البوابة:
2025-03-06@10:51:06 GMT

أجمل العبارات للاحتفال بيوم المرأة العالمي

تاريخ النشر: 6th, March 2025 GMT

أجمل العبارات للاحتفال بيوم المرأة العالمي

يحتفل العالم في 8 مارس من كل عام بيوم المرأة العالمي International Women's Day، ويعتبر هذا اليوم فرصة رائعة لتكريم النساء في حياتنا والتعبير عن الامتنان لهن، التحدث فيه عن الإنجازات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية التي حققتها المرأة في جميع أنحاء العالم، فيما يلي نقدم لكم في عبارات عن اليوم العالمي للمرأة، مجموعة من الكلمات التي تعبر عن التقدير العميق لدورها في المجتمع:

أجمل العبارات للاحتفال بيوم المرأة العالميفي يوم المرأة العالمي نحتفل بكل قوة وإرادة، وكل امرأة ساهمت في بناء هذا الوطن العظيم.

شكرًا لكنّ يا عزيزاتي على جهودكم التي لا تقدر بثمن.المرأة هي رمز للصبر والإبداع والعطاء.في بيوم المرأة العالمي نقف جميعًا لنشكر كل امرأة على عطائها المستمر.تحية لكل امرأة قوية شاركت في صنع حاضر ومستقبل هذا البلد بجهدها وإرادتها.كل امرأة في العالم هي نجمة في سماء هذا الوطن.نحتفل اليوم بتلك النجوم والقمر التي أضاءت طريق التنمية.يومكِ هو يوم تكريم للعالم أجمع.يوم المرأة العالمي ليس مجرد احتفال بل هو تذكير بالعطاء الذي لا حدود له الذي تقدمه المرأة في كل مكان.المرأة التي تكسر جميع القيود وتفتح أبواب الفرص يا عزيزتي أنتِ رمز للقوة والتفاني.في يوم المرأة العالمي هو احتفال بتفوقكِ وعزيمتكِ.إلى كل امرأة تُلهم الآخرين بقوة إرادتها يعتبر يوم المرأة العالمي هو احتفال بكل خطوةٍ تخطينها نحو النجاح.في هذا اليوم المميز والعظيم، نقف تقديرًا لكل امرأة، أم، معلمة، قائدة، أو عاملة، سطّرت تاريخًا مشرفًا بحروف من ذهب.إلى المرأة التي تُضيء عالمنا بحبها وقوتها، في يوم المرأة العالمي هو احتفال بكِ وبكل ما تمثلين من إبداع وقوة.المرأة ليست نصف المجتمع بل هي كل المجتمع.في يوم المرأة العالمي 2025 جميعنا نحتفل بعطاءكِ اللامحدود وإرادتكِ التي لا تُقهر.إلى كل امرأة، أنتِ الأمل، القوة، والإبداع.  تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter

© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)

نادين طاهر مُحررة قسم صحة وجمال

انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.

الأحدثترند أجمل العبارات للاحتفال بيوم المرأة العالمي 10 نصائح لاعداد وجبة سحور ذات فائدة متكاملة للصائم أدعية منتصف شهر رمضان المبارك 1446 دعاء ليلة النصف من رمضان مشروب الخروب الرمضاني Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا حل مشكلة فنية الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTube

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن

اشترك الآن

اقرأ ايضاًمودريتش يُزلزل الشباك ويُبقي ريال مدريد في سباق الليغا © 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: فی یوم المرأة العالمی بیوم المرأة العالمی کل امرأة التی ت

إقرأ أيضاً:

الرجل السوداني البطل… والمرأة التي تدفع الثمن!

الرجل السوداني البطل… والمرأة التي تدفع الثمن! لحظة صراحة قاسية مع النفس والي البطولة المزعومة

في أرضٍ تُقاس فيها الفحولة بعدد الطلقات، والنضال بعدد اللايكات، يتكرر المشهد نفسه: رجال يتحدثون عن "تحرير الوطن"، بينما النساء يحررن الحياة من ركام الخراب. في السودان، البطولة ليست مجرد شجاعة، بل استعراض ذكوري تتراقص فيه البنادق، بينما تواصل النساء رقصة البقاء على الهامش، حاملاتٍ ما تبقى من البلاد فوق أكتافهن المتعبة.

"الشهيد… صورة فوتوشوب ثورية!"
لا شك أننا جميعًا تأثرنا بصور الشهداء التي تنتشر كالنار في الهشيم: وجوه مضاءة، ابتسامات خجولة، وكأنهم كانوا ينتظرون هذا اليوم ليتحولوا إلى أيقونات رقمية! لكن، هل تساءل أحد عن الأمهات اللواتي حملنَ هؤلاء الأبطال؟ عن النساء اللواتي دفعنَ الثمن قبل الرصاص وبعده؟ لا أحد يكتب عنهن، فالتاريخ – كما العادة – يهوى الأبطال، لكنه يتجاهل من صنعوهم!
"النساء… مقاومة خلف الكواليس"
بينما يعتلي الرجال المنصات الثورية، ويخطبون عن التضحية والنضال، تعمل النساء بصمت يُشبه المعجزة: يطهون طعامًا من لا شيء، يهربن الأطفال من الموت، ويحملن الوطن على ظهورهن دون أن ينتظرن تصفيقًا. لكن لا بأس، فالنضال كما يخبرنا "المنظرون"، هو فقط لمن يحملون السلاح، أما من يحملون الحياة… فهم مجرد تفاصيل!

