الأسبوع:
2024-07-07@00:13:38 GMT

الرئيس البرازيلي: قمة بريكس تمثل 41% من سكان العالم

تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT

الرئيس البرازيلي: قمة بريكس تمثل 41% من سكان العالم

بريكس.. قال الرئيس البرازيلي، إناسيو لولا دا سيلفا، اليوم الأربعاء، إن دول قمة «بريكس» تمثل 41% من سكان العالم وأكثر من 30% من الناتج العالمي.

وأضاف سيلفا، في الجلسة الثانية بقمة «بريكس» في جنوب إفريقيا، أننا نسعى إلى تشكيل عالم متعدد الأقطاب عادل ومنصف، ولا يجب معاقبة الدول النامية بمعدلات فائدة مرتفعة، مشيرًا إلى أن قمة «بريكس» تحتاج إلى نظام مالي عالمي يساعد الدول ذات الدخول المنخفضة، واحترام تعهدات الدول المتقدمة تجاه الدول النامية.

وتابع الرئيس البرازيلي، أن قمة «بريكس» تواجه بقوة كل أشكال التمييز العنصري، ويجب على المجتمع الدولي التعاون في مواجهة أخطار التغير المناخ، وتطرق الحوار داخل قمة «بريكس» إلى الحرب المندلعة بين روسيا وأوكرانيا بداية من يوم 24 فبراير 2023.

وأشار إلى أن، التحدي الأكبر للمجتمع الدولي هو الحرب في أوكرانيا، ونسعى إلى وقف إطلاق نار فوري في كييف، لافتًا أننا لن نبقى مكتوفي الأيدي أمام الحرب الروسية في أوكرانيا، وهذا الصراع له انعكاسات على العالم أجمع ويجب إنهائها.

اقرأ أيضاًرئيس جنوب إفريقيا: شراكة مجموعة بريكس محرك أساسي للنمو الاقتصادي

الرئيس الروسي يشارك في الجلسة العامة لقمة «البريكس» اليوم افتراضيا

بوتين يوجه صفعة قوية لـ الدولار خلال «قمة بريكس»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: اعضاء بريكس افريقيا الحرب الروسية الاوكرانية الرئيس البرازيلي اوكرانيا وروسيا بريكس بريكس 2023 جنوب افريقيا حرب روسيا حرب روسيا واوكرانيا رئيس البرازيل روسيا ضد اوكرانيا روسيا واوكرانيا روسيا واوكرانيا اليوم قمة بريكس قمة بريكس 2023 لولا دا سيلفا مجموعة بريكس مجموعة بريكس 2023 هجمات اوكرانيا

إقرأ أيضاً:

باحثان إسرائيليان يحرضان على مصر: لماذا لا تستقبل سكان قطاع غزة؟

لا ينفك التحريض الإسرائيلي على مصر بهدف دفعها لاستيعاب مئات آلاف الفلسطينيين من قطاع غزة داخل أراضيها، لاسيما في سيناء.

ويشهد الأوساط السياسية دعوات لفكرة تشجيع سكان قطاع غزة على الهجرة إلى مصر، بزعم أن مليوني لاجئ فلسطيني سيعبرون الحدود بين غزة وسيناء لن يكون لهم تأثير مادي على دولة تجاوزت عتبة المئة مليون نسمة في بداية هذا العقد.

وزعم الباحثان بمعهد دراسات الأمن القومي بجامعة تل أبيب، والخبيران في الشأن المصري، أوفير فينتر ويافيت كانيماح٬ أنه "حتى في العالم العربي هناك من يطالب مصر بفتح أبوابها على مصراعيها أمام الغزيين الراغبين في الدخول إلى حدودها، لكن الأفكار والدعوات بهذه الروح تقابل بمعارضة شديدة في القاهرة، ويُنظر إليها على أنها مؤامرة إسرائيلية تعرض أمنها القومي، بل واتفاق السلام بينهما للخطر، وتفسر معارضتها لاستقبال اللاجئين من غزة بالخوف من انتهاك سيادتها، وزعزعة استقرارها الأمني الذي حققته بجهد كبير في سيناء، وعدم رغبتها بحل القضية الفلسطينية على حسابها".

