موقع 24:
2025-04-30@11:19:59 GMT

ماسك يردّ على اتهامات "الأرض المحروقة"

تاريخ النشر: 7th, March 2025 GMT

ماسك يردّ على اتهامات 'الأرض المحروقة'

أبلغ الملياردير إيلون ماسك، النواب الجمهوريين أنه ليس مسؤولاً عن إقالة الآلاف من الموظفين الاتحاديين، بما في ذلك محاربون قدامى، بينما يضغط لخفض حجم الحكومة.

وقال في محادثات سرية الأسبوع الجاري: إن "تلك القرارات متروكة لوكالات اتحادية عديدة".

وجاءت رسالة أحد أهم مستشاري الرئيس دونالد ترامب، بينما أعلن الجمهوريون دعم عمل ماسك في وزارة كفاءة الحكومة، في الكشف عن هدر المال العام والاحتيال وإساءة استغلال السلطات، لكنهم يطرحون أسئلة سراً، بينما يحدث شطب الوظائف آثاراً في مجتمعات مختلفة في شتى أرجاء البلاد.

Elon Musk tells Republican lawmakers he's not to blame for the federal firings https://t.co/g705BWTLq5

— The Denver Gazette (@DenverGazette) March 7, 2025

وقال النائب الجمهوري ريستشارد هدسن، من ولاية نورث كارولينا بعد اجتماع مع ماسك في الكابيتول: "إن إيلون لا يقيل الأشخاص". وأضاف هدسون، الذي يقود الذراع الانتخابية للحزب الجمهوري في مجلس النواب "ليس لديه سلطة التعيين والفصل. لقد سمح له الرئيس بالكشف عن هذه المعلومات، وهذا كل شيء".

وتأتي هذه التعليقات وسط نزاعات قانونية متزايدة، بشأن محاولات ماسك لمركزية إدارة القوى العاملة الحكومية، وتجاوز الدور التقليدي للكونغرس في تخصيص الدولارات الفيدرالية.

وعلى سبيل المثال، أصدر مكتب إدارة الموظفين في البيت الأبيض توجيهات إلى الوكالات الفيدرالية بطرد العاملين الذين يعملون تحت الاختبار، والذين يفتقرون إلى الحماية الكاملة للخدمة المدنية. وقد أدى نهج "الأرض المحروقة" إلى تخفيضات عميقة تم عكسها في بعض الأحيان، كما حدث عندما أعيد العاملون في برامج الأسلحة النووية إلى وظائفهم.

وأعرب قاضٍ فيدرالي في سان فرانسيسكو، عن مخاوفه من أن عمليات التسريح تنتهك القانون، مما دفع مسؤولي الإدارة إلى الإصرار على أن الوكالات الفردية - وليس ماسك أو مكتب إدارة الموظفين - هي التي تتخذ القرارات.

وقال النائب كارلوس جيمينيز، جمهوري من فلوريدا، إن "ماسك أخبر المشرعين أن بعض الأشخاص الذين كانوا تحت المراقبة، لم يقم بطردهم، بل تم طردهم في الواقع من قبل الوكالات - وقد ارتكبوا خطأ".

وأضاف "هل قال ماسك فعلياً (لقد أخطأوا؟) حسناً، إذا كانوا في الواقع أشخاصاً منتقدين، وكانت الوكالة هي التي قامت بالفصل، إذن نعم، لقد أخطأوا"، وتابع "ولكن ليس هو".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية دونالد ترامب ماسك البلاد للكونغرس أمريكا الكونغرس إيلون ماسك ترامب

إقرأ أيضاً:

مؤسسة الاحتلال الأمنية تقدّر: مقاومو القسام كانوا على بعد خطوة من أسر مجندات في كمين بيت حانون 

#سواليف

نقلت القناة 14 العبرية عن المؤسسة الأمنية للاحتلال تقديرها أن #الكمين الذي نفذته #كتائب_القسام السبت 19 أبريل على مشارف #بيت_حانون شمال قطاع #غزة، وأدى لمقتل جندي من #جيش_الاحتلال وإصابة آخرين بينهم ثلاث #مجندات في وحدة الاستخبارات القتالية، كان الهدف منه #أسر_جنود_إسرائيليين.

ووفقا لتحليل مؤسسة الاحتلال الأمنية، فإن تدخّل دبابة وصلت إلى الموقع خلال أقل من دقيقة، وإطلاق النار من موقع عسكري قريب، على ما يبدو، أربكا خطة المقاومين الذين انسحبوا من المكان، بعد أن كانوا قد بدأوا بالركض نحو الجيب العسكري، الذي جرى استهدافه بقذيفة أر بي جي ما أدى لانقلابه وإصابة من فيه.

وكشفت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، في وقت سابق، عن كمين “كسر السيف” الذي نفذه مقاوموها شرق بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة يوم 19 أبريل \ بيسان.

مقالات ذات صلة الاثنين ..  أحوال جوية غير مستقرة 2025/04/28

وقالت القسام في بيان عبر قناتها في تلجرام، إنه “خلال كمين، تمكن مجاهدو القسام من تنفيذ كمين “كسر السيف” شرق بلدة بيت حانون شمال القطاع”.

وأضافت، أنه “وخلال الكمين استهدف مجاهدونا جيب عسكري من نوع “storm” يتبع لقيادة كتيبة جمع المعلومات القتالية في فرقة غزة بقذيفة مضادة للدروع وأوقعوا فيهم إصابات محققة”.

وأشارت إلى أنه “فور وصول قوة الإسناد التي هرعت للإنقاذ تم استهدافها بعبوة “تلفزيونية 3″ مضادة للأفراد وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح”.

