تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

سادت حالة من الحزن والصدمة على مواقع التواصل الاجتماعي بعد وفاة معلمة تدعي شيماء السيد أبو ضيف، بمدرسة النهضة الإسلامية الخلوتية، عقب نشرها منشورًا غامضًا على حسابها الشخصي بموقع "فيس بوك".

وكتبت المعلمة قبل ساعات من وفاتها: "مش قادرة أحدد أنا بموت ولا دا الأكل كابس على نفسي"، ما أثار قلقًا كبيرًا بين متابعيها وأصدقائها، وبعد وقت قصير من نشر المنشور، توفيت المعلمة، ما جعل الأمر يتحول إلى صدمة بين الجميع.

تحولت منصات التواصل الاجتماعي إلى مكان للتعازي والتأبين، حيث كتب أصدقاؤها وزملاؤها كلمات مؤثرة، داعين لها بالرحمة والمغفرة. وحرص الكثيرون على نشر صور وفيديوهات تُعبّر عن محبتهم لها وأثرها الطيب في قلوب الجميع.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: وفاة معلمة مواقع التواصل الاجتماعي منصات التواصل الاجتماعي سوهاج شيماء القصة الكاملة

إقرأ أيضاً:

ضجة على مواقع التواصل بعد ظهور فيديو نادر لاغتيال السادات.. ما القصة؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية بعد تداول مقطع فيديو نادر يُظهر لحظة اغتيال الرئيس الراحل محمد أنور السادات، أثناء العرض العسكري بمناسبة ذكرى انتصار السادس من أكتوبر عام 1981، في مشهد لا يُنسى من تاريخ مصر السياسي الحديث.

الفيديو، الذي لم يكن متداولًا من قبل، ظهر بجودة عالية وزاوية تصوير جديدة تُظهر لحظة نزول الجناة من الشاحنة العسكرية وسط العرض، وفتحهم النار على المنصة الرئيسية التي كان يجلس فيها السادات وكبار قادة الدولة. ويبدو أن المقطع تم تصويره من زاوية قريبة نسبيًا، تُمكن المشاهد من متابعة تحركات الجناة لحظة بلحظة، وهو ما أثار تساؤلات حول مصدر الفيديو، وكيف لم يُكشف عنه طوال السنوات الماضية.

هل الفيديو حقيقي أم مفبرك؟

على الرغم من الترويج للمقطع باعتباره جديدًا، فإن التحقيقات الرقمية أظهرت أن الفيديو قديم، وتمت إعادة تداوله خارج سياقه الأصلي، المقطع الذي تبلغ مدته نحو 4 دقائق و30 ثانية، جزء من فيديو أطول مدته 23 دقيقة، نُشر في الأصل على قناة أرشيفية معنية بتوثيق الأحداث التاريخية الكبرى.

ورغم التفاعل الواسع، لم تُصدر أي جهة رسمية حتى الآن بيانًا يوضح حقيقة الفيديو أو يحدد مصدره، ما فتح الباب أمام سيل من التحليلات والافتراضات. البعض رجّح أن الفيديو قد يكون جزءًا من أرشيف رسمي تم تسريبه عن طريق الخطأ أو بفعل فاعل، المقطع نُشر لأول مرة في مايو 2022 تحت عنوان يوثق لحظة الاغتيال، ولم يكن بثًا حديثًا كما ادعت بعض الحسابات.

كيف انتشر الفيديو بهذا الشكل المفاجئ؟

بدأ انتشار المقطع بشكل سريع جدا صباح الاثنين 21 أبريل 2025، بعد أن نشرته صحفية مصرية عبر حسابها على منصة "إكس"، مرفقًا بتعليق خبري. لكن سرعان ما التقطت حسابات أخرى الفيديو وأضافت إليه روايات وتحليلات متباينة، ادعت أن النشر الأخير يحمل رسائل سياسية أو إشارات ضمنية موجهة لدول أو جهات بعينها.

دعوات للتحقق قبل التفاعل

يشدد خبراء الإعلام الرقمي على أهمية التحقق من مصدر المحتوى وتاريخ نشره الأصلي قبل الانجراف وراء التفسيرات المضللة، خاصة عندما يتعلق الأمر بلحظات تاريخية حساسة تمس وجدان الشعوب.

مقالات مشابهة

  • القصة الكاملة خلف انسحاب ترومان وقصف اليمن: مسؤول أمريكي يكسر الصمت
  • ضبط المتهمين بفيديو خطف طفل في سوهاج
  • ضبط شخص بالقاهرة يروّج للحشيش عبر مواقع التواصل الاجتماعي
  • هو اللي اكتشفها| القصة الكاملة وراء غياب تامر حسني عن زفاف ليلى زاهر وهشام جمال
  • من التجميل إلى التشوه .. سيدة تفضح مستشفى شهير بأكتوبر |القصة الكاملة
  • القصة الكاملة لسجن نجل الفنان عبدالعزيز مخيون 6 أشهر مع التنفيذ
  • ضجة على مواقع التواصل بعد ظهور فيديو نادر لاغتيال السادات.. ما القصة؟
  • القصة الكاملة لاستئناف المتهم بقتل اللواء اليمني ببولاق الدكرور
  • التوقيت الصيفي.. موعد تغيير عقارب الساعة وتقديمها 60 دقيقة رسميا في مصر (القصة الكاملة)
  • «بعد صدور الحكم النهائي».. القصة الكاملة لحادث نجل الفنان عبد العزيز مخيون