الجديد برس|

 

أصدر مركز المعلومات التابع للقوات البحرية الدولية المشتركة في المنطقة، هذا الأسبوع، تحديثاً جديداً بشأن الوضع في البحر الأحمر وباب المندب.

 

وفي مذكرة جديدة أصدرها المركز قال إنه “لم يلاحظ أي مؤشرات جديدة على التهديد للشحن التجاري إقليمياً”.

 

ومع ذلك أوصى المركز صناعة الشحن “بالبقاء يقظة أثناء عبور البحر الأحمر وخليج عدن حيث لا يزال الاستقرار الإقليمي هشاً”.

 

وذكر المركز أن هناك حالة عدم يقين ناشئة عن “إعادة تنشيط حملة الضغوط القصوى” الأمريكية ضد إيران، بالإضافة إلى هشاشة اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس.

 

وأضاف أنه لم يتم تسجيل أي نشاط لقوات صنعاء بالصواريخ أو الطائرات المسيرة منذ 19 يناير الماضي.

 

وأشار إلى أن معدل عبور مضيق باب المندب “يتزايد ببطء”.

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

مكان “رياس البحر” على شواطئ الجزائر يتحول إلى “جامع الحواتين”

المناطق_واس

تقول الروايات بأن مكان صلوات “رياس البحر”، وهم القادة البحريون العثمانيون الذين كانوا يحاربون السفن الأوروبية في البحر المتوسط، أو على شواطئ الجزائر، تحول فيما بعد إلى واحد من أشهر الجوامع في الجزائر “جامع الحواتين” أو ما سمي فيما بعد بـ “الجامع الجديد”.

هذا الجامع من أقدم مساجد العاصمة الجزائرية، يقع بساحة الشهداء قبالة باب البحر، يعود تشييده إلى سنة 1660، من طرف المعماري الحاج حبيب، الذي مزج بين الطرازين البيزنطي والعثماني.

أخبار قد تهمك وزيرا خارجية السعودية والجزائر يبحثان تطورات المنطقة 3 مارس 2025 - 2:06 صباحًا السفير البصيري يبحث التعاون الثنائي مع وزير العدل الجزائري 14 فبراير 2025 - 12:53 صباحًا

ويقع الجامع تحديدًا بمدينة القصبة السفلى، ساحة الشهداء حاليًا، ويطل على البحر، وعرف في السابق بجامع “الحواتين” نسبة إلى المكان المتواجد فيه، المعروف عند عامة السكان بـ”المسمكة” حيث كان ولا يزال يصطاد ويباع السمك طازجًا في تلك المنطقة.

ويتميز الجامع الكبير بهندسة معمارية آية في الجمال، جعلت منه تحفة معمارية ذات شكل هندسي متميز، يجسد بحق فن العمارة الإسلامية، حيث يتراءى للزائر جمال ورونق هذه البناية التي أضفت جمالًا وسحرًا وبهاءً على مدينة الجزائر.

ويشبه تصميم الجامع الجديد تصميم مسجد آيا صوفيا الشهير بمدينة إسطنبول، والذي أصبح بعد ذلك النموذج الرسمي لبناء كل المساجد الأخرى بالجزائر حتى العام 1830، إذ يتميز الجامع بوفرة النقوش والفسيفساء، ويضم مجموعة من التحف النادرة منها أربعة كراس من الخشب يتربع عليها المشايخ والعلماء أثناء حلقات العلم، وشمعدان مصنوع من النحاس الخالص.

كما يحتوي المسجد على منبرين ومحراب، ويوجد بأعلى المسجد ممر خشبي يحيط بالمسجد ويستعمل لطلاء جدران المسجد وتنظيف سقفه، وتوجد به نوافذ صغيرة مصنوعة من الرخام الأبيض تستعمل لإضاءة المكان إضافة إلى أن إطارات الأبواب كلها من الرخام الإيطالي الأبيض.

أما منارة الجامع، فيصل ارتفاعها إلى 29.5 مترًا، وهي عبارة عن برج له قاعدة مربعة أضفت عليه طابعًا مغربيًا علقت عليه ساعة جدارية ضخمة سنة 1852، غير أن أعمال الردم قللت من ارتفاعه ليصل إلى 25 مترًا.

مقالات مشابهة

  • “الجاسر” يُدشن المركز المتكامل لتفتيش الشحنات المحولة “الترانزيت” في مطار المؤسس بجدة
  • التهديدات التي تقلق “الكيان الصهيوني”
  • مكان “رياس البحر” على شواطئ الجزائر يتحول إلى “جامع الحواتين”
  • أحوال الطقس باليمن: بارد نسبياً في المرتفعات الجبلية وأمطار متفرقة على السواحل
  • وكيل صحة البحر الأحمر يتفقد سير العمل بمكتب الغردقة ورعاية الطفل ووحدة الميناء
  • القوات الأمريكية تقرّ بسقوط طائرة جديدة تابعة لها نوع ” MQ9″ في اليمن
  • تقرير: ليبيا غارقة في عدم الاستقرار السياسي وسط صراعات داخلية وتدخلات أجنبية
  • الأرصاد: طقس بارد جداً وأمطار رعدية في هذه المناطق!
  • صور.. عبور 20 شاحنة إغاثية سعودية جديدة لمساعدة الشعب السوري