وفد “تقدم” يشيد بالدور الريادي لمديرية تربية الأنبار
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
أشاد وفد حزب “تقدم” في محافظة الأنبار، بالدور الريادي لمديرية تربية المحافظة.
وذكر بيان للحزب أن “عبد الكريم حسن احمد مدير فرع حزب تقدم في الأنبار والوفد المرافق له، قدم التهنئة لمحمد صالح لمناسبة توليه منصب مدير تربية الأنبار”.
وبين أن “الوفد أشاد بدور المؤسسة التربوية في الأنبار في دعم العملية التربوية أثناء فترة التهجير والتي كان لتربية الأنبار الدور الريادي في حماية مستقبل ابناء المحافظات التي أستباحها الأرهـ،ـ،ـاب الأجرامي والتي هجر أهلها”.
المصدر: وكالة تقدم الاخبارية
إقرأ أيضاً:
حزب الوعي: جهود مصر لإعادة إعمار غزة تؤكد دورها الريادي تجاه الاشقاء
قال المهندس عادل زيدان، نائب رئيس حزب الوعي، إن مصر تواصل دورها المحوري في دعم القضية الفلسطينية، وهو دور راسخ ومتجذر في سياستها الخارجية التي تعتمد على مبدأ مساندة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
وأشار إلى أن إعلان الدولة المصرية عن نيتها استضافة مؤتمر لإعادة إعمار غزة يأتي في سياق جهودها المستمرة لتخفيف معاناة سكان القطاع، الذين دفعوا ثمناً باهظاً جراء الدمار الذي لحق بالبنية التحتية والمرافق الحيوية بسبب العمليات العسكرية الأخيرة.
وأكد زيدان، في بيان له، أن المبادرة المصرية تعكس إدراكاً عميقاً لحجم الكارثة الإنسانية التي يعاني منها الفلسطينيون في غزة، كما تؤكد التزام القاهرة بتقديم كل أشكال الدعم، سواء على الصعيد السياسي أو الإنساني.
ولفت زيدان، أن التحرك المصري في ملف إعمار غزة، امتداد لدورها في إدارة الأزمات الفلسطينية، سواء من خلال الوساطات التي قادتها لوقف إطلاق النار أو عبر تقديم المساعدات العاجلة، سواء الغذائية أو الطبية، التي تدفقت عبر معبر رفح رغم كل التحديات.
وأكد أن المؤتمر المزمع تنظيمه ليس مجرد فعالية دبلوماسية، بل خطوة عملية تهدف إلى حشد الدعم الدولي، وضمان التزام الدول المانحة بالمشاركة الفاعلة في عملية إعادة الإعمار، بحيث لا تقتصر المساعدات على وعود سياسية أو مبادرات محدودة التأثير.
وأضاف زيدان، أن القاهرة تعتمد في تحركاتها على رؤية شاملة لإعادة إعمار القطاع، تستند إلى خبراتها السابقة في هذا الملف، حيث سبق لمصر أن لعبت دوراً محورياً في إعادة إعمار غزة بعد جولات سابقة من العدوان.
وأشار إلى أن هذه الرؤية تأخذ بعين الاعتبار ضرورة بناء بنية تحتية متينة قادرة على الصمود أمام الأزمات، إلى جانب تأمين سبل العيش الكريم لسكان القطاع، من خلال إعادة تأهيل المرافق الصحية والتعليمية، وإطلاق مشروعات تنموية تساهم في تحسين الظروف الاقتصادية والاجتماعية.