والدة محمد تكشف حالته النفسية وتفاصيل الحروق في جسمه
تاريخ النشر: 7th, March 2025 GMT
#سواليف
قالت أم ماجد والدة الطالب محمد الحميدي الذي تعرض للحرق على يد طالبين آخرين، الخميس، إنه يشعر بالتعب الشديد بسبب الحروق التي تعرض لها، لافتة إلى أن الحروق في منطقة البطن أصبحت عميقة وسيقوم الأطباء بإجراء تجميلي له على مبدأ الرقع.
وأضافت خلال مداخلة هاتفية عبر برنامج صوت المملكة، أن حالته النفسية “محطمة” لأنه لا يستوعب لماذا تعرض لحادث الحرق من قبل طلبة آخرين “دون ذنب”.
وذكرت أن طفلها الحميدي “حالة الحرق ببطنه عميقة، وسيقوم الأطباء بإجراء عملية تجميل من أجل ترقيع للبطن الخارجي، مؤكدة أن وضعه النفسي سيء جدا”.
مقالات ذات صلةوقرّرت لجنة التحقيق المشكّلة من قبل وزارة التربية والتعليم بخصوص حادثة الطالب محمد الحميدي؛ والذي تعرض للحرق على يد طالبين آخرين، إيقاف مدير مدرسة خالد بن الوليد التابعة لمديرية التربية والتعليم للواء الرصيفة عن العمل وإحالته للمجلس التأديبي لعدم قيامه بالواجبات الوظيفية الموكلة إليه بدقة
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
سيدة: زوجي طلقني في التليفون وأمرني بترك البيت.. أمين الفتوى ينصح بإجراء عاجل
أجاب الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال سيدة تسأل: "زوجي كان يكلمني في الهاتف وتشاجر معي، وطلب مني ترك المنزل والذهاب إلى بيت والدي، لكني رفضت، ثم قال: "أنتِ طالق بالثلاثة"، وهي ما زالت متمسكة بالبقاء في منزلها مع أولادها فهل هى أصبحت مطلقة بالفعل؟".
وأكد أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأحد، أن الزوجة ليست مذنبة في حال تمسكت بالبقاء في بيتها، موضحًا أن هذا البيت هو مسكن الزوجية الذي لا يجوز للزوج إخراج الزوجة منه إلا في حالات معينة مثل الفاحشة المبيّنة.
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، "من الطبيعي أن الزوج لا يخرج الزوجة من المنزل في حالة حدوث أي خلاف، لأن هذا هو بيتها الشرعي"، مضيفا أن الزوج يجب أن يتعامل مع خلافاته مع زوجته بحكمة، دون أن يتسبب في فقدانها الانتماء إلى البيت.
هل يستحق عامل سيرك طنطا الدية بعد بتر ذراعه وما قيمتها؟.. دار الإفتاء تجيب
هل نسيان النية في صيام الست من شوال يبطلها؟.. الإفتاء توضح الحكم
حكم جمع نية صيام الإثنين والخميس مع الست من شوال.. الإفتاء توضح
حكم إطلاق أسماء الأشخاص على المساجد.. الإفتاء توضح
وأشار أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية إلى أن الطلاق في هذه الحالة يعتمد على الأمور القانونية والشرعية، وأنه لا يمكن تأكيد وقوع الطلاق من خلال المكالمات الهاتفية فقط، داعيا إلى ضرورة تدخل الأهل لحل الخلافات، وهناك وسائل متعددة للتأكد من وقوع الطلاق، سواء من خلال التواصل مع دار الإفتاء من خلال زيارة الزوج بعد عودته.
ونصح الزوجة بالتواصل مع زوجها عبر الهاتف أو عبر الأهل، لتوضيح الموقف ومعرفة ما إذا كان الطلاق قد وقع أم لا، مشددًا على أهمية إصلاح ذات البين وتجنب الفراق بين الزوجين.