وكالة بغداد اليوم:
2024-09-16@17:33:16 GMT

النفط تحصي ايرادات وصادرات تموز الماضي

تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT

النفط تحصي ايرادات وصادرات تموز الماضي

بغداد اليوم - بغداد

بايرادات بلغت (8) مليار و(330) مليون دولار ..
وزارة النفط تعلن عن الاحصائية النهائية للصادرات النفطية لشهر تموز الماضي

اعلنت وزارة النفط عن مجموع الصادرات النفطية والايرادات المتحققة لشهر تموز الماضي ، بحسب الاحصائية النهائية الصادرة من شركة تسويق النفط العراقية (سومـو) ، حيث بلغت كمية الصادرات من النفط الخام (106) مليوناً و(755) الف و(169) برميل ( مائة وستة مليونا  وسبعمائة وخمسة وخمسون الفا ومائة وتسعة وستون   برميلا ) ، بإيرادات بلغت (8) مليارات و(330 ) مليونا و (475) الف دولار (ثمانية مليارات وثلاثمائة وثلاثون مليوناً واربعمائة وخمسة وسبعون الف دولار) .


واشارت الاحصائية ان مجموع الكميات المصدرة من النفط الخام لشهر تموز  الماضي من الحقول النفطية في وسط وجنوب العراق بلغت (105) مليوناً و(487) الف و(610) برميل  ، فيما كانت الكميات المصدرة من القيارة (922) الف و(755) برميلا  ، فيما كانت الصادرات الى الاردن (344) الف و (804) برميل.
وان معدل سعر البرميل الواحد بلغ  (78.033) دولاراً.
وإن  الكميات المصدرة قد تم تحميلها من قبل (40) شركة عالمية من  جنسيات عدة ، من موانئ البصرة وخور الخبير والعوامات الاحادية على الخليج وميناء جيهان التركي على البحر المتوسط ومستودع كركوك الحديث بالشاحنات الحوضية .

يذكر ان الوزارة ومن خلال ايمانها باطلاع الشعب على عمليات التصدير والايرادات المتحققة منه اتخذت هذا الاجراء الشهري .


المكتب الإعلامي في وزارة النفط
23/ آب - اغسطس / 2023


المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

اقتصادي يكشف اسباب انخفاض فاعلية حصص أوبك بالسيطرة على الأسعار

بغداد اليوم - بغداد

اكد الخبير الاقتصادي نبيل المرسومي، اليوم السبت (14 أيلول 2024)، أن النظام الذي اعتمدته أوبك منذ عام 1986 بتحديد حصص إنتاجية لأعضائها بات قليل الفاعلية في الحفاظ على أسعار معينة للنفط، مشيرا إلى ضرورة تبني نظاما جديدا لتحديد حصص صادرات دول أوبك.

وقال المرسومي في منشور على منصة "الفيس بوك"، تابعته "بغداد اليوم"،  إن "النظام الذي اعتمدته أوبك منذ عام 1986 والمتمثل بتحديد حصص إنتاجية لكل دولة في أوبك قد بات قليل الفاعلية في الحفاظ على أسعار معينة للنفط بسبب عدم الالتزام الكامل للأعضاء بحصصهم الإنتاجية ( الصادرات + الاستهلاك المحلي ) وصعوبة مراقبة الاستهلاك المحلي في كل دولة".

وأضاف أنه "مع ازدياد الحر في فصل الصيف يستعمل كثير من دول أوبك النفط لتوليد مزيد من الكهرباء، لتشغيل المكيفات، وفي ظل التخفيضات الطوعية الحالية، سيستمر الإنتاج بالمعدلات نفسها، ولكن الاستهلاك الداخلي ينخفض، فيكون هناك فائض، والتجار في السوق ينظرون إلى هذا الفائض وهذا يعني ان صادراتها ستزيد".

