صرحت نيابة المطرية بدفن جثة خمسيني لقي مصرعه عقب سقوطه من الطابق الرابع وذلك عقب الانتهاء من إعداد تقرير مفصل عن سبب الوفاة.

واستمعت النيابة إلى أقوال أهل المتوفي الذين أكدوا أنه كان يعاني مرض ضعف الأعصاب"«الرعاش» وخرج لشرفة منزله قبل الإفطار فاختل توازنه وسقط إلى الأسفل.

وأضاف أهل المتوفي أنه سبق للمتوفي، السقوط مرتين، المرة الأولى كانت من أعلى العقار، والمرة الثانية من الطابق الثاني، وأنقذوه في المرتين، لكنهم في يوم وفاته لم يتمكنا من إنقاذه.

تلقى قسم شرطة المطرية بمديرية أمن القاهرة إشارة من المستشفى التعليمي أفادت باستقبال خمسيني مصابا بكسور وسحجات وتوفي فور وصوله متأثرا بالإصابات التي لحقت به بعد سقوط من علو، وانتقل رجال المباحث لمكان الواقعة.

وبالفحص تبين سقوط خمسيني من الطابق الرابع بأحد عقارات بمنطقة المطرية وإصابته بكسور وسحجات متفرقة ووفاته متأثرا بالإصابات التي لحقت به.

وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.

اقرأ أيضاًبعد إحالة أوراقه للمفتي.. الحكم على المتهم بقتل طفل شبرا الخيمة اليوم

قبل ما تتحرك من بيتك.. كثافات متحركة على أغلب طرق ومحاور القاهرة والجيزة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أخبار الحوادث الأسبوع المطرية جثة جثة مسن حوادث حوادث الأسبوع دفن دفن جثة مسن سقط من علو نهار رمضان

إقرأ أيضاً:

«اللانينيا» تتسبب في ضعف الهطولات المطرية بالدولة

أبوظبي: محمد أبو السمن
كشف المركز الوطني للأرصاد، أن عدد الطلعات الجوية التي نُفذت منذ بداية عام 2025 لعمليات الاستمطار بلغت 110.
وقال ل«الخليج» إنه لم يشهد موسم الشتاء هذا العام تسجيل كميات كبيرة من الأمطار، إذ اتسم بالشح العام. ولم تُسجل أغلب المناطق كميات كبيرة تُذكر، باستثناء حالات محدودة، خاصة يوم 14 يناير، حيث كانت أعلى كمية مسجلة لموسم هذا الشتاء 20.1 ملم، ورصدتها محطة جبل جيس في إمارة رأس الخيمة.
دولة الإمارات من أوائل دول منطقة الخليج العربي التي استخدمت تلقيح السحب التي اعتمدت أحدث التقنيات المتوافرة عالمياً، باستخدام رادار جوي متطور يرصد أجواء الدولة على مدار الساعة، واستخدام طائرة خاصة تزوّد بشعلات ملحية خاصة، صنّعت لتتلاءم مع طبيعة السحب الفيزيائية والكيميائية التي تتكون داخل دولة الإمارات. هذه السحب درست خلال السنوات الماضية قبل البدء بتنفيذ عمليات الاستمطار، وصنّفت هذه السحب وحدّدت السحب المناسبة. وبهذه الدراسة، وجد أن أفضل سحب الاستمطار هي التي تتكون في الصيف على المناطق الشرقية والجنوبية الغربية.
إن عمليات استمطار السحب من العمليات التي تستوجب الدقة في طريقة التلقيح، حيث توجه الطائرة إلى المكان المناسب وفي الوقت الملائم، لضمان الهدف المرجوّ، حيث يمتلك المركز 6 طائرات استمطار.
وأشار المركز إلى أن شتاء 2025 في دولة الإمارات شهد نمطاً مناخياً مختلفاً مقارنة بالعام السابق، إذ سادت خلاله أوقات جفاف وقلة في الهطولات المطرية، مقابل كميات أمطار استثنائية سُجلت في بعض المناطق خلال شتاء 2024، ويعزى هذا التراجع بشكل غير مباشر إلى تأثير ظاهرة «اللانينيا»، التي تسهم في تعزيز المرتفعات الجوية شبه المدارية فوق شبه الجزيرة العربية، ما يحدّ تقدم المنخفضات.
وبين المركز أن شتاء هذه السنة شهد تفاوتاً ملحوظاً مقارنة بشتاء عام 2024، خاصة في إبريل، حيث سجلت محطة «خطم الشكلة» يوم 16 إبريل أعلى كمية أمطار خلال 24 ساعة وبلغت 254.8 ملم. ومعظم المناطق شهدت في 2024 أمطاراً غزيرة عززت مخزون المياه الجوفية والسدود.
وأشار إلى أن ظاهرة «اللانينيا» تؤثر بشكل غير مباشر في توزيع الأمطار عبر الفروق في أنماط التيارات الهوائية في طبقات الجو العليا.

مقالات مشابهة

  • «اللانينيا» تتسبب في ضعف الهطولات المطرية بالدولة
  • بسبب خلافات مالية.. استمرار حبس عاطل بتهمة قتل شخص بالمطرية
  • استشهاد شاب متأثرا بجروح أصيب بها قبل شهرين في بيت فوريك
  • التصريح بدفن جثة طالب لقى مصرعه غرقًا أثناء الاستحمام بإحدى ترع سوهاج
  • منتخب الجودو يتراجع إلى المركز الرابع في أول أيام البطولة الأفريقية
  • معتقل سوري يواجه سجانه: أجبرني على الإفطار في نهار رمضان
  • غرب كردفان.. الأضرار التي لحقت بالمشروعات والبنى التحتية
  • سقوط مروع.. مصرع طفل أثناء لهوه من الطابق الثاني في البدرشين
  • وفاة شاب اغتصب طفلة متأثراً بجراحه بعد وصلة ضرب من الأهالي.. فيديو
  • التصريح بدفن جثة سيدة صدمتها سيارة في الشرابية