لايبزج مهتم بالحصول على خدمات جولر وإندريك من ريال مدريد
تاريخ النشر: 6th, March 2025 GMT
ذكر موقع «تريبونا»، في نسخته بالفرنسية، أن نادي لايبزيج الألماني يجهز عرضًا للحصول على خدمات كل من أردا جولر وإندريك على سبيل الإعارة من نادي ريال مدريد الإسباني.
وأفاد الموقع، اليوم الخميس، بأن النادي الألماني يعتبرهما أهدافًا رئيسية للموسم المقبل، خاصة مع احتمال رحيل بنيامين سيسكو وتشافي سيمونز.
وتواترت أنباء حول رغبة آينتراخت فرانكفورت، أيضًا بضم جولر، لكن ريال مدريد يفضل أن ينضم لاعبوه إلى أندية تنافس في دوري أبطال أوروبا.
ويسعى العملاق الإسباني إلى تطوير اللاعبين، خاصة بعد معاناتهما في الحصول على دقائق لعب كافية في سانتياجو برنابيو هذا الموسم، بسبب المنافسة الشرسة على المراكز الأساسية.
ورغم مشاركتهما مع ريال مدريد خلال الموسم الحالي، حيث لعب جولر 30 مباراة وسجل 3 أهداف، بينما خاض إندريك 27 مباراة وسجل 6 أهداف، إلا أن أياً منهما لم ينجح في حجز مكان أساسي في الليجا، بل إن إندريك لم يبدأ أي مباراة في الدوري حتى الآن، كما تُعد البوندسليجا خيارًا جذابًا لكلا اللاعبين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أردا جولر أندريك جولر ريال مدريد فريق لايبزج لايبزج ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
البلشي: الاعتقاد بالحصول على خدمات بقوة مرشح إهانة لعمومية الصحفيين
أكد خالد البلشي نقيب الصحفيين، والمرشح بانتخابات التجديد النصفي لدورة ثانية، ضرورة أن تكون الجمعية العمومية للنقابة حاضرة في أي تفاوض، وهي التي تزيد أي تفاوض قوة.
وقال خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم، لعرض برنامجه الانتخابي، إن أي حديث حول الحصول على خدمات بقوة مرشح أو فرد، هو إهانة لـ10 آلاف صحفي من أعضاء الجمعية العمومية؛ لأن الخدمات تأتي بقوة الجمعية العمومية وليس أفراد.
وتابع: "قيل قبل الانتخابات الماضية، لو نجح خالد البلشي ستحترق النقابة، ونجح خالد البلشي، وتفاوض مع مؤسسات الدولة المختلفة لصالح الصحفيين، وفتحنا آفاق مختلفة لهذا التفاوض، وحصلنا على خدمات مختلفة، وتفاوضنا لأجل الصحفيين المحبوسين، ولم تحترق النقابة، بل وتفاوضنا لأجل زيادة بدل التدريب والتكنولوجيا، وكل هذا لا يمنع أن نحصل على خدمات مختلفة لصالح الصحفيين".
وأكد "البلشي" أنه طالب بفصل بدل التدريب والتكنولوجيا عن الانتخابات، حتى لا يتم استغلاله لصالح مرشح بعينه، وحتى يحصل عليه الصحفيون، بدون أن يكون ورقة ضغط على الجمعية العمومية.
وشدد على أن أن أي شخص يعتقد أن التفاوض الشخصي أقوى من قوة 10 آلاف صحفي هو إهانة للصحفيين، ولقوة الجمعية العمومية، موضحًا أن نقيب الصحفيين يستمد قوته من الجمعية العمومية، وليس من شخصه، لأنه ممثل لهم.