الأسبوع:
2025-04-26@23:24:08 GMT

الرئيس البرازيلي: قمة بريكس تمثل 41% من سكان العالم

تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT

الرئيس البرازيلي: قمة بريكس تمثل 41% من سكان العالم

بريكس.. قال الرئيس البرازيلي، إناسيو لولا دا سيلفا، اليوم الأربعاء، إن دول قمة «بريكس» تمثل 41% من سكان العالم وأكثر من 30% من الناتج العالمي.

وأضاف سيلفا، في الجلسة الثانية بقمة «بريكس» في جنوب إفريقيا، أننا نسعى إلى تشكيل عالم متعدد الأقطاب عادل ومنصف، ولا يجب معاقبة الدول النامية بمعدلات فائدة مرتفعة، مشيرًا إلى أن قمة «بريكس» تحتاج إلى نظام مالي عالمي يساعد الدول ذات الدخول المنخفضة، واحترام تعهدات الدول المتقدمة تجاه الدول النامية.

وتابع الرئيس البرازيلي، أن قمة «بريكس» تواجه بقوة كل أشكال التمييز العنصري، ويجب على المجتمع الدولي التعاون في مواجهة أخطار التغير المناخ، وتطرق الحوار داخل قمة «بريكس» إلى الحرب المندلعة بين روسيا وأوكرانيا بداية من يوم 24 فبراير 2023.

وأشار إلى أن، التحدي الأكبر للمجتمع الدولي هو الحرب في أوكرانيا، ونسعى إلى وقف إطلاق نار فوري في كييف، لافتًا أننا لن نبقى مكتوفي الأيدي أمام الحرب الروسية في أوكرانيا، وهذا الصراع له انعكاسات على العالم أجمع ويجب إنهائها.

اقرأ أيضاًرئيس جنوب إفريقيا: شراكة مجموعة بريكس محرك أساسي للنمو الاقتصادي

الرئيس الروسي يشارك في الجلسة العامة لقمة «البريكس» اليوم افتراضيا

بوتين يوجه صفعة قوية لـ الدولار خلال «قمة بريكس»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: اعضاء بريكس افريقيا الحرب الروسية الاوكرانية الرئيس البرازيلي اوكرانيا وروسيا بريكس بريكس 2023 جنوب افريقيا حرب روسيا حرب روسيا واوكرانيا رئيس البرازيل روسيا ضد اوكرانيا روسيا واوكرانيا روسيا واوكرانيا اليوم قمة بريكس قمة بريكس 2023 لولا دا سيلفا مجموعة بريكس مجموعة بريكس 2023 هجمات اوكرانيا

إقرأ أيضاً:

زعماء العالم يعقدون اجتماعا للمناخ بغياب الولايات المتحدة

شارك عدد من رؤساء الدول والحكومات، من بينهم الرئيس الصيني شي جين بينغ ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، في اجتماع افتراضي أمس الأربعاء بهدف تجديد الالتزام العالمي بالعمل المناخي، وذلك بغياب الولايات المتحدة، وفق بلومبيرغ.

وعُقد الاجتماع الذي استمر ساعتين بمبادرة من الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش والرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا.

ورغم أهمية الاجتماع غابت الولايات المتحدة عن المشاركة، في وقت تزايد فيه القلق من تراجع الالتزام الأميركي تجاه اتفاقية باريس للمناخ، خاصة بعد انسحاب الرئيس دونالد ترامب منها. لكن صحيفة غارديان نقلت عن مصادر أن واشنطن لم تدعَ إلى الاجتماع.

التزام الصين

وخلال الاجتماع، شدد الرئيس الصيني على التزام بلاده الثابت بمكافحة تغيّر المناخ، مؤكدًا أن "الصين لن تتراجع عن جهودها المناخية، ولن تتباطأ عن دعم التعاون الدولي، ولن تتخلى عن هدف بناء مجتمع عالمي بمستقبل مشترك".

ولم يُسمِّ الرئيس الصيني الولايات المتحدة أو ترامب، لكنه أشار إليهما بوضوح، لافتا إلى أن الصين "بنت أكبر وأسرع أنظمة الطاقة المتجددة نموًا في العالم، بالإضافة إلى أكبر وأكمل سلسلة صناعية للطاقة الجديدة".

