تدشين مشروع الكسوة العيدية لأسر الشهداء في حجة
تاريخ النشر: 6th, March 2025 GMT
وفي التدشين افتتح وكيل المحافظة أحمد الأخفش، ورئيس فرع هيئة رفع المظالم القاضي عبدالمجيد شرف الدين، ومدير فرع هيئة رعاية أسر الشهداء مطهر صفي الدين، معرض كسوة العيد لأسر الشهداء.
وثمن الوكيل الأخفش والقاضي شرف الدين اهتمام القيادة الثورية بأسر الشهداء.. منوهين بدور هيئة رعاية أسر الشهداء في تنفيذ المشاريع التي تصب في صالح هذه الأسر.
وأكدا على أهمية مساندة جهود الهيئة في الاهتمام بأسر وأبناء الشهداء وتقديم كامل الرعاية لهم عرفانا بتضحيات ذويهم في سبيل الدفاع عن الوطن.
وفي التدشين بحضور مدير مكتب الاقتصاد والصناعة والاستثمار بالمحافظة محمود وهبان، ونائب مسئول التعبئة في مربع مديريات المدينة حسن العسي، أوضح مدير فرع الهيئة مطهر صفي الدين ونائبه أشرف العزي أن المشروع يأتي ضمن سلسلة من المشاريع التي تنفذها الهيئة لأسر الشهداء والمفقودين بمناسبة الشهر الكريم.
أوضحا أنه تم تخصيص 21 معرضا في مركز المحافظة والمديريات يستفيد أبناء الشهداء والمفقودين بالإضافة إلى تقديم مبالغ مالية بمقدار 25 ألف ريال مقابل كسوة العيد لـ 582 من أبناء الشهداء والمفقودين في تهامة.
وأكدا أنه تم صرف كفالات لأبناء الشهداء والمفقودين نهاية شهر شعبان وسيتم الصرف لهم مرة أخرى نهاية الشهر الكريم بالإضافة إلى أباء وأمهات الشهداء.
كما افتتح وكيل المحافظة محمد القاضي معرض الكسوة العيدية لأبناء الشهداء والمفقودين في مديرية كشر.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: الشهداء والمفقودین
إقرأ أيضاً:
“أونروا”: نزوح نصف مليون شخص في غزة الشهر الماضي
الجديد برس| قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، إن نحو نصف مليون شخص نزحوا خلال الشهر الماضي في قطاع غزة. وأكدت “أونروا” في تصريحات صحفية تابعتها “وكالة سند للأنباء”، اليوم الجمعة، أن أوامر التهجير المتكررة لا تترك للفلسطينيين سوى أقل من ثلث مساحة غزة للعيش، موضحةً أنها مساحة مجزأة وغير آمنة. وشددت أن الملاجئ المكتظة بغزة في حالة مزرية، بينما مقدمو الخدمات يكافحون للعمل والموارد المتبقية في طريقها للنضوب. وفي وقت سابق من شهر إبريل/ نيسان الجاري، قال مكتب حقوق الإنسان في الأمم المتحدة إن جيش الاحتلال الإسرائيليّ أصدر 21 “أمر إخلاء” على الأقل منذ 18 آذار/ مارس الفائت، شملت مناطق واسعة مثل رفح. وأوضح أن الاحتلال حاصر عشرات الآلاف دون قدرة على الوصول إلى المساعدات الإنسانية، بالتوازي مع استمرار القصف في جميع أنحاء القطاع، الأمر الذي لم يترك يترك أي مكان آمن. ولفت التّقرير الأممي إلى أنّه في 18 مارس حتى 9 نيسان، كان هناك حوالي 224 غارة إسرائيليّة على المباني السكنية وخيام النازحين داخليًا، إذ جرى توثيق استهداف خيام نازحين في منطقة المواصي بخان يونس رغم الأوامر العسكرية بنقل المدنيين إليها. وتُواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، منذ الـ 18 من آذار ، استئناف الحرب العدوانية والإبادة الجماعية ضد المدنيين في قطاع غزة، عبر مجازر وجرائم حرب موصوفة، بغطاء أمريكي وصمت عربي.