بتجرد:
2025-02-20@01:57:31 GMT

إيناس الدغيدي تكشف سبب ابتعادها عن الفن لـ 14 عاماً

تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT

إيناس الدغيدي تكشف سبب ابتعادها عن الفن لـ 14 عاماً

متابعة بتجــرد: كشفت المخرجة إيناس الدغيدي الأسباب التي دفعتها للغياب عن الساحة الفنية لأكثر من 14 عاماً، منذ فيلمها الأخير “مجنون أميرة”، مشيرةً إلى أنها تتمنى تقديم موضوعات جريئة مهمة، بالقول: “أنا بقالي فترة مبتعدة عن السينما؛ لأني كان ليا بصمة ونفسي أعمل السينما اللي بحبها مش اللي الجمهور عايزها، ونفسي أقدّم موضوعات جريئة عن العلاقة بين الرجل والمرأة والمشاكل الاجتماعية المهمة، ولكن أنا مبحبش الأكشن ولا الكوميديا اللي بدون هدف”.

وعن أزمتها مع الفنان مصطفى هريدي، قالت الدغيدي: “زمان كنت بشتغل مع نجوم كبار وكان بيحصل بينّا مشاكل وعمرنا ما طلعناها برا لأن الشغل بيكون كله مشاكل، ودلوقتي مش هبص للموضوعات الصغيرة دي”.

أما عن أسباب زيارتها الأخيرة إلى لبنان، فقالت: “كنت بسمع حاجات مش حلوة عن لبنان ولكني لما جيت لاقيتها زي ما هي، وشعبها بيحب الحياة وعايزين يعيشوا وبيتحدوا جميع الظروف”.

وكانت إيناس الدغيدي قد أثارت جدلاً واسعاً بعدما تحدثت عن الفارق في الوسط الفني بين الحاضر والماضي، قائلةً: “الوسط الفني اتغير دلوقتي كتير عن زمان؛ لأن زمان الأفلام كانت حميمية أكتر حتى التعامل ما بينا كان فيه ود ومش مادي، لكن دلوقتي المادة بقت أساسية والناس بيتشغلوا عشان الفلوس فقط ومحدش بيعمل اسمه غير بفضيحة رغم إننا زمان كنا بنعمل أسماءنا عادي بشغلنا”.

main 2023-08-23 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تركتب خطأ فادحاً في لبنان... تقرير يكشف التفاصيل

ذكر موقع "الميادين" أنّ مراسل الشمال والشؤون العسكرية في صحيفة "معاريف" الإسرائيلية  آفي أشكنازي، اعترف أن "إسرائيل تعود إلى ارتكاب الأخطاء الفادحة التي ارتكبتها في الماضي، في ظل صدمة غياب الدفاع العسكري في 7 تشرين الاول".   وأكد أشكنازي أن "إسرائيل الآن في مسار غرق متجدد في المستنقع اللبناني بعد 25 عاماً من تمكنها من إنقاذ نفسها منه".

واعترف بأن "إسرائيل ليس لديها استراتيجية"، موضحاً "أنها تعمل مثل مركز إطفاء؛ والجيش الاسرائيلي والقيادة السياسية منهمكون بإطفاء حرائق، وليس ببناء خطوات بعيدة المدى.

ورأى أن "الجيش الاسرائيلي الذي بنته إسرائيل يطلب ميزانية ضخمة ومُثقلة لمواردها، أدت إلى أكبر أزمة اقتصادية في الثمانينيات، ووصفها الاقتصاديون في ما بعد بأنها "العقد الضائع للاقتصاد الإسرائيلي"، وقد دخل إلى لبنان عام 1982، وعلق حينها 18 عاماً.

وأضاف: "قام الجيش الإسرائيلي ببناء حزامين أمنيين في لبنان، لكن سرعان ما اتضح أن الحزام الأمني، الذي هدف إلى حماية المستوطنات الشمالية، أصبح مصيدة للجنود الذين خدموا في المواقع. ربما تمكنّا من نسيان كارثة السفاري أيّ عملية الشهيد عامر كلاكش في مرجعيون الذي قتل 12 جندياً في قافلة، وكارثة السلوقي، وكارثة الشييطت، وكارثة المروحيتين، وكارثة الآليات وغيرها وغيرها".

وأقر أشكنازي أن "دماء إسرائيل سالت 18 عاماً في لبنان دون أي هدف حقيقي"، والآن تكرر الأخطاء نفسها.

وشدد على أن "إقامة المواقع التي تركها الجيش الإسرائيلي قبل 25 سنة من جديد هي خطأ، والكثير من الأمهات والآباء سيبكون بعد على ذلك. لا يوجد منطق للاحتفاظ بمواقع كركوم وشاكيد وتسفعوني وغيرها". 

وأضاف: "الجيش الإسرائيلي لم يعرف توفير شعور أمن للسكان. هذا، بالمناسبة، لا يفعلونه بإقامة مواقع في المستنقع. هذا يفعلونه في لحظة اختبار. على سبيل المثال، في 7 تشرين الاول". (الميادين)

مقالات مشابهة

  • نشرة الفن| هيدي كرم تكشف سر رفضها الإنجاب مرة أخرى.. وتركي آل الشيخ يكشف عن مفاجآت مثيرة بخصوص الفيل الأزرق3
  • مصادر تكشف.. متى ستنسحب إسرائيل نهائيا من لبنان؟
  • إسرائيل تركتب خطأ فادحاً في لبنان... تقرير يكشف التفاصيل
  • الفنان إبراهيم السمان يحتفل بخطبته على فتاة من خارج الوسط الفني |صور
  • عيب عليكم… قلتها وهي في ضميرنا من زمان..!
  • الفنان إبراهيم السمان يحتفل بخطبته على فتاة من خارج الوسط الفني
  • سلسلة لقاءات عقدها الحريري في بيت الوسط
  • معوض من بيت الوسط: المنظومة التي اغتالت الرئيسين الحريري ومعوض سقطت
  • سلسلة لقاءات للحريري في بيت الوسط... عدوان: سنضع يدنا بيد كل لبناني مخلص
  • عمال متغربين.. التحريات تكشف هوية ضحايا عقار كرداسة المنهار