استطلاع: تراجع حاد للعدالة والتنمية وصدمة للحركة القومية
تاريخ النشر: 6th, March 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشفت نتائج استطلاع رأي حديث عن خسارة حزب العدالة والتنمية 3 نقاط، بينما ظل حزب الحركة القومية تحت العتبة.
الصحفي إرتوغرول أوزكوك شارك تفاصيل نتائج الاستطلاع الذي أجرته مؤسسة بانوراما للأبحاث في الفترة من 10 إلى 18 فبراير.
وبحسب البيانات، في ديسمبر 2024، بلغت نسبة أصوات حزب العدالة والتنمية 27.
أما في شهر فبراير، انخفضت أصوات حزب العدالة والتنمية إلى 24.7 في المائة، بينما ارتفعت أصوات حزب الشعب الجمهوري إلى 24.6 في المائة.
وكانت النتائج الاستطلاع في شهر فبراير على النحو التالي:
– حزب العدالة والتنمية: 24.7 في المئة
– حزب الشعب الجمهوري: 24.6 في المائة
– حزب المساواة الشعبية والديمقراطية 7.2 في المائة
– حزب الحركة القومية: 5.3 في المائة
– النصر: 3.7 في المائة
– الجيد: 2.7 في المائة
– إعادة الرفاه: 2.1 في المائة
– أخرى: 4.3 في المائة
– غير مؤكد 25.5 في المائة
Tags: أحزاب تركيةاستطلاع رأيالحركة القوميةالعدالة والتنميةتركيا
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أحزاب تركية استطلاع رأي الحركة القومية العدالة والتنمية تركيا حزب العدالة والتنمیة حزب الشعب الجمهوری أصوات حزب فی المائة
إقرأ أيضاً:
تراجع قياسي لجليد البحر بالقطب الشمالي في فبراير الماضي
برلين - العُمانية: ذكر مرصد "كوبرنيكوس" التابع للاتحاد الأوروبي والمعني بالتغيّر المناخي أن مستويات الجليد في بحر القطب الشمالي كانت الأدنى على الإطلاق في فبراير 2025م منذ بدء التسجيل في عام 1979.
وأفاد "كوبرنيكوس" بأن فبراير هو الشهر الثالث على التوالي الذي يُسجّل فيه مستويات متدنية، مضيفًا أن مدى جليد البحر في القطب الشمالي كان أقل بواقع 8 بالمائة من المتوسط طويل الأمد.
وفي القارة القطبية الجنوبية، بلغ مدى جليد البحر رابع أدنى قيمة في فبراير الماضي وكان دون المتوسط بواقع 26 بالمئة.
ويشير مدى جليد البحر العالمي إلى المنطقة المجمعة المغطاة بجليد البحر في كلتا المنطقتين القطبيتين، إذ يعتمد مرصد التغيّر المناخي بالاتحاد الأوروبي على بيانات من الأقمار الاصطناعية والسفن والطائرات ومحطات الطقس حول العالم وكذلك حسابات معيارية.
وكان شهر فبراير ثالث أكثر شهر دفئًا بواقع 0,63 درجة مئوية من المتوسط من عام 1991 إلى 2020م، بينما كان أعلى بواقع 1,59 درجة مئوية فوق المتوسط المقدّر لدرجات الحرارة لعام 1850 إلى 1900.
وبحسب "كوبرنيكوس"، كان 19 شهرًا من أصل الـ 20 شهرًا الماضية أعلى بأكثر من 1,5 درجة مئوية من الفترة ما قبل الثورة الصناعية.
الجدير بالذكر أن اتفاق باريس للمناخ لعام 2015 هدف إلى تقييد الاحتباس العالمي إلى ما يقرب من 1,5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية قدر المستطاع.