وذكرت القسام، أن مقاوميها، استهدفوا موقعاً مستحدثاً لقوات العدو في المنطقة بأربع قذائف “RPG” وأمطروه بعدد من قذائف الهاون.

ووفقا لصحيفة يديعوت أحرونوت، قُتل الجندي في المنطقة العازلة القريبة من الحدود، وهي منطقة يعمل جيش الاحتلال على توسيعها حاليًا. وأسفر الكمين ذاته عن إصابة ثلاثة جنود آخرين بجراح خطيرة، من بينهم ضابطة، ومسعفة، وقصاص أثر آخر. تشير التحقيقات الأولية إلى أن المقاومين منفذي الكمين تسللوا من نفق لم يُكشف عنه بالكامل، على الرغم من أن جيش الاحتلال كان قد اكتشف جزءًا منه وبدأ بمحاولات تدميره. ووفقًا للتحقيق، بدأ الكمين بإطلاق قذيفة RPG على مركبة كانت تقل مجندات من وحدة جمع المعلومات القتالية، تلا ذلك تفجير عبوة ناسفة استهدفت قوة الإنقاذ التي وصلت إلى المكان، ما أدى إلى مقتل الجندي.

الكمين وقع في منطقة أوقع فيها المقاومون #جنود_الاحتلال في كمين قبل عدة أشهر. وبحسب يديعوت أحرونوت، فإن والد الجندي القتيل، كان يعمل أيضا كقصاص أثر في جيش الاحتلال.

كما وقع الكمين بالقرب من موقع عسكري يعرف بـ”مك 40″، حيث كانت قوات جيش الاحتلال تعمل على تدمير نفق تم اكتشافه مؤخرًا قرب السياج الفاصل. وتشير التقديرات إلى أن خلية مقاومة خرجت من فتحة غير مكتشفة للنفق، ورصدت مركبة عسكرية تقل قوات استطلاع تقترب من نقطة الحراسة عبر المسار الخلفي، إذ كانت مهمة القوة تأمين المنطقة عبر استخدام طائرات مسيرة.

أظهرت التحقيقات التي أجراها الاحتلال أن قذيفة RPG أُطلقت على المركبة، التي كانت تسلك مسارًا إداريًا بين الموقع والسياج، والمفترض أن يكون مؤمنًا بشكل أفضل، ولهذا يتم فيه استخدام مركبات خفيفة مثل “الهامفي”. وتواجد مركز القيادة المتقدم لقائد اللواء الشمالي في فرقة غزة بجيش الاحتلال، عمري مشيح، في موقع قريب، وبعد 27 دقيقة، وخلال عمليات التمشيط وإطلاق النار لعزل المنطقة، تم تفجير عبوة ناسفة استهدفت فريق قصاصي أثر، ما أدى إلى مقتل أحدهم وإصابة آخر.

تشير التقديرات الأولية في جيش الاحتلال إلى أن المقاومين استخدموا نفس النفق الذي تم اكتشافه مؤخرًا بالقرب من حدود مستوطنتي “نير عام” و”مفلسيم”، ويعتقد الجيش أن نشاطاته الأخيرة حول النفق ربما دفعت حماس إلى الإسراع باستخدامه في الهجوم.

وتتمثل مهمة قوات الاحتلال في إطار فرقة الاحتياط 252 (التي تعرضت للكمين) في إنشاء “منطقة أمنية جديدة” تشمل مواقع عسكرية متقدمة، تهدف إلى توفير حماية دائمة لتجمعات الجنوب من عمليات محتملة من حماس أو الجهاد الإسلامي. وقد كثّف جيش الاحتلال، خصوصًا في الأشهر الأخيرة، جهوده لاكتشاف أنفاق في هذه المنطقة التي تمتد بين 500 و1000 متر من الحدود، حيث ينتشر مئات الجنود في نقاط متقدمة على طول 65 كيلومترًا، من كرم أبو سالم جنوبًا وحتى زيكيم شمالًا.

حادثة 19 أبريل تُعد الأولى منذ شهرين التي يسقط فيها جندي من جيش الاحتلال خلال عمليات في غزة. ففي السادس من فبراير، وخلال الهدنة المؤقتة وتبادل الأسرى، قُتل الجنديان نداف كوهين ونحمان رافائيل بن عامي من لواء جولاني في حادث سقوط رافعة عسكرية شمال قطاع غزة. أما الحادثة السابقة التي قُتل فيها جنود من جيش الاحتلال خلال قتال مباشر فكانت في 13 يناير، حين قُتل خمسة من جنود لواء ناحال في انفجار مبنى في بيت حانون.

مقالات مشابهة

  • ترامب: ماسك يريد التنافس بطريقة شريفة
  • ما جدوى أنْ تُحرزَ الانتصارات العسكرية بينما تتحوّل الدولة لجمهورية موز كبرى أمام أعيننا؟!
  • مارك كارني يفوز بانتخابات كندا.. ويدعو لنهج صارم مع إدارة ترامب
  • رسميا.. مجلس الوزراء: 10% و15% علاوة دورية لهؤلاء الموظفين بداية من يوليو
  • لبنان يعلن اعتقال 27 سوريا كانوا في طريقهم للهجرة عبر البحر
  • مؤسسة الاحتلال الأمنية تقدّر: مقاومو القسام كانوا على بعد خطوة من أسر مجندات في كمين بيت حانون 
  • رياضة النواب تناقش نقص الموظفين بمراكز الشباب.. وتوصي بسد العجز
  • رياضة النواب تناقش عجز الموظفين بمراكز الشباب.. وتوصي بسد العجز
  • «رياضة النواب» توصي بسد عجز الموظفين بمراكز الشباب
  • النعيمة قبل لقاء الأهلي : إن كانوا في يومهم فلن يوقفهم أحد