«مي كساب»: وزني وصل 108 كيلو.. وعمري ما سألت عن أجور زمايلي
تاريخ النشر: 6th, March 2025 GMT
كشفت الفنانة مي كساب عن الأرقام الأبرز في حياتها وذلك في برنامج " أرقام مع النجوم" مع إيناس سلامة الشواف، المُذاع عبر محطة راديو إنرجي 92.1.
وعن سر فقدان وزنها بشكل كبير قالت مي كساب:"لما وصلت لوزن 108 اكتئبت وقررت أعمل عملية".
وقالت مي كساب إنها كانت متفوقة دراسيا ووصفت نفسها بأنها "كانت شاطرة وفهلوية في المدرسة"، وكشفت عن مجموعها في الثانوية العامة وهو 81%.
وتحدثت مي كساب عن أرقام الأجور، قائلة إنها لا تركز في لقب الأعلى أجرا موضحة:" عمري ما سألت على أجور زمايلي لأنها أرزاق".
واستطردت مي كساب قائلة:"رقم المشاهدة أهم من رقم التريند اللي بقى بفلوس، كمان رقم الإيرادات بيفرقلي جدا وبصدقه"، موضحة السبب:"من وقت مسلسل أحلام سعيدة وعقبال عوضك بقيت بهتم بأرقام المشاهدة".
وكشفت مي كساب عن سر خلافاتها بسبب الأسماء على التترات قائلة:"رقم اسمي على التتر بيعملي مشاكل لأني بحسبها على الأصول في حين الناس بتحسبها حسابات تانية للشغل والمجاملات وده بيضايقني بتكون غير منصفة".
ووصفت مي كساب السوشيال ميديا بأنها عالم مجهول بالنسبة لها مشددة:"مش بثق فيه وبقى في حملات مدفوعة عشان كده لا أنساق ورائها".
وقالت «مي»، إنها مؤمنة أن الأربعين هو سن الرشد، وأن التربية والتعليم وخبرات الحياة هما مقياس الشخصية وليس رقم العمر.
واستطردت قائلة:"مكنتش بربط أهداف الحياة برقم عمري بس لما بقيت أم ندمت وأنصح إن الجواز يبقى بدري عشان تكبروا مع ولادكم".
وكشفت مي كساب أنها دخلت مجال الغناء وهي في عمر 10 سنوات، كما شاركت في فوازير، وأول أجر لها كان ٦٠ ألف جنيه.
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
وسط تعثر المفاوضات.. إسرائيل تمهد لتوسيع العمليات في غزة
أعلنت هيئة البث الإسرائيلية، الإثنين، أن الجيش الإسرائيلي يستعد لتوسيع نطاق عملياته البرية في قطاع غزة، في وقت يواصل فيه التحضيرات اللوجستية على الأرض، وسط تعثر مفاوضات الهدنة.
وقالت الهيئة إن الجيش بدأ بإقامة مجمع إنساني جديد في جنوب القطاع، يقع بين طريقي موراج ورفح، من المقرر أن يستقبل الفلسطينيين بعد "الفرز الأمني".
ووفقا للتقرير، ستتولى شركات مدنية، يرجح أن تكون أميركية، مهمة إيصال المساعدات الإنسانية إلى هذا المجمع.
وحسب المصدر ذاته، صادق رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير، على خطة التوسعة العسكرية يوم الجمعة، ما يشير إلى تحرك ميداني واسع النطاق قد يكون وشيكا.
وفي السياق ذاته، أفادت هئية البث خلال عطلة نهاية الأسبوع بأن الجيش يستعد لمرحلة جديدة من العمليات البرية تشمل تعبئة واسعة لألوية الاحتياط.
وتأتي هذه الاستعدادات وسط ضغوط داخل المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية، الذي يطالب بعض أعضائه بتكثيف الضغط العسكري في ظل الجمود الذي يكتنف مفاوضات إطلاق سراح الرهائن.
تعثر المحادثات
ولم تفلح محادثات الهدنة حتى الآن في تمديد اتفاق وقف إطلاق النار الذي أطلقت حماس خلاله سراح 38 رهينة فيما أفرجت إسرائيل عن مئات المعتقلين.
ولا يزال 59 رهينة إسرائيليا محتجزين في غزة ويعتقد أن أقل من نصفهم على قيد الحياة.
وتقول حماس إنها لن تفرج عنهم إلا في إطار اتفاق ينهي الحرب بينما تقول إسرائيل إنها لن توافق إلا على هدن مؤقتة ما لم يتم نزع سلاح حماس بالكامل، وهو ما يرفضه مقاتلو الحركة.
وفي الدوحة، قال رئيس الوزراء القطري السبت، إن الجهود المبذولة للتوصل إلى وقف إطلاق نار جديد في غزة أحرزت بعض التقدم.