بميزات استثنائية.. Oppo Enco Buds 3 Pro سماعة تفوق الخيال | اعرف مواصفاتها
تاريخ النشر: 6th, March 2025 GMT
في الشهر الماضي، حصلت سماعات Oppo Enco Buds 3 Pro على موافقة هيئة Bluetooth SIG ، مما يشير إلى الإطلاق الوشيك. الآن، أكدت شركة Oppo Malaysia أن سماعات الأذن اللاسلكية الفاخرة "ستأتي قريبًا". بالإضافة إلى ذلك، تم إدراج سماعات الأذن رسميًا على موقع Oppo العالمي، مما يكشف عن تفاصيل رئيسية حول تصميمها وميزاتها ومواصفاتها.
تتميز سماعات Oppo Enco Buds 3 Pro بمحرك ديناميكي مطلي بالتيتانيوم مقاس 12.4 مم، مما يضمن صوتًا عميقًا وواضحًا. كما تدعم كل من برامج ترميز الصوت AAC وSBC، مما يضمن تشغيلًا عالي الجودة عبر الأجهزة. بفضل اتصال Bluetooth 5.4، توفر سماعات الأذن نقلًا مستقرًا ، مما يجعلها مثالية لعشاق الموسيقى والألعاب.
تكشف القائمة الرسمية أن سماعات الأذن توفر ما يصل إلى 12 ساعة من التشغيل بشحنة واحدة. وعند دمجها مع علبة الشحن، يمتد إجمالي وقت التشغيل إلى 54 ساعة. بالإضافة إلى ذلك، تضمن إمكانية الشحن السريع أربع ساعات من التشغيل بشحنة مدتها 10 دقائق فقط. كما أن سماعات الأذن معتمدة من TÜV Rheinland، مما يشير إلى طول العمر حتى بعد دورات شحن مكثفة.
تدعم سماعات الأذن الاتصال بجهازين، مما يسمح للمستخدمين بالتبديل بسلاسة بين جهازين مقترنين. كما يعمل تطبيق HeyMelody من Oppo على تعزيز التجربة من خلال تقديم عناصر تحكم باللمس قابلة للتخصيص ومعادل صوتي مخصص بثلاثة أوضاع محددة مسبقًا: Clear Vocals وBass Boost وOriginal Sound. علاوة على ذلك، يتيح Google Fast Pair الاقتران السريع والسهل بأجهزة Android.
تأتي سماعات Enco Buds 3 Pro بتصنيف IP55، مما يجعلها مقاومة للغبار ورذاذ الماء. وهي مصممة لتحمل الظروف القاسية، بما في ذلك التغيرات في درجات الحرارة واختبارات السقوط. ستتوفر بدرجتين: Glaze White وGraphite Grey.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سماعات الأذن الشحن السريع سماعات الأذن
إقرأ أيضاً:
رؤية السعودية 2030 في عامها التاسع.. إنجازات تفوق المستهدفات ومؤشرات توثق الريادة
البلاد – جدة
بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وإشراف مباشر من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- ، تسابق المملكة الزمن بخطوات واثقة ، في تحقيق مكتسبات مراحل رؤيتها الطموحة 2030 ، وإنجاز الكثير من أهدافها التي أصبحت واقعا مضيئا قبل مواعيدها الزمنية المقررة ، وأخرى على الطريق الصحيح، وفق خارطة طريق واضحة لبناء (مجتمع حيوي – واقتصاد مزدهر – ووطن طموح).
وتزامنًا مع العام التاسع للرؤية الواعدة والطموحة؛ استعرض تقريرها السنوي لعام 2024م”، نظرة شاملة على الإنجازات، وتناول المراحل السابقة، والمكتسبات التي تحققت، والاستعدادات للمرحلة المقبلة.
هذا الحصاد المتواصل ، يترجم مكامن القوة التي أنعم الله بها على الوطن ، ويجسد ما قاله سمو ولي العهد: “دائمًا ما تبدأ قصص النجاح برؤية، وأنجح الرؤى هي تلك التي تبنى على مكامن القوة”.
إنها عناوين ومفردات نجاحات الرؤية السعودية الملهمة ، أمنا واستقرارا وطموحا وإنجازا ، متجاوزة – ولله الحمد- تحديات كبيرة لايزال يواجهها العالم ، ويتلمس خطوات الخروج من تداعياتها المثقل بها على كافة الأصعدة الاقتصادية والتنموية والاجتماعية ، فيما تواصل فيه المملكة إنجازاتها الرائدة ، بمبادرات وخطوات تثمر تقدما وازدهارا للحاضر بعقول وسواعد أبناء وبنات الوطن ، وهممهم العالية التي تعتز بها القيادة الرشيدة ، حفظها الله ، واستشراف استحقاقات المستقبل لترسيخ المكانة اللائقة للوطن على خارطة التقدم والابتكار.
مراحل ونجاحات
ترسم رؤية المملكة 2030 مسارات تعزز تكامل الإنجاز والابتكار، بما يواكب التغيرات العالمية المتسارعة ، وقد صُممت لتنفذ على ثلاث مراحل رئيسة، تمتد كل مرحلة منها لخمسة أعوام، وتُبنى على نجاحات المرحلة السابقة:
– المرحلة الأولى: إرساء أسس التحول من خلال إصلاحات هيكلية واقتصادية ومالية واجتماعية شاملة.
– ركزت المرحلة الثانية التي توشك على الانتهاء ، على دفع عجلة الإنجاز وتعظيم الفائدة من القطاعات ذات الأولوية.
– من المنتظر أن تُسهم المرحلة الثالثة في تعزيز استدامة التحول واستثمار فرص النمو الجديدة.
برامج ومبادرات
اللافت في مسيرة إنجازات الرؤية السعودية 2030 ، أن 8 مستهدفات من مستهدفاتها تحققت قبل موعدها بست سنوات، في نجاح يعكس تسارع وتيرة التنمية، ويجسد تكامل الجهود الوطنية نحو مستقبل أكثر طموحًا واستدامة.
وأظهر التقرير السنوي لرؤية السعودية 2030 للعام 2024 أن نحو 674 مبادرة من أصل 1502 مبادرة تم إطلاقها منذ بدء تنفيذ الرؤية قد أُنجزت بالكامل، ما يعكس حجم العمل المؤسسي والفعالية في تنفيذ المشروعات التحولية.
تشير الأرقام إلى أن 596 مبادرة أخرى تسير بثبات في مسارها المخطط، ما يعني أن أكثر من 85 % من إجمالي المبادرات إما اكتملت أو على وشك الاكتمال، في دلالة واضحة على قوة التنفيذ والمتابعة في مختلف المسارات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
و بالتوازي مع المبادرات ، أسهمت برامج الرؤية في إطلاق مشاريع نوعية، وإحداث تغييرات جوهرية في عدد من القطاعات الواعدة، إلى جانب زيادة التنافسية وتعزيز الاستثمارات وتنمية الاقتصاد الوطني. كما عملت هذه البرامج على تطوير سياساتها وإطلاق مبادرات جديدة، بما يواكب المتغيرات ويعزز من مرونتها، مع تحديث أولوياتها بما يتوافق مع مستهدفات الرؤية، وإلغاء أو دمج بعض البرامج لتحقيق التكامل بينها ورفع كفاءتها ، وقد انعكس أثر هذه التحولات بوضوح على أداء البرامج، مما ساهم في خفض عددها من 13 برنامجًا إلى 10 برامج لتحقيق الرؤية حتى اليوم .