كتب- أحمد عبدالمنعم:

قال الخبير السياسي محمود خضير المهتم بالشأن الليبي، إن المكتب الإعلامي التابع لحكومة الوحدة الوطنية المؤقتة في طرابلس، نفى صحة التقرير الذي نشرته منصة "American Thinker" الأمريكية والتي أكدت استعداد حكومة الوحدة الوطنية لاستقبال الفلسطينيين ضمن خطة التهجير التي وضعها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأمر الذي أثار غضب الشعب الليبي في جميع ربوع البلاد.

وأضاف في مداخلة على فضائية الحدث، أنه وفقًا لما نشرته منصة "حكومتنا" على حسابها الرسمية على موقع "فيسبوك" نفت الحكومة التقرير وأكدت أن هذه الادعاءات مختلقة ولم تصدر عن أي جهة رسمية ليبية، وأن التقرير يفتقر إلى أدنى معايير المصداقية والمهنية وقد نُشر في منصة لا وزن لها في الأوساط الإعلامية ومعروفة بنشر الأخبار الزائفة ونظريات المؤامرة.

وتابع الخبير السياسي، أن المثير للجدل بخصوص هذا النفي هو أنه خص المنصة الأمريكية ولم ينفي ما ذكرته القناة 12 الإسرائيلية حول خطط ترحيل الفلسطينيين من قطاع غزة إلى الأراضي الليبية، بعدما رفضت دول أخرى المقترح الأمريكي، وهو الخبر نفسه الذي نشرته المنصة الأمريكية.

وأشار إلى أن التقرير أكد أن رئيس الحكومة في طرابلس عبد الحميد الدبيبة، أبلغ الحكومة الأمريكية بموافقته على استقبال 200 ألف لاجئ من غزة، بعد رفض مقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن تهجير سكان غزة من أرضهم.

وأوضح، أن حكومة الدبيبة قررت أن إصدار بياناً رسمياً تنفي فيه صحة هذه الأنباء والتقارير خوفاً من الشارع الليبي الذي أعرب عن غضبه بشدة من تصرفات الحكومة منتهية الشرعية وعلى وجه الخصوص ما يخص التطبيع مع الكيان الصهيوني ورفضه الشديد لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم.

وأضاف "خضير"، أن هذه ليست المرة الأولى التي يُذكر فيها اسم ليبيا وإسرائيل في جملة واحدة، ففي 2023 كشفت وزارة الخارجية الإسرائيلية عن اجتماع سري عقد بين وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين، ونظيرته الليبية حينها نجلاء المنقوش، في العاصمة الإيطالية روما على الرغم من عدم وجود علاقات دبلوماسية تربط البلدين.

واستطرد أن هذا الخبر أثار غضب الشعب الليبي ودفعهم للخروج إلى الشوارع والمطالبة بإقالة وزير الخارجية الليبية من منصبها ومحاسبتها، بعدما أعلنت حكومة الوحدة الوطنية عدم علمها باللقاء تماماً ولم يكن ضمن جدول أعمالها وتم دون أي تنسيق بين الطرفين.

وفي أول تعليق لها على ذلك اللقاء بعد أكثر من عام، قالت نجلاء المنقوش وزيرة الخارجية الليبية السابقة، إن اللقاء جاء بتكليف من رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة لمناقشة قضايا استراتيجية تتعلق بأمن واستقرار البحر المتوسط، وأن حكومة الوحدة تنصلت بسبب عدم حكمة وعدم القدرة على معالجة الأزمة بعد تسرب اللقاء، مشددة أن مقابلتها مع الطرف الإسرائيلي كانت محددة في إطار معين.

ويرى الخبير السياسي، أن حكومة الوحدة الوطنية برئاسة الدبيبة قررت أن تنفي صحة تقرير المنصة الأمريكية التي تمكنت للمرة الثانية أن تُظهر حقيقة وجود تقارب بين الكيان الصهيوني وحكومة الوحدة، ومتخوفة من رد الشارع الليبي الذي لن يكتفي بإقالة أحد المسؤولين فحسب، بل سيُطالب بحل حكومة الوحدة الوطنية ومحاسبة الجميع.

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

تهجير سكان غزة الخبير السياسي محمود خضير الشارع الليبي

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة مصادر للقاهرة الإخبارية: مصر متمسكة برفض تهجير سكان غزة أخبار مصطفى بكري يوجه رسالة لحماس: "لا تساعدوا ترامب في مخطط التهجير" أخبار عمرو موسى يدعو لتشكيل ثلاثية عربية للتفاوض مع ترامب أخبار الرئيس السيسي و"جوتيريش" يشددان على رفض إخلاء قطاع غزة من الفلسطينيين أخبار

إعلان

رمضانك مصراوي

المزيد دراما و تليفزيون بعد 29 عاما من تقديمه.. خطأ فني في "لن أعيش في جلباب أبي"- فيديو سفرة رمضان وداعا لحيرة الإفطار.. 30 وجبة شهية تنوع مائدتك طوال رمضان جنة الصائم حكم من سمع أذان الفجر وكان في فمه ماء أو طعام.. ماذا يفعل؟ دراما و تليفزيون يوسف زيدان: مسلسل "معاوية" لا يستحق المشاهدة.. وبه كم أخطاء لا يُحتمل رمضان ستايل في خطوات.. كيف نتجنب انتفاخ البطن وعسر الهضم أثناء الصيام؟

هَلَّ هِلاَلُهُ

المزيد دراما و تليفزيون بعد 29 عاما من تقديمه.. خطأ فني في "لن أعيش في جلباب أبي"- فيديو سفرة رمضان وداعا لحيرة الإفطار.. 30 وجبة شهية تنوع مائدتك طوال رمضان جنة الصائم حكم من سمع أذان الفجر وكان في فمه ماء أو طعام.. ماذا يفعل؟ دراما و تليفزيون يوسف زيدان: مسلسل "معاوية" لا يستحق المشاهدة.. وبه كم أخطاء لا يُحتمل رمضان ستايل في خطوات.. كيف نتجنب انتفاخ البطن وعسر الهضم أثناء الصيام؟

إعلان

أخبار

خبير سياسي: الشارع الليبي يرفض تهجير سكان غزة من أرضهم

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك بعد تحريرهم اليوم.. مصراوي يعيد نشر قصة اختطاف الدعم السريع لـ7 مصريين منذ عام ونصف سجينات بلا تهمة.. كيف ابتز نظام الأسد المعارضين بالنساء؟ التقلبات الجوية.. سحب رعدية ممطرة على 3 مدن وسيول على جنوب سيناء بداية من الأحد المقبل.. البنوك ترفع قيود فتح الحسابات 22

القاهرة - مصر

22 13 الرطوبة: 49% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رمضانك مصراوي رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: مسلسلات رمضان 2025 سعر الفائدة سكن لكل المصريين صفقة غزة الحرب التجارية مقترح ترامب لتهجير غزة تهجير سكان غزة الشارع الليبي مؤشر مصراوي حکومة الوحدة الوطنیة دراما و تلیفزیون الخبیر السیاسی تهجیر سکان غزة صور وفیدیوهات الشارع اللیبی غزة من

إقرأ أيضاً:

بيان القمة العربية يرفض تهجير الفلسطينيين ويدعم خطة مصر لإعمار غزة

 القاهرة (زمان التركية)ـــ أكدت القمة العربية غير العادية التي عقدت في القاهرة، الموقف العربي الموحد الرافض لأي تهجير للشعب الفلسطيني سواء من غزة أو الضفة الغربية، ودعم خطة مصر لإعادة إعمار غزة، والدعوة إلى عقد مؤتمر دولي للاعتراف بالدولة الفلسطينية.

وفي البيان الختامي للقمة يوم الثلاثاء، أكد القادة العرب التزامهم بالسلام العادل والشامل، وضمان الحقوق المشروعة لجميع الشعوب ـ وخاصة الفلسطينيين ـ من خلال دولة مستقلة ذات سيادة على أساس مبادرة السلام العربية لعام 2002. وأدانوا رفض إسرائيل المستمر للحلول السلمية.

ورفضوا كل أشكال العنف والتطرف والإرهاب، مؤكدين أن التعاون مع القوى الدولية، بما في ذلك الأمم المتحدة والولايات المتحدة، يظل ضروريا لتحقيق السلام الدائم في الشرق الأوسط.

كما أكد القادة على دعمهم لحل النزاعات من خلال المفاوضات الدولية، وأصروا على إقامة دولة فلسطينية على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. (ومع ذلك، فإن تونس والعراق لا يزالان يصران على عدم الاعتراف بإسرائيل). بالإضافة إلى ذلك، دعوا إلى عقد مؤتمر دولي للاعتراف بالدولة الفلسطينية رسميًا.

