ولا عن الحقوق المكفولة لها بموجب الدستور الأميركي"، في إشارة إلى حرية التعبير والحكم الذاتي للجامعات.
وشددت الجامعة على أنها متمسكة بنهجها في اختيار طلابها وأساتذتها بحرية، ورفضت المقترحات التي تطالب بتدقيق سياسي في برامجها ومناهجها الأكاديمية، ووصفتها بأنها تدخل سافر في استقلال التعليم.
الخلفية السياسية للقرارتأتي هذه الخطوات في سياق حملة أوسع تقودها إدارة ترامب ضد عدد من الجامعات الأميركية الكبرى، على خلفية دعم طلابها لحقوق الشعب الفلسطيني وانتقادهم للحرب على غزة.
وسبق أن لوّحت الإدارة بإجراءات مماثلة ضد جامعات مثل كولومبيا وبرينستون، في حال لم تخضع لسياسات الإشراف الحكومي.
وترى إدارة ترامب أن تلك الحركات الطلابية "تغذي معاداة السامية" و"تروّج لأجندات متطرفة"، بينما تؤكد الحركات الطلابية أنها تطالب بوقف الإبادة في غزة ومحاسبة إسرائيل على جرائمها بحق المدنيين.
أزمة تعليمية مرتقبةيهدد القرار مستقبل آلاف الطلاب الدوليين، الذين يمثلون نخبة من الباحثين والأكاديميين من حول العالم، وقد يؤثر بشكل سلبي على تصنيف هارفارد الأكاديمي العالمي، كما يفتح الباب أمام نقاش واسع في الأوساط السياسية والأكاديمية حول حدود تدخل الدولة في سياسات المؤسسات التعليمية.
إلى أين تتجه الأزمة؟مع استمرار التصعيد من جانب البيت الأبيض ورفض الجامعة التراجع، تتجه الأزمة إلى مواجهة قانونية ودستورية قد تعيد رسم العلاقة بين الحكومة الأميركية والمؤسسات التعليمية المستقلة، وسط دعوات من منظمات حقوقية وأكاديمية للوقوف ضد ما وصفوه بـ "ابتزاز سياسي يهدد حرية التعليم والتعبير".