مدفيديف:أوكرانيا قد تختفي من الخريطة السياسية للعالم
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
آخر تحديث: 23 غشت 2023 - 1:09 مبغداد/ شبكة أخبار العراق- قال نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف إن “أوكرانيا قد تختفي من الخريطة السياسية للعالم” نتيجة للصراع الحالي.وأضاف: “كل هذا أصبح واضحا الآن… والنتيجة الأخرى للصراع ستكون الرحيل المخزي لسلطات كييف الحالية”، وفقا لموقع قناة “آر تي” الروسية.
وقال مدفيديف إن حلف شمال الأطلسي (ناتو) يشن الآن “حربا هجينة، لكنها شاملة تماما ودموية في أوكرانيا على أيدي نظام كييف”.وأشار إلى أن مثل هذه الأحداث، في حال وقوعها، يجب أن تصبح درسا لـ”المراقبين”.وقال مدفيديف في وقت سابق إن “هزيمة الغرب في أوكرانيا أمر حتمي لا مفر منه”، مشددا على أنه “لا يجب أن تتوقف روسيا حتى تتم الإطاحة بنظام كييف الإرهابي الحالي تماما”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
إطلاق نار.. تطورات جديدة للصراع بين الهند وباكستان
كشفت تقارير إعلامية صادرة اليوم الأحد، عن تبادل الجنود الهنود والباكستانيون إطلاق النار لليلة الثالثة على التوالي في منطقة كشمير المتنازع عليها.
وأفادت وكالة "برس تراست أوف إنديا" و"وكالة آسيا الدولية" الهنديتان نقلا عن الجيش، بأن الجنود الباكستانيين أطلقوا مجددًا "نيرانا غير مبررة".الصراع الباكستاني الهنديوذكرت أن الجنود استخدموا أسلحة خفيفة عبر خط السيطرة، وهو الحدود الفعلية التي تقسم كشمير إلى قسمين أحدهمت تحت إدارة هندية والآخر تحت إدارة باكستانية ، ليلة أمس السبت.
أخبار متعلقة روسيا تشن هجومًا واسعًا بالطائرات المسيرة في أنحاء أوكرانيا40 قتيلًا.. ارتفاع ضحايا الانفجار في أكبر ميناء تجاري إيرانيوأوضحت تقارير أن الجنود الهنود ردوا بإطلاق النار أيضا باستخدام أسلحة خفيفة، ولم ترد تقارير عن وقوع إصابات، ولم يصدر تأكيد للحادث من الجانب الباكستاني.
وتأتي هذه الحوادث الأخيرة بعد فترة من الهدوء انتهت بهجوم قاتل في الجزء الخاضع للإدارة الهندية من كشمير في وقت سابق من هذا الأسبوع.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إطلاق نار.. تطورات جديدة للصراع بين الهند وباكستان - وكالاتمقتل 26 سائحًاوأسفر الحادث عن مقتل 26 سائحًا ودفع البلدين إلى حافة صراع جديد، وتتهم نيودلهي جماعة مسلحة يزعم أنها تنشط من داخل باكستان بالوقوف وراء الهجوم.
فيما تنفي إسلام آباد تلك الاتهامات، ومنذ ذلك الحين، أغلق البلدان المعبر الحدودي الوحيد الذي كان لا يزال يعمل، وعلقا التبادل التجاري، وأمرا بطرد مواطني كل طرف من أراضي الطرف الآخر في إجراءات متبادلة.
وتسود مخاوف من أن تؤدي هذه الاشتباكات الأخيرة إلى تصعيد أكبر. وكانت الهند وباكستان قد خاضتا ثلاثة حروب منذ استقلالهما في عام 1947، وكادتا أن تخوضا حربا رابعة بسبب النزاع على كشمير، الوادي المقسم بينهما.