إدانة التهجير القسري وتوسيع المستوطنات

 

واستنكر البيان الختامي السياسات الإسرائيلية الرامية إلى تغيير التركيبة السكانية الفلسطينية، ووصفها بأنها انتهاكات للقانون الدولي وجرائم ضد الإنسانية.

كما أدانوا الحصار الإسرائيلي الأخير للمساعدات الإنسانية إلى غزة، ووصفوه بأنه خرق لاتفاق وقف إطلاق النار والقانون الدولي واتفاقية جنيف الرابعة. ووصف الحصار بأنه استخدام متعمد للتجويع كسلاح وهجوم على المدنيين لأغراض سياسية.

وحذر القادة العرب من أي محاولة لتهجير الفلسطينيين أو ضم أراضيهم بالقوة، مؤكدين أن مثل هذه الأعمال من شأنها أن تؤجج الصراع لفترة طويلة، وتزعزع استقرار المنطقة، وتقوض جهود السلام. وأشادوا بالجهود المستمرة التي تبذلها مصر والأردن لمواجهة هذه التهديدات.

دعم إعادة إعمار غزة

وأعربت الدول العربية عن تأييدها الكامل لمبادرة مصر للإنعاش المبكر وإعادة الإعمار في غزة، وحثت المؤسسات الدولية، بما في ذلك البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، على تقديم المساعدات المالية والاقتصادية.

وأكدوا أن الأولوية العاجلة تتمثل في فرض اتفاق وقف إطلاق النار، وخاصة المرحلتين الثانية والثالثة منه. وتشمل هذه المرحلتان الانسحاب الإسرائيلي الكامل من غزة، ووقف الأعمال العدائية ـ بما في ذلك من معبر فيلادلفي (صلاح الدين) ـ والسماح بدخول المساعدات الإنسانية، بما في ذلك الإمدادات الطبية، دون قيود. ولابد من توزيع المساعدات على كافة مناطق غزة، والسماح للسكان النازحين بالعودة إلى ديارهم دون أي عقبات.

المؤتمر الدولي وصندوق إعادة الإعمار

ويشمل اتفاق وقف إطلاق النار، الذي توسطت فيه مصر وقطر بدعم من الولايات المتحدة، تبادل الأسرى والمعتقلين. وتجري حاليا جهود لدمج الاتفاق في مبادرة سلام أوسع نطاقا.

وبعد وقف الأعمال العدائية، سيعقد مؤتمر دولي في القاهرة بشأن إعادة إعمار غزة، بمشاركة السلطة الفلسطينية والأمم المتحدة والمجتمع الدولي.

سيتم إنشاء صندوق ائتماني خاص، مدعوم بالتزامات مالية من البلدان والمؤسسات المانحة، لتمويل مشاريع إعادة الإعمار لاستعادة غزة بعد الدمار الذي سببه العدوان الإسرائيلي.

واتفق الزعماء العرب على الضغط من أجل فرض ضغوط دولية لضمان الانسحاب الإسرائيلي الكامل من كل الأراضي العربية المحتلة، بما في ذلك سوريا ولبنان.

الحكم الانتقالي في غزة

ورحبت القمة بتشكيل لجنة إدارية تابعة لحكومة فلسطينية في غزة تضم ممثلين عن كافة الفصائل لفترة انتقالية، وتهدف هذه الخطوة إلى تسهيل عودة السلطة الوطنية إلى غزة، وتعزيز الوحدة السياسية والجغرافية والإقليمية لفلسطين داخل حدود عام 1967.

كما أقر الزعماء باقتراح مصر والأردن بتدريب وإعداد قوات الأمن الفلسطينية، لكنهم أكدوا على أن الأمن يجب أن يظل مسؤولية فلسطينية. وأكدت القمة على ضرورة عمل كافة المؤسسات الفلسطينية الشرعية في إطار قانوني موحد والالتزام بمبدأ “سلطة واحدة وسلاح شرعي واحد”.

دعوات لحفظ السلام الدولي وإصلاح المؤسسات

وحث القادة العرب مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على نشر قوات حفظ سلام دولية للحفاظ على الأمن بين السكان الفلسطينيين والإسرائيليين في غزة والضفة الغربية – وهي خطوة أساسية نحو إقامة الدولة الفلسطينية.

كما أكدت القمة على دعم الإصلاح المؤسسي الفلسطيني، ودعوا إلى إجراء انتخابات تشريعية ورئاسية بمجرد أن تسمح الظروف بذلك. وإدراكاً للحاجة إلى الإصلاحات الداخلية داخل منظمة التحرير الفلسطينية، أكد القادة أن تعزيز المؤسسات الوطنية أمر بالغ الأهمية للحكم الفعال. وأكدوا مجدداً على أهمية توحيد الفصائل الفلسطينية تحت مظلة منظمة التحرير الفلسطينية باعتبارها الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني.

إدانة العدوان الإسرائيلي والتوسع الاستيطاني

وأدانت القمة بشدة العدوان الإسرائيلي المتواصل في الضفة الغربية المحتلة والانتهاكات التي تتعرض لها المقدسات وخاصة في مدينة القدس، وأكد القادة على ضرورة توفير الحماية القانونية للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس المحتلة، مؤكدين على الدور الحيوي لإدارة أوقاف القدس في الإشراف على المسجد الأقصى المبارك، بما يتماشى مع السوابق التاريخية والقانونية.

كما سلطت القمة الضوء على الدور الحاسم الذي تلعبه وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في دعم اللاجئين الفلسطينيين. ودعا القادة العرب المجتمع الدولي إلى ضمان حصول الوكالة على التمويل اللازم لمواصلة مهمتها في مناطق عملياتها الخمس، بما في ذلك غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية.

الصندوق الدولي للأطفال الفلسطينيين

دعت القمة العربية بالتنسيق مع الأمم المتحدة إلى إنشاء صندوق دولي لدعم الأيتام الفلسطينيين في غزة، حيث يوجد أكثر من 40 ألف طفل فقدوا والديهم بسبب العدوان الإسرائيلي.

وطالب الإعلان أيضا المجتمع الدولي بتنفيذ قرارات محكمة العدل الدولية بشأن جرائم إسرائيل المستمرة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وخاصة في غزة.

وشددت على ضرورة محاكمة جميع الأفراد المسؤولين عن الانتهاكات الجسيمة وجرائم الحرب المرتكبة ضد الشعب الفلسطيني من خلال آليات العدالة الدولية والوطنية.

كما كلفت القمة الهيئات القانونية العربية بدراسة تصنيف التهجير القسري الذي تقوم به إسرائيل للفلسطينيين كجريمة إبادة جماعية بموجب اتفاقية منع الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها لعام 1948.

دعم لبنان وسوريا

وأكدت القمة ضرورة التنفيذ الكامل لكل بنود قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701، وخاصة في ما يتصل بإدانة الانتهاكات الإسرائيلية وضمان انسحاب إسرائيل الكامل من كل الأراضي اللبنانية المعترف بها.

كما دانت الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي السورية، واعتبرتها انتهاكا صارخا للقانون الدولي والسيادة السورية، وحذرت من أن مثل هذه الأعمال تؤدي إلى تصعيد التوترات وتهديد الاستقرار الإقليمي.

وحثت القمة مجلس الأمن الدولي على التحرك ضد هذه الانتهاكات، وأكدت على حق سوريا في استعادة أراضيها المحتلة، وفي مقدمتها الجولان، وفقا لاتفاق فك الاشتباك لعام 1974.

Tags: صندوق دولي لدعم الأيتام في غزةقرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701مبادرة السلام العربية لعام 2002مبادرة مصر للإنعاش المبكر وإعادة الإعمار في غزة

مقالات مشابهة

  • مسئول بـ"الاتحاد الأوروبي": النهج الصحيح هو بقاء سكان غزة في وطنهم وأرضهم
  • مفكر سياسي: الشعب الفلسطيني يرفض التهجير بأي شكل من الأشكال
  • خبير سياسي: الأمة العربية تواجه تحديًا غير مسبوق
  • خبير سياسي يثمن تشديد الرئيس السيسي على «هوية القدس» في القمة العربية
  • بيان القمة العربية يرفض تهجير الفلسطينيين ويدعم خطة مصر لإعمار غزة
  • الرئاسي الليبي: تهجير سكان غزة يتناقض مع الأديان والشرعية الدولية
  • رئيس المجلس الرئاسي الليبي: يجب اتخاذ موقف عربي موحد يرفض مخططات انتزاع الشعب الفلسطيني من أرضه أو دفعه للنزوح
  • رئيس الجمهورية يدعو إلى التصدي لمشاريع تهجير الفلسطينيين من أرضهم
  • الأردن: موقفنا ثابت وحازم وقاطع ضد تهجير الفلسطينيين من أرضهم