إعلان

وقال شي "على الرغم من أن إصرار بعض الدول الكبرى على اتباع الأحادية والحمائية قد أثّر بشكل خطير على القواعد الدولية والنظام الدولي، فما دمنا نعزز الثقة والتضامن والتعاون، فسنتغلب على الرياح المعاكسة ونمضي قدما بثبات في حوكمة المناخ العالمية وجميع المساعي التقدمية في العالم".

وبعد الاجتماع، قال غوتيريش إنه لا يمكن لأي حكومة أو مصلحة في مجال الوقود الأحفوري أن تمنع العالم من السعي نحو مستقبل الطاقة النظيفة.

ولم يذكر غوتيريش ترامب بشكل مباشر، لكن تصرفات الرئيس الأميركي طغت بوضوح على الاجتماع.

وأتى الاجتماع في وقت يواجه العالم خطر تجاوز حدود الاحتباس الحراري المتفق عليها، إذ سجّل العام الماضي ارتفاعا سنويا بدرجة حرارة فاقت 1.5 درجة مئوية لأول مرة، مع توقعات بوصول هذا الارتفاع إلى 2.6 درجة مئوية بنهاية القرن إذا لم تتخذ إجراءات عاجلة.

غوتيريش أكد ضرورة السعي نحو الطاقة النظيفة (غيتي) خطط وطنية

وفي ظل هذه الأرقام المقلقة، أظهرت التقارير أن 19 دولة فقط من أصل 195 موقعة على اتفاقية باريس قدمت مساهماتها الجديدة المحددة وطنيا، وهي خطط وطنية تهدف إلى خفض الانبعاثات حتى عام 2035.

ومن بين هذه الدول المملكة المتحدة، كندا، اليابان، البرازيل، الإمارات، والولايات المتحدة، التي قدمت خطتها إبان إدارة جو بايدن. بينما لا تزال كل من الصين والاتحاد الأوروبي في طور الإعداد لتقديم خططهما.

وأعلن الرئيس الصيني خلال الاجتماع أن بلاده ستكشف عن خططها المناخية الجديدة قبل انعقاد مؤتمر الأطراف الثلاثين (COP30)، المقرر عقده في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل في مدينة بيليم الأمازونية بالبرازيل.

وستشمل هذه الخطة أهدافا شاملة تغطي كافة قطاعات الاقتصاد وانبعاثات غازات الاحتباس الحراري.

ويُتوقع أن يلعب مؤتمر الأطراف الثلاثين دورا حاسما في رسم خارطة طريق طموحة للعمل المناخي، تشمل تعبئة ما لا يقل عن 1.3 تريليون دولار سنويا لتمويل المناخ في الدول النامية بحلول عام 2035، فضلا عن التزام الدول الغنية بمضاعفة تمويل التكيّف إلى 40 مليار دولار سنويا على الأقل.

إعلان

مقالات مشابهة

  • البنك الدولي يدعو الدول النامية التوصل "سريعا" لاتفاق مع واشنطن بشأن الرسوم
  • صندوق النقد يحذّر من خطر التوترات التجارية على اقتصاد العالم
  • سفير السودان بالهند يدعو المجتمع الدولي للضغط علي الدول الداعمة للمليشيا لوقف الانتهاكات
  • حسام زكي: الوضع في السودان شائك جدا مع دخول الحرب عامها الثالث
  • مساعد وزير الدفاع الأسبق: سيناء تتمتع بموقع فريد يربط بين ثلاث قارات
  • تدهور صحة الرئيس البرازيلي السابق بولسونارو بعد جراحة معقدة في الأمعاء
  • تقرير :مع اشتداد الحصار الإنساني .. سكان غزة يكافحون لإيجاد كسرة خبز
  • النائب السابق لرئيس الموساد: هناك رفض للأوامر ويجب عدم ترك إسرائيلي بالأسر
  • زعماء العالم يعقدون اجتماعا للمناخ بغياب الولايات المتحدة
  • الأمم المتحدة تحيي اليوم الدولي للتعددية والدبلوماسية من أجل السلام