إسرائيل تنشر 3 آلاف شرطي بالقدس في أول جمعة برمضان
تاريخ النشر: 7th, March 2025 GMT
رام الله (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت الشرطة الإسرائيلية الانتهاء من الاستعدادات لأداء أول صلاة جمعة من شهر رمضان بالحرم القدسي اليوم الجمعة، بنشر 3 آلاف شرطي في القدس المحتلة.
وقالت الشرطة الإسرائيلية إنها «ستعمل بقوات معززة على معابر محيط بالقدس وشرقها وفي أزقة البلدة القديمة للحفاظ على الأمن والسلم العام».
وأضافت في بيان «نهدف إلى منع محاولات عناصر معادية استغلال شهر رمضان للتحريض أو الإخلال بالنظام أو العنف من أي نوع».
وتمنع السلطات الإسرائيلية، فلسطينيي الضفة الغربية من الوصول إلى المسجد الأقصى منذ بداية رمضان وفق سياستها التي تطبقها منذ بداية الحرب على قطاع غزة في أكتوبر 2023.
وكانت وسائل إعلام إسرائيلية أشارت إلى أن السلطات الإسرائيلية ستسمح لنحو 10 آلاف من سكان الضفة بالصلاة في المسجد الأقصى.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل رمضان شهر رمضان القدس القدس المحتلة مدينة القدس الشرطة الإسرائيلية الحرم القدسي المسجد الأقصى المسجد الأقصى المبارك
إقرأ أيضاً:
بني ملال.. مسلح يستولي على سيارة شرطي بداخلها سلاح ناري
زنقة 20 | متابعة
فتحت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة بني ملال بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، في الساعات الأولى من فجر اليوم الأربعاء 30 أبريل الجاري، وذلك لتحديد كافة الظروف والملابسات المحيطة بإقدام ثلاثة أشخاص، كانوا في حالة غير طبيعية، على تهديد شرطي كان خارج أوقات عمله والاستيلاء على سيارته الخاصة التي كان بداخلها سلاحه الوظيفي.
وحسب المعلومات المتوصل إليها إلى غاية هذه المرحلة من البحث، فقد تدخل شرطي كان خارج أوقات العمل لفض خلاف ليلي بين بعض الأشخاص، قبل أن يعمد لإحضار معداته الوظيفية وأصفاده المهنية من منزله في محاولة لتوقيف المشتبه فيهم، غير أن أحدهم أشهر في وجهه السلاح الأبيض واستولى على سيارته الخاصة التي كان بداخلها لوازم وظيفته بما فيها السلاح الناري، ولاذ بالفرار بمعية شخصين آخرين.
وقد مكنت الأبحاث والتحريات المنجزة، وعمليات التمشيط المكثفة، من توقيف ثلاثة أشخاص يشتبه في تورطهم في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية، واسترجاع السلاح الناري والعيارات النارية، علاوة على العثور على ظرفين لخرطوشتين وظيفيتين تم استخدامهما في ظروف يعكف البحث الميداني والخبرات الباليستية حاليا على التحقق منها وتحديدها.
وقد تم إخضاع المشتبه فيهم لتدبير الحراسة النظرية على خلفية البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، كما يجري الاستماع لجميع الأشخاص الذين ثبتت علاقتهم بهذه القضية، للكشف عن حقيقتها وملابساتها والدوافع والخلفيات المرتبطة بها.