 وتابع "ما يهم العالم دومًا هو الصادرات وليس الإنتاج، ومن ثم ستُسهم هذه الصادرات في خفض أسعار النفط، بالتالي اصبح من الضروري التخلي عن نظام الحصص الإنتاجية وتبني نظام جديد يقوم على تحديد حصص الصادرات لكل دولة بموجب مؤشرات معينة أهمها الطاقات الإنتاجية المتاحة والاحتياطي المؤكد في كل الدول الأعضاء في أوبك بلس".

وكانت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) أكدت في بيان، الخميس، (5 أيلول 2024)، إن 8 دول في تحالف (أوبك+) وافقت على تمديد تخفيضات الإنتاج الطوعية لمدة شهرين حتى نهاية نوفمبر/تشرين الثاني.

والدول هي السعودية وروسيا والعراق والإمارات والكويت وكازاخستان والجزائر وسلطنة عمان.

وذكر بيان: "تأكيداً لهذا الالتزام المتجدد والراسخ من جانب الدول الأعضاء، اتفقت الدول الثماني على تمديد تخفيضات الإنتاج التطوعية الإضافية البالغة 2.2 مليون برميل يومياً لمدة شهرين حتى نهاية شهر نوفمبر تشرين الثاني 2024، حيث سيتم، بعد هذا التاريخ، إعادة كميات التخفيضات التطوعية تدريجياً، على أساس شهري، اعتباراً من 1 ديسمبر كانون الأول 2024، وفقاً للجدول المرفق، مع إمكان إيقاف أو عكس هذه التعديلات حسب الضرورة".

وأكّدت الدول، التي تجاوز إنتاجها المستوى المتفق عليه، التزامها بالتعويض عن كل كميات الإنتاج الزائدة بحلول شهر سبتمبر أيلول من عام 2025.

وأظهر مسح أجرته "رويترز" أن إنتاج أوبك من النفط انخفض في أغسطس/ آب إلى أدنى مستوياته منذ يناير/ كانون الثاني إذ أدت الاضطرابات التي عطلت الإمدادات الليبية إلى تفاقم تأثير التخفيضات الطوعية المستمرة للإمدادات من قبل الأعضاء الآخرين بالمنظمة وتحالف أوبك+ الأوسع.

وأظهر المسح أن منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ضخت 26.36 مليون برميل يوميا الشهر الماضي، بانخفاض 340 ألف برميل يوميا عن يوليو/ تموز.

وساعد انخفاض الصادرات والإنتاج في ليبيا في ظل نزاع بين الفصائل السياسية، فيما يتعلق بالسيطرة على البنك المركزي في زيادة أسعار النفط، وتقول المصادر إن ذلك زاد من احتمالات أن تمضي "أوبك+" قدما في زيادة الإنتاج المخطط لها اعتبارا من أكتوبر/ تشرين الأول.

ووجد المسح أن ليبيا مثلت أكبر خسارة في الإمدادات الشهر الماضي بمقدار 290 ألف برميل يوميا، وأظهر المسح أن الإنتاج تعطل في حقل الشرارة في وقت مبكر من الشهر وفي المزيد من الحقول بنهايته، مما أدى إلى تقليص الإنتاج إلى متوسط 900 ألف برميل يوميا.

مقالات مشابهة

  • ارتفاع فائض التجارة الخارجية في إيطاليا خلال يوليو الماضي
  • اللجنة المالية تحدد الفئة المتضررة في العراق من انخفاض ايرادات النفط
  • اللجنة المالية تحدد الفئة المتضررة في العراق من انخفاض ايرادات النفط - عاجل
  • المانجو تتصدر قائمة الفواكه المصدرة بـ14 ألف طن خلال الأسبوع الماضي
  • سعر برميل النفط الكويتي يرتفع 85 سنتا ليبلغ 74.01 دولار
  • اقتصادي يكشف اسباب انخفاض فاعلية حصص أوبك بالسيطرة على الأسعار
  • عدد حفارات النفط الأميركية يرتفع 5 خلال الأسبوع الماضي
  • حريق بمليون برميل من النفط العراقي يهدد بكارثة بيئية
  • حريق بمليون برميل من النفط العراقي يهدد بكارثة بيئية في البحر الأحمر
  • انخفاض عدد الشيكات المرتجعة في الأردن