لحظات لا تُقدّر بثمن.. قصي خولي يفتقد لكواليس تصوير مسلسل القدر
تاريخ النشر: 6th, March 2025 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- شارك الفنان السوري قصي خولي متابعي حسابه الرسمي على إنستغرام، مجموعة صور من كواليس المسلسل التركي المعرّب "القدر"، والذي انتهى عرضه قبل انطلاقة موسم دراما رمضان 2025.
وتضمنت الصور التي نشرها قصي، لقطات جمعته بزميلتيه الممثلة السورية ديمة قندلفت، والممثلة اللبنانية رزان جمّال، اللتين تشاركان معه بطولة المسلسل، بالإضافة إلى لقطات من كواليس التصوير، والتي وصفها بـ"لحظات لا تقدر بثمن".
وكتب قصي تعليقًا على الصور: "تصوير القدر لم يكن مجرد عمل، بل كان رحلة مليئة بالشغف، الصداقة، والتحديات الجميلة. بين الكاميرا والأضواء، وبين المشاهد المعادة واللقطات العفوية، صنعنا ذكريات ستبقى نابضة بالحياة. لن أنسى ملاحظات المخرج التي صنعت الفارق، وتفاني الفريق الذي جعل كل لحظة خلف الكواليس مميزة".
وقال إنه يفتقد: "أجواء التصوير"، و"الفريق الرائع"، والأجواء التي كانت خلف الكواليس، وتوجه لفريق العمل برسالة قائلاً: "حتى نلتقي في عمل جديد، سيبقى هذا الفصل من الرحلة محفورًا في الذاكرة".
View this post on InstagramA post shared by Kosai Khauli (@kosaikhaulii)
ويغيب الممثل السوري قصي خولي عن موسم العروض الرمضانية للعام الثاني على التوالي، كما تغيب ديمة قندلفت أيضًا عن موسم دراما رمضان 2025.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: دراما سورية مسلسلات
إقرأ أيضاً:
أجواء أبوية.. شاهد البابا تواضروس يشارك أبناء الكنيسة لحظات ودية في رحلة بولندا
فوجئ عدد من شباب وشابات الكنيسة المسافرين على متن الطائرة المتجهة إلى بولندا، في ساعة مبكرة من صباح اليوم الجمعة، بوجود قداسة البابا تواضروس الثاني على متن الطائرة ذاتها، التي استقلها قداسته لبدء رحلته الرعوية إلى وسط أوروبا.
البابا وشباب الكنيسةما كان من هؤلاء الشباب إلا أن تجمعوا حول قداسته يطلبون البركة ويلتمسون كلمات تشجيع في الغربة، وما كان من قداسته إلا الاستجابة بابتسامته واهتمامه الأبوي المعهودَين، ومد يده ليباركهم فردًا فردًا، وحرص على التعرف على كل واحد منهم بالسؤال عن اسمه، ومسكنه، وعمله، كما تجاذب قداسته معهم أطراف الحديث بعد أن دعاهم للجلوس بالقرب منه.
كما وجه لهم قداسة البابا كلمات تشجيع قائلًا: "أينما ذهبتم كونوا نورًا، واحتفظوا بمحبتكم لوطنكم وكنيستكم، وافتحوا قلوبكم للرب كل يوم."، واستفاض في الحديث معهم، والتقطوا هم بدورهم الصور التذكارية مع قداسته ليسجلوا "صدفة" لا تُنسى، وذكرى لحوار دار في "أجواء أبوية" خاصة.