#سواليف

سيتم في مدينة #فولغوغراد الروسية بيع ساعة يد تعود للأمين العام للحزب الشيوعي السوفيتي #ليونيد_بريجنيف. حسبما أفاد موقع V1.ru.الإلكتروني الروسي.

يذكر أن ساعة اليد “راكيتا” الذهبية المهداة إلى ليونيد بريجنيف مع نقش تذكاري قدمت له في عيد ميلاده الثالث والسبعين من قبل اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفيتي، وقد تمثل هذه التحفة بالفعل قيمة تاريخية.

ويقدر البائع قيمتها بين 2.5 إلى 5.5 مليون دولار، وهو ما يتجاوز بكثير المبلغ السابق المطلوب لبيعها وهو 35 مليون روبل (حوالي 450 ألف دولار حسب السعر الحالي). ومع ذلك، يجب الأخذ في الاعتبار أن القيمة الفعلية لمثل هذه القطع تتوقف على العديد من العوامل، بما فيه الأصالة، والحالة التقنية، الأهمية التاريخية.

مقالات ذات صلة الألعاب النارية في رمضان.. فرحة الأطفال تتحول إلى 4 كوارث في مصر 2025/03/06

وقال بائع من مدينة كاميشين (مقاطعة فولغوغراد) في حديث أدلى به للموقع الإلكتروني إن ساعة اليد هذه تم رهنها في مرهونات “موسغور لومبارد” من قبل غالينا ليونيدوفنا بريجنيفا ابنة ليونيد إيليتش بريجنيف في عام 1983، ولم يتم استردادها.

وغالبا ما يثير بيع مثل هذه القطع الأثرية التاريخية ضجة، خاصة إذا كانت التحفة مرتبطة بشخصيات تاريخية معروفة. وفيما يتعلق بليونيد بريجنيف ( 1906 – 1982)، الذي كان واحدا من أكثر القادة السوفييت نفوذا، قد تجتذب مثل هذه التحف اهتمام الجامعين سواء من روسيا أو من خارجها

وحسب البائع فإنه قرر بيع ساعة اليد لأنه يواجه نقصا في الأموال، بينما رفض عرض استبدال #ساعة_اليد بشقة في موسكو، وقال إنه يتوقع عقد صفقة أكثر ربحية.

وبالمناسبة، سبق أن تم عرض سيارة “مرسيدس” التابعة لبريجنيف للبيع بالمزاد، مما يدل على استمرار الاهتمام بإرث الحقبة السوفيتية وممتلكات قادتها الشخصية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف فولغوغراد ليونيد بريجنيف ساعة اليد ساعة الید

إقرأ أيضاً:

أكثر من 6 ملايين شجرة تعزز الغطاء النباتي بالقصيم

يقود المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر الجهود المكثفة عبر المبادرات والمشاريع البيئية في استعادة التنوع النباتي وتعزيز الاستدامة البيئية في المنطقة.

وأوضح مدير عام البرنامج الوطني للتشجير المهندس أحمد العنزي أن المركز يعمل على تنفيذ خطط طموحة لتنمية الغطاء النباتي في القصيم، حيث جرى حتى الآن زراعة نحو 6.3 ملايين شجرة، ما يمثل تحقيق 70% من مستهدف 2030، بإسهام من أكثر من 30 جهة مختلفة، مشيرًا إلى أنه يجري العمل على زراعة 2.5 مليون شجرة إضافية ضمن مشاريع قائمة وقيد الترسية، مما يعزز المساحات الخضراء في المنطقة.

ونوه العنزي إلى أن جهود المركز لا تقتصر على التشجير فحسب، بل تشمل تطوير المراعي الطبيعية من خلال تنفيذ 9 مشاريع لإعادة تأهيل نحو 335 ألف هكتار من الأراضي، مع زراعة 1.8 مليون شجرة لتعزيز التنوع النباتي وتحسين البيئة الرعوية، كما يعمل المركز في إطار تعزيز المساحات الطبيعية على تطوير 18 مشروعًا بمنطقة القصيم، تستهدف إعادة تأهيل 1,579 هكتارًا من الأراضي وزراعة 680 ألف شجرة، ما يسهم في تحسين جودة الحياة لسكان المنطقة ودعم السياحة البيئية.

اقرأ أيضاًالمجتمعقدموا التهنئة بشهر رمضان.. أمير الرياض يستقبل مفتي المملكة ورئيسَي المحكمة العامة والشخصية بالمنطقة

وتشير البيانات إلى أن نسبة التغير في الغطاء النباتي بمنطقة القصيم حققت زيادة بنحو 170% خلال الفترة من ديسمبر 2018 إلى ديسمبر 2024، مما يعكس الأثر الإيجابي للمشاريع البيئية الجارية، ودورها في تحسين جودة الهواء، وتقليل آثار التصحر، وتعزيز الموائل الطبيعية.

يُذكر أن مركز الغطاء النباتي يعمل على تنمية مواقع الغطاء النباتي وحمايتها والرقابة عليها وتأهيل المتدهور منها حول المملكة، والكشف عن التعديات عليه، ومكافحة الاحتطاب، إضافة إلى الإشراف على أراضي المراعي والغابات والمتنزهات الوطنية واستثمارها، ما يعزز التنمية المستدامة، ويسهم في تحقيق مستهدفات مبادرة السعودية الخضراء.

مقالات مشابهة

  • أكثر من ٦ ملايين شجرة تعزز الغطاء النباتي بالقصيم
  • أكثر من 6 ملايين شجرة تعزز الغطاء النباتي بالقصيم
  • واشنطن تعرض 15 مليون دولار أمريكي للوصول لمعلومات عن شبكة الحوثيين المالية
  • في سابقة تاريخية.. سفارة كبرى تعرض أثاثها للبيع في اليمن!
  • الساعة الأكثر دقة في العالم مقابل 3,3 مليون دولار
  • بما يقارب الـ3 ملايين دولار.. سيارة لامبورجيني مستعملة للبيع بسعر خيالي
  • واشنطن تعرض 15 مليون دولار لمعلومات عن شبكة الحوثيين المالية
  • طارق لطفي: جيلي تعرض للظلم.. الفنانون الشباب أكثر حظا
  • خلال 24 ساعة.. ضبط قضايا اتجار بالعملات بقيمة 9 ملايين جنيه