في #مفاجأة #غير_متوقعة … #الأمريكيون يفاوضون #حماس
القوة و الإرادة و الإيمان يصنع النصر
#عدنان_الروسان
في سابقة هي الأولى من نوعها يطلب الأمريكيون لقاء مع حماس و يجلسون مع قيادتها للتفاوض حول هدنة طويلة الأجل عشرة أو عشرين سنة ، و لم يرشح اي تفاصيل بعدكما سمعتم و رأيتم في الأخبار ، و كنت قبل اسبوعين او اقل و من يريد يمكنه الرجوع لذلك قد قلت في تحليلي للمشهد أن الأمريكيين يبحثون عن قنوات خلفية للتفاوض مع حماس ، و بالطبع لست منجما ، و لم يكن عندي معلومات أكيدة لكنني استنتجت من خلال بعض التسريبات ان الموضوع قيد البحث و أشكر الله ان في بعض ما أكتب تحليلات قد تصيب و غالبا ما تخطيء.
هذا أمر على قدر كبير من الأهمية ، و سيسأل البعض لماذا ..
الأمريكيون لا يفاوضون الا العدو القوي و لا يكترثون للتصريحات و بيانات الشجب و الإستنكار و هذا يؤكد أن الأمريكيين أدركوا بعد أن لم تستطع اسرائيل الإنتصار على حماس بعد خمسة عشر شهرا من القتال أن مفاوضة حماس أولى من البقاء اسرى لحكومة اسرائيلية مفككة و ضعيفة.
صمود حماس و مقاومتها الشرسة و ثباتها امام أعتى الة عسكرية همجية و احتفاظها بهدوئها خلال مفاوضات تبادل الأسرى يبدو انه غير مجريات الأحداث و سأحاول ان أكتب فب هذا يوم غد ان شاء الله
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: مفاجأة غير متوقعة الأمريكيون حماس
إقرأ أيضاً:
أزهري يعلن مفاجأة بشأن عمرة رمضان
قال الشيخ طارق نصر، أحد علماء الأزهر الشريف، إنه يعترض على عمرة شهر رمضان، وذلك من أجل أن يستفيد كل شخص بشهر رمضان، وما وضعه الله من مميزات في الشهر الكريم.
وأضاف أحد علماء الأزهر الشريف، خلال تصريحات تلفزيونية، أن الصيام فريضة، والعمرة سنة، فلا يجوز أن نضيع الفريضة من أجل السنة.
ولفت إلى أن سيدنا رسول الله عندما قال عمرة في رمضان كحج معي، كانت بسبب سيدة لم تستطع الحج، وظلت تبكي وذهب زوجها لرسول الله من أجل أن يرضيها، فالرسول الكريم قال له إن عمرة في رمضان كحج معي.
وأشار إلى أن صحابة رسول لم يقوموا بأداء العمرة في شهر رمضان، ولكن كانوا يعتمرون ويؤدون الحج في الأشهر الحرم.
وتابع أن الرسول الكريم لم يقوم بأداء العمرة في شهر رمضان، ولذلك علينا الاستفادة من شهر رمضان.
الإفطار عند سماع أذان خاطئ
قالت دار الإفتاء المصرية، إن الإفطار عند سماع أذان وفق توقيت مغاير للمنطقة التي يعيش فيها، أي قبل غروب الشمس على ظن خاطئ يُفسد الصوم.
وأوضحت «الإفتاء» في إجابتها عن سؤال: «أذن المؤذن قبل موعد إقامة صلاة المغرب وأفطرنا جميعًا وتبين لنا أنه أخطأ وأذن قبل الميعاد فما الحكم الشرعي في ذلك؟»، أن الإفطار قبل غروب الشمس على ظن خاطئ مفسد للصوم، غير أنه لا يوجب الكفارة، وإنما القضاء فقط.
وأضافت أنه من أفطر قبل غروب الشمس ظانًا أن الشمس قد غربت ثم تبين له بعد ذلك أن الشمس لم تغرب، فإن صومه يبطل، ويجب عليه قضاء يوم بدلًا من هذا اليوم، وليس عليه كفارة.
الحكمة من مشروعية الصوم
قالت دار الإفتاء المصرية، أولًا: إن الصوم وسيلة للتحلي بتقوى الله عز وجل؛ لأن النفس إذا امتنعت عن بعض المباحات الضرورية كالطعام والشراب؛ طمعًا في مرضاة الله، وخوفًا من غضبه وعقابه؛ يسهل حينئذ عليها الامتناع عن الْمُحَرَّمات، والتحلي بتقوى الله تعالى.
وأضافت الدار، في فتوى لها، ثانيًا: أن الصوم وسيلة للتحلي بالإخلاص؛ لأن الصائم يعلم أنه لا يطَّلع أحد غير الله تعالى على حقيقة صومه، وأنه إذا شاء أن يترك الصوم دون أن يشعر به أحد لفعل، فلا يمنعه عن الفِطْر إلا اطِّلاعُ الله تعالى عليه، ولا يحثه على الصوم إلا رضاء الله، والنَّفْسُ إذا تعايشت مع هذه الرؤية صارت متحلية بالإخلاص.