"المجتمع الذي لا يكفّ عن معاقبة النساء"
إن نجت المرأة من الحرب، وجدت نفسها في معركة أخرى، حيث يتحول جسدها إلى محكمة، وشرفها إلى تهمة، وخياراتها إلى خيانة للأعراف. إن قاومت، اتُّهمت بالتمرد. إن سكتت، صارت مجرّد ضحية أخرى في أرشيف الظلم السوداني الممتلئ عن آخره.

"اغتصابٌ على هامش الحرب: سلاح الجبناء!"
عندما يعجز الذكور عن النصر، يقررون أن يجعلوا أجساد النساء ساحة للمعركة. في السودان، كما في كل حرب خاسرة، يُستخدم الاغتصاب كسلاح لإذلال المجتمعات، وكأن المرأة ليست سوى مرآة لشرف الرجل. المضحك المبكي أن ذات المجتمع الذي يبكي على "العار"، لا يبكي على النساء أنفسهن، بل على اسمه الذي تلطخ!

"الحركة النسوية؟ لنترك الرجال يقررون!"
ما إن تجرؤ امرأة على المطالبة بحقها، حتى يتزاحم حولها الرجال، كلٌّ بطريقته: "المناضل التقدمي" يخبرها أنه سيتحدث نيابة عنها، و"التقليدي المحافظ" يأمرها أن تعود للمطبخ. وبين هذا وذاك، تُواصل النساء نضالهن الحقيقي، بينما يمضي الرجال في صراعاتهم حول "من الذي يفهم المرأة أكثر!"

"الكرن: حين ترقص الأرض وترتعد الذكورة!"
في حفلات الكرن، حيث تتحدث الأجساد بلغة الأرض، تبدو النساء أكثر حريةً من أي وقت. لكن، ما إن ينتهي الاحتفال، حتى يعود الرجال إلى لعبتهم الأزلية: "من الأكثر فحولة؟". ربما لو أدركوا أن القوة ليست في البندقية، بل في الأرحام التي تُنجب الأبطال وتدفن الجبناء، لاختلفت معايير البطولة لديهم!

"هل الحرب حكر على من يطلق النار؟"
عندما يُقال إن الرجال "يحاربون"، فهم يفعلون ذلك بحمل البنادق، بينما النساء يحاربن باللحم والدم والدموع. في البيوت، في الأسواق، في المعسكرات، في الطرقات التي صارت أفخاخًا للأجساد الهشة. ومع ذلك، لا تُمنح المرأة صكوك البطولة، فهي مجرد "مرافقة"، مجرد ظلٍّ للحدث، مجرد تفصيلة ثانوية في رواية الرجال.

"أيها الرجال، تخيلوا يومًا بلا امرأة سودانية!"
تخيلوا صباحًا بلا أم تجهّز لكم الطعام رغم أنها لم تتذوق شيئًا.
تخيلوا شارعًا بلا امرأة تبيع الشاي، بلا أرملة تحفر في الأرض لتُخرج لأطفالها وجبة اليوم.
تخيلوا بيتًا بلا جدة تحكي الحكايات، بلا أخت تقف في صفوف الرغيف، بلا فتاةٍ تحمل حقيبة المدرسة رغم القهر.
تخيلوا وطنًا بلا امرأةٍ تشدّ الجراح وتجمع الحطام وتحوّل الخوف إلى أغنية صمود.

"خاتمة: متى تصبح المرأة مواطنة كاملة؟"
ربما عندما يكف الرجال عن اعتبارها مجرّد مرحلة انتقالية في نضالاتهم.
ربما عندما تُذكر النساء في كتب التاريخ كقائدات، وليس كمجرّد شهيدات وأمهات شهداء.
ربما عندما يُنظر إلى وجودها ليس كترف، بل كأساسٍ لوجود الوطن نفسه.

وحتى يحين ذلك اليوم، ستظل المرأة السودانية تحارب بصمت… بينما يستمر الرجال في صناعة الحروب والقصائد عن أنفسهم.
أنها لحظة صراحة قاسية مع النفس والي البطولة المزعمة أيضا.

 

zuhair.osman@aol.com  

مقالات مشابهة

  • كلمات للمرأة في يومها العالمي
  • عبارات تحفيزية وتشجيعية للمرأة في يوم المرأة العالمي
  • أسئلة وأجوبة عن يوم المرأة العالمي
  • أجمل دعاء عن يوم المرأة العالمي
  • ما حجم مشاركة المرأة العربية بالأدب؟ وماذا تعرف عن صاحب كتاب قل ولا تقل؟
  • شعر عن يوم المرأة العالمي 2025
  • أجمل مسجات عن يوم المرأة العالمي
  • الرجل السوداني البطل… والمرأة التي تدفع الثمن!
  • اليوم العالمي للمرأة 2025: أشعار وقصائد نزار قباني عن جمال المرأة