"رمضان المصرى" يكشف كواليس الابتهال الشهير "مولاي" ومقولة السادات وتعاون بليغ مع النقشبندي
تاريخ النشر: 6th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تتواصل إذاعة حلقات البرنامج الإذاعي الشهير "رمضان المصري . وأصحابه" والذي يقدم للعام السادس على التوالى من تقديم الإعلامى الدكتور عمرو الليثى والفنان أحمد صيام ودويتو من البرنامج الشهير "رمضان المصري"، وزيارة جديدة للتاريخ واللقاء مع صناع وأصحاب البهجة والمبدعين الذين اثروا الشاشة وميكروفون الاذاعة بإبداعاتهم.
وجاءت حلقة اليوم من البرنامج لتتحدث عن مبتهل ومنشد شهير ، ساهم في ادخال البسمة والسعادة علي قلوب المشاهدين والمستمعين انه المبتهل الشهير وصاحب مدرسة في الابتهالات الدينية مولانا الشيخ "سيد النقشبندي"
وقال عمرو الليثي: "إن "النقشبندي" صوت من الجنة وهذا اللقب قد اطلقه عليه الدكتور مصطفي محمود لروعة وجمال صوته ، ويعتبر صوته من اجمل الصوات ويميز شهر رمضان وبخاصة مع ابتهال "مولاي" والذي لحنه العبقري بليغ حمدي وكانت له قصة كشفها الراحل وجدي الحكيم ان بليغ النقشبندي كانوا حاضرين خطوبة ابنة الرئيس السادات، وطلب الرئيس السادات من وجدي الحكيم ان يفتح الاذاعة للنقشبندي وبليغ في اشارة الي التجهيز لعمل مشترك بينهما فكان ابتهال "مولاي".
وعقب “صيام”: “وعندما سمع الرئيس السادات الابتعاد قال جملته الشهيرة.. إن هذا الإبتهال سيعيش مائة عام”.
واستطرد “صيام”: “إن الشيخ النقشبندي كان مترددا في التعاون مع بليغ وكان يقول لوجدي الحكيم .. بليغ ده بيلحن لام كلثوم، معقول هيعرف يعمل لحن روحاني وكلام ديني”.
وعقب عمرو الليثي أن النقشبندي عندما سمع اللحن قال جملته الشهيرة.. بليغ ده طلع عفريت من الجن "ههههه" وبعد ذلك لحن بليغ للنقشبندي العديد من الابتهالات منها " أشرق المعصوم، رباه من أناجي، أقول امتي.
وأشار الليثي إلى أن أسماء الله الحسني قدمها النقشبندي مع الملحن سيد مكاوي وكانت تذاع قبل الإفطار في رمضان، وشيخ المداحين سيد النقشبندي من مواليد (7 يناير 1920 ، وتوفي في 14 فبراير 1976) وهو قارئ قرآن ومنشد ديني مصري. وصاحب مدرسة متميزة في الابتهالات أحد أشهر المنشدين والمبتهلين في تاريخ الإنشاد الديني، يتمتع بصوت يراه الموسيقيون أحد أقوى وأوسع الأصوات مساحة في تاريخ التسجيلات.
وعلى جانب آخر، يتناول الليثي وصيام خلال البرنامج طوال شهر رمضان الحديث عن بعض الشخصيات المرتبطة بشهر رمضان مثل نيللى وسمير غانم وشريهان والمخرج فهمى عبدالحميد والنقشبندى ونصر الدين طوبار والقارئ محمد رفعت والمطرب محمد عبّد المطلب، وأيضاً نجوم الدراما المصرية من ممثلين ومؤلفين وملحنين.
وفكرة البرنامج تأتي في إطار القاء الضوء علي جميع صناع البهجة في رمضان وكل من كان له دور مؤثر في ادخال السعادة والسرور بقلوب ملايين المشاهدين والمستمعين .
والبرنامج يذاع من الأحد إلى الخميس الساعة الخامسة والنصف قبل الإفطار مباشرة عبر أثير إذاعة الشرق الأوسط، ويعاد فى اليوم التالى فى التاسعة والربع صباحا تأليف الكاتب الصحفى محمد الشبة وإخراج تامر حسني.
Messenger_creation_9128DDD5-10B0-45C3-B27D-015845900AC3 Messenger_creation_FF708E5F-8813-48F7-BD2C-F58256729ABB Messenger_creation_E288B800-20A0-4270-B91D-C3BF5C6D89A3 Messenger_creation_E0FCE943-2259-4BF4-87C6-506B7512AA27المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: Messenger creation
إقرأ أيضاً:
في آخر حوار قبل تدهور صحته.. شيكا يكشف كواليس رحيله عن الزمالك
تحدث إبراهيم شيكا، لاعب الزمالك السابق المصاب بالسرطان، عن كواليس رحيله من نادي الزمالك، مؤكدًا أنه كان يشعر بسعادة كبيرة داخل القلعة البيضاء، قائلاً: "كانت أفضل فترة في حياتي، كنت سعيدًا للغاية في الزمالك."
وعند سؤاله عن سبب رحيله رغم هذه السعادة، أوضح في آخر حوار أجراه مع الإعلامي محمد موسى ببرنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، أن مشكلة وقعت بينه وبين أحد اللاعبين، مما أدى إلى استبعاده، وقال: "أنا لا أحب أن أكون في مكان أشعر فيه بالظلم، لذلك طلبت الرحيل."
وعندما قيل له إنه ليس الأول الذي يشعر بالظلم داخل الزمالك، حيث سبقه معتز إينو بنفس الشعور، أجاب شيكا: "أحيانًا تحدث أمور تجعل اللاعب غير قادر على الاستمرار، والبعض يختار الرحيل."
وعن مغادرته، أكد أن خروجه لم يكن بهدف الاحتراف مباشرة، بل كان يفكر في مستقبله والبحث عن فرصة جديدة، مشيرًا إلى أن زملاءه والمدربين حاولوا إقناعه بالبقاء لكنه كان مصرًا على قراره.
وحين سُئل عما إذا كان تمردًا أو غرورًا، أجاب: “لم أتمرد، ولم أكن مغرورًا، فقط كنت واثقًا في قدراتي وأبحث عن فرصة أفضل”.
وأشار إلى أن الظروف المالية في قطاع الناشئين لم تكن جيدة، حيث لم يكن يحصل على أموال كافية، لكنه ظل متمسكًا بحلمه.