عبدالله آل حامد يشهد ختام فعاليات المؤتمر العالمي للجوال MWC في برشلونة
تاريخ النشر: 6th, March 2025 GMT
شهد عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، ختام فعاليات المؤتمر العالمي للجوال MWC 2025، التي استضافتها مدينة برشلونة في الفترة من 3 إلى 6 مارس (آذار) الجاري.
واستعرض المؤتمر عدداً من الموضوعات منها استكشاف أحدث التطورات والتطبيقات العملية لشبكات الجيل الخامس إضافة إلى حلول الذكاء الاصطناعي ودراسة كيفية تكيف المؤسسات مع متطلبات العصر الرقمي.وشهد عبدالله آل حامد، عدداً من الجلسات منها جلسات ركزت على كيفية تسارع تطبيقات الجيل الخامس (5G)، في قطاعات مثل الصحة والتعليم والإعلام، وأخرى دارت حول أهمية البنية التحتية الرقمية في دعم الابتكار وكيفية تطور الاقتصاد الرقمي في ظل التحولات التكنولوجية المتسارعة.
وأجرى رئيس المكتب الوطني للإعلام، جولة بين عدد من المنصات المشاركة والمتخصصة في تقديم حلول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات المتكاملة والوسائط الرقمية، حيث اطلع على عدد من مشاريع تمكين التحول الرقمي وتعزيز الاتصال وأنظمة الحوسبة ومعالجة البيانات والأمن الرقمي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات
إقرأ أيضاً:
العصائب تطالب “القضاء” بفتح تحقيق عن كيفية بيع قناة خور عبدالله العراقية للكويت
آخر تحديث: 24 أبريل 2025 - 1:23 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- طالب عضو حركة صادقون سلام الجزائري، الخميس، مجلس القضاء الأعلى بإلغاء اتفاقية خور عبد الله الموقعة مع الكويت، واصفاً إياها بـ”غير العادلة وتشكل خطراً على السيادة العراقية وأمن البلاد البحري”.وقال الجزائري في تصريح صحفي، إن “اتفاقية خور عبد الله تمثل تجاوزاً واضحاً على الحقوق العراقية، وهي تهديد مباشر للأمن البحري الوطني”، داعياً مجلس القضاء الأعلى إلى “فتح تحقيق عاجل ومحاسبة كل السياسيين العراقيين الذين تورطوا في تمرير هذه الاتفاقية، أو عملوا على الترويج لها داخل الأوساط السياسية”.وكشف عن “وجود معلومات تؤكد تلقي عدد من السياسيين أموالاً طائلة من الجانب الكويتي مقابل دعم المصادقة على الاتفاقية”، مشيراً إلى أن “السكوت عن هذا الملف يُعد تفريطاً بالحقوق السيادية للعراق”.يشار إلى أن اتفاقية خور عبد الله أثارت جدلاً واسعاً داخل الأوساط السياسية والشعبية العراقية، وسط مطالبات متزايدة بإلغائها لما تحمله من تبعات استراتيجية تمس سيادة العراق البحرية.