خاص

أثارت مشهورة سناب شات مروة راتب الجدل بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي عقب تصريحاتها الأخيرة حول إجرائها عمليات تجميل.

وقالت راتب في تصريح لها: “أنا أجمل نساء الكون ماسويت ولا عملية تجميل في وجهي بس في جسمي”.

وكشفت راتب في تصريحاتها أنها سوف تظهر قريبا بشكل مختلف، قائلة: ” وقريب رح تشوفوني بشكل جديد”.

ومؤخرا خرجت راتب من السجن بعد أن قضت عقوبة أقرتها محكمة جنايات أبو ظبي، حيث أدينت بتهمة “إثارة خطاب الكراهية” و”الإساءة إلى الرجال والعمالة”، وقضت بسجنها 5 سنوات، ودفع غرامة مالية وصلت إلى 500 ألف درهم إماراتي، أي ما يزيد عن 136 ألف دولار أميركي.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: سجن عمليات تجميل محكمة مروة راتب

إقرأ أيضاً:

كانت لافكاره مواقف ثورية .. كيف رأى لابلاس الكون بلا تدخل إلهي؟

في أواخر القرن الثامن عشر وأوائل القرن التاسع عشر، كانت أوروبا تعيش عصر التنوير، حيث بدأ العلم يأخذ مكانة أكبر في تفسير الظواهر الطبيعية بعيدًا عن المعتقدات الدينية التقليدية. أحد أبرز رواد هذا التحول كان عالم الرياضيات والفلك الفرنسي بيير سيمون لابلاس، الذي قدّم رؤية علمية صارمة للكون، قائمة على الحتمية والقوانين الطبيعية فقط. ولكن كيف أثرت أفكاره على الفلسفة والعلم؟

شيطان لابلاس: الحتمية في أوجها

أحد أشهر الأفكار المرتبطة بلابلاس هو مفهوم “شيطان لابلاس”، وهو كائن افتراضي يستطيع، إذا عرف الحالة الحالية لكل الجسيمات في الكون، أن يتنبأ بالمستقبل بدقة مطلقة. هذه الفكرة تعكس اعتقاد لابلاس بأن الكون يعمل وفق قوانين رياضية صارمة، دون تدخل أي قوة غيبية.

في كتابه “النظرية التحليلية للاحتمالات” (1812)، أكّد لابلاس أن العشوائية مجرد وهم ناتج عن جهلنا بالمعلومات الكاملة، وليس لأنها موجودة بالفعل. بكلماته:

“يجب أن ننظر إلى الحالة الحالية للكون كنتيجة لماضيه وسبب لمستقبله.”

لابلاس ونابليون: أين الله في معادلاتك؟

من أشهر الروايات التي تُنقل عن لابلاس، أنه عندما قدم كتابه “تفسير نظام العالم” لنابليون بونابرت، سأله الأخير: “أين اللهفي كل هذا؟” فأجابه لابلاس بثقة:

“يا سيدي، لم أكن بحاجة إلى هذه الفرضية.”

هذه الجملة لخصت فكر لابلاس بالكامل، حيث رأى أن القوانين العلمية تفسر الكون بشكل كامل دون الحاجة إلى تدخل خارجي. هذا الموقف كان ثوريًا في زمنه، حيث كانت فكرة “الإله الذي يوجّه الكون” لا تزال شائعة حتى بين العلماء.

تأثير أفكاره على العلم والفلسفة

رغم أن فيزياء القرن العشرين، خاصة مع ميكانيكا الكم، أظهرت أن الكون ليس حتميًا بالكامل كما تصور لابلاس، فإن أفكاره ظلت أساسية في تطور العلم والفلسفة، فقد:

مهدت لفكرة الكون كآلة تعمل وفق قوانين رياضية، وهي رؤية أثرت في ظهور علوم الحوسبة والذكاء الاصطناعي.

ألهمت الفلاسفة مثل أوغست كونت في تأسيس الوضعية المنطقية، التي ترى أن المعرفة يجب أن تستند فقط إلى الملاحظة والتجربة.

أثرت على العلماء مثل داروين، حيث عززت فكرة أن الطبيعة تعمل بدون تدخل إلهي مباشر، وهو ما انسجم مع نظرية التطور لاحقًا

مقالات مشابهة

  • فينيسيوس يطلب راتب مبابي مع ريال مدريد
  • خنشلة .. إصابة 4 نساء ورجل في حادث انقلاب سيارة بـ “بابار”
  • كانت لافكاره مواقف ثورية .. كيف رأى لابلاس الكون بلا تدخل إلهي؟
  • ما هي شروط الحصول على إجازة بدون راتب؟.. القانون يجيب
  • علي جمعة: الادعاء بأن الكون بلا إله ينافي العقل
  • تجميل وتطوير الحدائق والمتنزهات في جنوب الباطنة لتعزيز الجمال الحضري
  • نساء درزيات يتدربن على السلاح لقتال الجيش السوري.. ما حقيقة ذلك؟
  • تطرحها فى عيد الفطر.. مروة ناجي تكشف عن أغنيتها الجديدة | خاص
  • إفطارهم فى الجنة.. أحمد جمال من رائحة الأمل إلى أفق الشهادة