وأضافا في مقال نشرته صحيفة معاريف، وترجمته "عربي21" أن "هناك تفسير آخر مهم لموقف مصر المعارض لاستيعاب آلاف الفلسطينيين داخل أراضيها، لكنه أقل شهرة، يتعلق بالاعتبارات الديموغرافية والاقتصادية التي تواجه دولة تكافح مع النمو السكاني، وفي نفس الوقت تستقبل فيه موجات من المهاجرين من جيرانها، ولديها حاليا أكثر من 106 مليون نسمة، وهي الأكثر اكتظاظا بالسكان في الشرق الأوسط".

وأشارا أن "مصر تستضيف حاليًا عددًا قياسيًا من المهاجرين في تاريخها، حيث أدت الحرب الأهلية في السودان في أبريل 2023 لهجرة مئات الآلاف من اللاجئين إلى أراضيها حتى قبل الحرب الإسرائيلية في غزة، ويزيد هذا الواقع من مخاوف المصريين من ضياع جهود الدولة لخفض معدل المواليد، وتحسين المستوى المعيشي لمواطنيها، فاللاجئون الفارون إلى مصر يزيدون من عدد سكانها، وينجبون مزيدا من الذرية، مما يضع عبئا إضافيا على البلاد، وهكذا أصبحت أزمة اللاجئين مؤخراً حديث الساعة في مصر، بما في ذلك في الصحف والتلفزيون وشبكات التواصل الاجتماعي".

وزعما أن "أوساط الجمهور المصري تشهد دعوات متزايدة لطرد اللاجئين والمهاجرين من البلاد بزعم أنهم تسببوا في زيادة تكاليف المعيشة، والعبء على الخدمات، والضغط على الموارد، مما حدا بالحكومة للحدّ من الخدمات المقدمة لهم، ومطالبة غير الشرعيين منهم بتسوية وضعهم بدفع 1000 دولار، والبقاء تحت حماية "مضيف مصري"، الذي سيكفلهم أمام السلطات".

ونقلا أن "ما بين 100-200 ألفا من سكان غزة دخلوا مصر بشكل قانوني عبر معبر رفح منذ بداية الحرب، معظمهم دفعوا آلاف الدولارات لوكالات التنسيق في مصر، وينضمون لأكثر من تسعة ملايين مهاجر ولاجئ من 133 دولة، يقيمون في مصر، ويشكلون 8.7% من سكانها، معظمهم من السودان وسوريا واليمن وليبيا، ويستهلكون الخدمات الأساسية كالصحة والتعليم، مما يزيد العبء الثقيل على أنظمة الرعاية العامة، ويساهم بزيادة معدلات البطالة والفقر، وزادت تكاليف الخدمات المقدمة للمهاجرين عن 10 مليارات دولار سنويا".


وختما بالقول إن "الاستنتاج الناشئ عن الواقع الموصوف واضح، ويفيد بأنه رغم تضامن مصر مع سكان قطاع غزة، ومعاناتهم الإنسانية، لكنها لن تضحي بسياستها في المجال السكاني، مما يستدعي من صانعي القرار في تل أبيب أن يأخذوا ذلك بعين الاعتبار في تعاملهم مع نظرائهم في القاهرة خلال الحرب على غزة، وفي التخطيط لليوم التالي لها".

مقالات مشابهة

  • الرئيس الصيني يوجه ببذل جهود إنقاذ وإغاثة شاملة عقب تصدع سد بمقاطعة هونان
  • إجابات أسئلة امتحان الجغرافيا كاملة لطلاب الثانوية العامة 2024
  • الصين تؤكد استعدادها لتقديم حلول العلوم والتكنولوجيا النووية لعدد من الدول النامية
  • نصف سكان العالم يجتمعون تحت مظلة منظمة شنغهاي.. نخبرك القصة كاملة
  • تعديلات في قانون جهاز المخابرات العامة … هل تمثل عودة إلى حقبة نظام الرئيس السابق عمر البشير؟
  • كاتب سياسي: دعوة وزير الخارجية إلى اجتماع المجلس الأوروبي تمثل اعترافا بالدور الكبير للمملكة
  •  أردوغان: أنقاض غزة تمثل ركام النظام الدولي
  • الرئيس التركي: أنقاض غزة تمثل ركام النظام الدولي
  • خلال قمة شنغهاي.. سعود بن صقر: الإمارات بقيادة محمد بن زايد حريصة على تعزيز شراكاتها ومد جسور التعاون مع دول العالم
  • باحثان إسرائيليان يحرضان على مصر: لماذا لا تستقبل سكان قطاع غزة؟