المبعوث الأميركي يعتبر الخطة العربية بشأن غزة خطوة حسن نية أولى
تاريخ النشر: 6th, March 2025 GMT
سرايا - أشاد المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، الخميس، بمصر لعرضها خطة جديدة بشأن قطاع غزة من دون أن يؤيد التفاصيل الواردة في هذا المقترح البديل لمشروع الرئيس دونالد ترامب بسيطرة أميركية على القطاع المدمر وتهجير سكانه.
وأكد ويتكوف "نحتاج إلى مزيد من النقاش بشأنها لكنها تشكل خطوة حسن نية أولى من جانب المصريين".
وكان الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط قد قال الثلاثاء، إن الهدف من وراء عقد القمة العربية الطارئة في القاهرة "كان تأكيد الرفض العربي لتهجير الفلسطينيين".
وأضاف في مؤتمر صحفي لعرض البيان الختامي للقمة العربية التي أطلقت بعنوان "قمة فلسطين"، أن إعمار غزة أمر ممكن ببقاء أهلها على أرضهم، موضحا أن القمة اعتمدت خطة عربية لإعادة إعمار قطاع غزة وفق مراحل محددة.إقرأ أيضاً : مصدر يكشف تفاصيل المقترح الأمريكي لحماس بشأن الهدنة والرهائنإقرأ أيضاً : بريطانيا ترفع العقوبات عن 24 كيانا سورياإقرأ أيضاً : بي بي سي تسحب فيلم غزة: "كيف تنجو من منطقة حرب بعد ضغوط"إقرأ أيضاً : مصدر يكشف تفاصيل المقترح الأمريكي لحماس بشأن الهدنة والرهائنإقرأ أيضاً : بريطانيا ترفع العقوبات عن 24 كيانا سورياإقرأ أيضاً : بي بي سي تسحب فيلم غزة: "كيف تنجو من منطقة حرب بعد ضغوط"
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #فلسطين#بريطانيا#ترامب#القاهرة#القمة#غزة#أحمد#الرئيس#القطاع
طباعة المشاهدات: 937
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 06-03-2025 10:07 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: غزة الرئيس ترامب القطاع أحمد القمة القاهرة غزة القمة غزة فلسطين بريطانيا ترامب القاهرة القمة غزة أحمد الرئيس القطاع تنجو من
إقرأ أيضاً:
رئيس نيجيريا يعتبر الانقلابات تهديدا للديمقراطية والأمن بالمنطقة
حذّر رئيس نيجيريا بولا أحمد تينوبو الرئيس الدوري للمنظمة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا من تزايد التغييرات غير الدستورية عبر الانقلابات العسكرية في المنطقة.
وأعرب الرئيس تينوبو عن قلقه من استمرار موجة استيلاء الجيش على السلطة في دول غرب أفريقيا، قائلا إنها تشكل خطرا على أمن واستقرار المنطقة.
وقال رئيس نيجيريا إن الانقلابات العسكرية شكلت انتكاسة للحكم المدني والمكاسب الديمقراطية التي لم يتم الحصول عليها إلا بشق الأنفس.
وجاءت تصريحات الرئيس الدوري لإيكواس بمناسبة القمة الاستثنائية المنعقدة في العاصمة الغانية أكرا لإطلاق اليوبيل الذهبي (الاحتفالات المخلّدة لذكرى مرور 50 عاما على التأسيس) للمنظمة.
وكانت القمة الاستثنائية المنعقدة يوم الثلاثاء الماضي قد ناقشت تداعيات انسحاب "تحالف من الساحل" من المنظمة، وتأثير ذلك على وكالات إيكواس العاملة في تلك الدول.
الديمقراطية أساس التضامنوفي كلمته الموجهة للقمة، التي ألقاها بالنيابة عنه وزير الدولة للشؤون الخارجية، قال الرئيس تينوبو إن المبادئ الأساسية التي تربط بين دول منطقة غرب أفريقيا هي الديمقراطية والحكم الرشيد، وكرامة الشعوب، وسيادة القانون، والتضامن الإقليمي.
وأكد الرئيس الدوري للمنظمة أن هذه الأهداف ليست شعارات وإنما هي مبادئ ومثل عليا، تشكل أساسا للسلام والأمن، والتنمية والاستقرار.
إعلانوأشار الرئيس تينوبو إلى خطورة العودة لمربع الانقلابات والرجوع لعهد الأحكام العسكرية التي برزت بشدة منذ عام 2021.
وبين عامي 2020 و2024 شهدت منطقة غرب أفريقيا 9 محاولات انقلابية، نجحت 4 منها في استيلاء الجيش على السلطة المنتخبة في مالي وغينيا وبوركينافاسو والنيجر.
وقد أدانت منظمة إيكواس كل هذه الانقلابات، وفرضت عقوبات قاسية على قادتها، ولوّحت بالتدخل العسكري لأجل استعادة الشرعية في النيجر.
وتسبّبت تلك العقوبات في خلق أزمات وتوتّرات بين المنظمة وقادة المجالس العسكرية في تحالف دول الساحل الذين يتهمون إيكواس بعدم دعمهم في الحرب ضد الإرهاب، والخروج عن الأهداف التي أنشئت المنظمة من أجلها.
وبداية العام 2024، قرّرت مالي وبوركينافاسو والنيجر، الخروج من الكتلة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا، وأسّسوا كيانا إقليميا أطلقوا عليه "كونفدرالية دول الساحل"، يسعى لأن يكون بديلا للمنظمة التي فشلت في القطيعة مع القوة الاستعمارية السابقة فرنسا، حسب قولهم.