تحت ضغط رامز.. حسام حبيب يعترف بأنه لايزال يحب شيرين
تاريخ النشر: 7th, March 2025 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تم عرض ما يمكن وصفها بإحدى أكثر الحلقات المنتظرة من برنامج المقالب "رامز إيلون مصر" الخميس، والتي وقع فيها الفنان حسام حبيب في فخ رامز جلال، وحققت تفاعلاً واسعاً على منصات التواصل.
وفي بداية الحلقة رحبت الفنانة اللبنانية نوال الزغبي بضيفها حسام حبيب، بـ "ببرود" أو أرادت أن يبدو عليها كذلك، وسط وصلة السخرية المعتادة من رامز جلال، وحينما سألها ما إذا كانت تريد أغنية من حسام، أجابت: "مش عايزة حاجة.
وحينما وقع حسام في فخ رامز، واستسلم للمقلب اعترف تحت الضغط، بأنه "دمّر شيرين"، وأجاب على السؤال ما إذا كان يحبها، قائلاً: "طبعاً.. حبيبة قلبي"، واعتذر منها.
وأتى ذلك كله، بلا ضغينة كما بدا من سياق الحلقة، حيث لم يتوقف حسام عن الضحك طيلة الحلقة، حتى حينما تعرض لمواقف صعبة خلال الحلقة.
المصدر: CNN Arabic
إقرأ أيضاً:
روبيو يصف تقرير «بوليتيكو» عن رفع العقوبات بأنه «قصة خيالية»
أبريل 24, 2025آخر تحديث: أبريل 24, 2025
المستقلة/- نفى وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو بشكل قاطع ما أوردته مجلة «بوليتيكو» عن أن البيت الأبيض يدرس رفع العقوبات المفروضة على خط أنابيب الغاز الروسي «السيل الشمالي 2» وأصول روسية مجمَّدة في أوروبا، في إطار أي اتفاق محتمل مع موسكو بشأن أوكرانيا.
وقال روبيو في منشور مقتضب على منصة X (تويتر سابقاً):
«لم أتفاوض مع المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف على أي تخفيف للعقوبات عن روسيا ضمن اتفاق يتعلق بأوكرانيا. هذا إهمال صحفي. لو كانت لدى بوليتيكو ذرة نزاهة، لسحبت هذه القصة الخيالية».
خلفية الاتهاماتتقرير «بوليتيكو» أشار إلى أن إدارة الرئيس الأميركي تدرس سلسلة حوافز لروسيا، منها إلغاء العقوبات على «السيل الشمالي 2» وإطلاق بعض الأصول الروسية المجمَّدة في بنوك أوروبية، مقابل تنازلات تتعلق بالحرب في أوكرانيا.
التقرير ربط الخطوة بمحادثات سلام غير رسمية يُشرف عليها المبعوث الخاص ستيف ويتكوف.
موقف الخارجية الأميركيةروبيو أكد أنّ سياسة العقوبات باقية دون تغيير، وأن أي حديث عن «صفقة كبرى» مع موسكو لا يعدو كونه «تكهنات إعلامية غير موثوقة».
مصادر دبلوماسية أشارت إلى أن الحوار مع روسيا يركز حاليّاً على وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، ولا يشمل ـ في هذه المرحلة ـ أي تخفيف للعقوبات الاقتصادية.
سياق أوسعيأتي النفي بعد أسابيع من تحرك دبلوماسي أوسع تقوده واشنطن لاستئناف محادثات سلام في السعودية تجمع كييف وموسكو تحت رعاية دولية، وهي مساعٍ شدد روبيو مراراً على أنها لا تمنح الكرملين «شيكاً على بياض» بل تربط أي تخفيف للعقوبات بانسحابٍ روسي واضح وضمانات أمنية لأوكرانيا.
ماذا بعد؟من المتوقع أن يواجه البيت الأبيض ضغوطاً من الكونغرس؛ إذ يؤكد مشرّعون جمهوريون وديمقراطيون أن رفع العقوبات عن «السيل الشمالي 2» سيُعَد «هدية جيوسياسية» لموسكو.
مراقبون يرون أن نفي روبيو الصارم يهدف إلى تبديد أي شكوك أوروبية قد تُضعِف جبهة العقوبات الغربية، وطمأنة أوكرانيا بأن واشنطن لن تقدم تنازلات أحادية الجانب.
خلاصةتصريحات روبيو تُغلق باب التكهنات ـ أقله في الوقت الراهن ـ بشأن إعادة تشغيل «السيل الشمالي 2» أو تحرير أصول روسيا المالية. وتؤكد الإدارة الأميركية أن الكرملين لن يحصل على تخفيف للعقوبات قبل خطوات ملموسة نحو السلام، بينما يبقى ملف الطاقة الروسي في قلب معركة النفوذ بين موسكو والغرب.