"كهرباء دبي" تدعو لتقديم طلبات تنفيذ المرحلة الـ7 من "محمد بن راشد للطاقة الشمسية"
تاريخ النشر: 6th, March 2025 GMT
دعت هيئة كهرباء ومياه دبي، المطورين الدوليين لتقديم طلبات إبداء الاهتمام لمناقصة عالمية لتنفيذ المرحلة السابعة من مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية بقدرة 1600 ميغاوات "مع إمكانية زيادتها إلى 2000 ميغاوات" بتقنية الألواح الشمسية الكهروضوئية، مع نظام لتخزين الطاقة بالبطاريات بقدرة 1000 ميغاوات لمدة 6 ساعات وبسعة إجمالية تصل إلى 6000 ميغاوات ساعة.
وذكرت الهيئة أن هذه المرحلة، التي سيتم تنفيذها وفق نموذج المنتج المستقل للطاقة، من أكبر المشاريع على مستوى العالم التي تجمع بين الطاقة الشمسية والتخزين بالبطاريات.
ودعت الهيئة المطورين العالميين أو الائتلافات إلى إرسال خطابات إبداء الاهتمام في موعد أقصاه 21 مارس(أذار) 2025.
36 مليار قدم مكعبومن المتوقع أن تنتج المرحلة السابعة 4.5 تيراوات ساعة من الطاقة الكهربائية سنوياً، الأمر الذي سيسهم في تفادي حرق ما يزيد على 36 مليار قدم مكعب من الغاز الطبيعي سنوياً.
وسيرفع مشروع المرحلة السابعة، القدرة الإنتاجية المخطط لها لمجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية من 5000 ميغاوات إلى 7260 ميغاوات، ورفع نسبة الطاقة النظيفة ضمن مزيج الطاقة في دبي من 27% إلى 34% بحلول عام 2030، وخفض إجمالي انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من 6.5 مليون طن إلى نحو 8 ملايين طن سنوياً، ما سيعزز مكانة دبي مركزاً عالمياً رائداً للاستدامة والابتكار في الطاقة المتجددة.
ومن المقرر أن يتم تشغيل المرحلة السابعة على مراحل بين عامي 2027 و2029، وتبلغ القدرة الإنتاجية لمشاريع المجمع قيد التشغيل حالياً 3460 ميغاوات والقدرة الإنتاجية للمشاريع قيد التنفيذ 1,200 ميغاوات.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات المرحلة السابعة
إقرأ أيضاً:
شركة الكهرباء تدعو المواطنين إلى المزيد من الصبر وعدم الالتفات للشائعات المغرضة
أشادت شركة الكهرباء بجهود العاملين في قطاع الكهرباء، وصبر المواطنين وتفهمهم للظروف الاستثنائية التي تمر بها البلاد، داعية إياهم إلى التحلي بالمزيد من الصبر وعدم الالتفات للشائعات المغرضة.وجددت في بيان لها أمس شكرها لجميع المواطنين المتضررين من إنقطاع أو ضعف الإمداد الكهربائي على تفهمهم للأوضاع الراهنة.وأشارت الشركة إلى عقبات تعيق جهود استقرار الطاقة في ولايتي (كسلا والقضارف) أبرزها التدهور الكبير في منسوب المياه بمحطة توليد سدي (عطبرة وستيت) ما أدى إلى تدني الطاقة المولدة، وبالتالي زيادة ساعات قطع التيار الكهربائي بالولايتين.وأكدت الشركة إعطاء الأولوية للمرافق الحيوية كالمستشفيات ومحطات المياه في التغذية الكهربائية.وأوضحت أن فرقها الفنية تعمل على حلول لزيادة الإمداد، مشيرة إلى أن العمليات العسكرية في بعض المناطق والأضرار الكبيرة في الشبكة جراء عدوان المليشيا المتمردة أعاقت بصورة كبيرة أعمال الصيانة والتاهيل.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب